حفرلوجيا
06/10/2003, 05:29 AM
سلام يالربع كل(ن) باسمه
وصلت وكالات الأنباء العالمية.. لإجراء لقاء مع صاحب شهرة في الخيمة المكشاتية , قالت وكالة هذا الذي لـ(ماب سورس ) نكش.. فصحح أنا امنع شركات يهودية أو حرامي يمر بأسواقنا ويقول أنا من لطش.
اجتمع المراسلون لبدء الحوار.. وجاءهم ( شقردي ) راكبا حمار , وقال هذا قدركم إن لم توضحو الحقيقة.. أو أعجبكم في الغرب بريقه.. الذي اتخذ الصهيونية صديقة.
قالت وكالة أنتم لاترعون حقوق المؤلف .. ومكشاتكم هذا منتدى مخرف , فاتفض ( شقردي ) وقال.. سكوتنا على زيفكم محال .. وتعالا بسرعة يا (قتال ورحال ) , واستنجد ( شقردي ) بجيشه .. وتقدمهم ( فرد حمزة والعازمي وراعي عنيزه ) .
أنبرى ( مكشات ) ليدافع عن موقعه .. فأوقفه ( السمح ) وجذبه , وقال دع المتهم في كلامه يرسل.. ولو احتاج الأمر لورطناهم بـ (المسفهل ).
رتب ( شقردي ) للمراسلين دعوة علاقات عامة .. ودعاهم لرحلة للصمان موجهة من الخيمة العامة , فانتفض ( الزقرت ) واستنفروا .. وللسيارات والعدد و( المعاميل ) أحضروا , كانت الرحلة في نهاية الأسبوع .. وبدأت في المبيت بنفود لم ينم فيه جربوع ( مش حالك لزوم السجع ) .
في اليوم التالي استيقظ ( الزقرت ) لصلاة الفجر .. وكان المراسلون يبحثون عن حمام ليأخذون ( شاور ) , وإلا الصلاة الله يخلف واحدهم تقل سكران .. وهذا الذي أغضب (عليان الليل وشقران ) , أما ( القرناس المهاجر والخبير ) .. كان في اسلحتهم شر مستطير.
وقبيل شقشقة النور .. وغناء كل طير وعصفور , ومع تسبيح ( الزقرت ) للذي جعل الحق يعلو .. كان الجميع مدعو لوجبة أعدها ( نجمة سهيل والسعلو ) , مراصيع وجمرية .. وقهوة أعدت بنفس حية , حار المراسلون من هذا العمل .. وقالو هلا بقيتم في المدينة للراحة و الكسل .. فأجابهم ( المري ) وسحب أحدهم وقال تعال أوريك ياخبل .. سار به بين الرمال والحجر.. داعيا (طاير بالعجه ورحال) ليقصو الأثر , طارت الحباري وهدوا الصقور ..ومتعوا أنفسهم بأنس وسرور .. ورددوا نظم لم يقله شعرور , ( راعي مرات ووأبو عايد ) .. من جزل الشعر قالوا قصايد.
بعد ارتفاع الشمس صاح الزهر والنبات .. ردد ( أيمن ) يا( القماري وياسماوي) هات الخرفان هات , سن سكينه وحده ..وعلى المكان الحلال شده , داخ مراسل وطاح .. وبدأ بينهم صياح ونياح , متعودين على أكل دم وقذارة .. بزعمهم انه حضارة .
جاء الليل وشبة النار .. وسوالف رجال عابدين الواحد القهار , سوالف عفيفة نظيفة .. معها حليب نياق وعصيدة , عقبها ناموا بحزم روض بالصمان وخباري .. يبون الصبح يتوكلون على الباري , ذكروا بعضهم من صحبة .. ان وراهم صلاة الجمعة , وإلا المراسلين بلشوا بقضاء الحاجة .. صحو على ذل ونجاسة , رددوا يا( مكشات ) قل لـ( السمح ) بسرعة تعال .. ترى وجيهنا كأنها مصفقة بنعال , اكتشفنا ماعندكم قرصنة .. وانتم نشامى تعودتوا على المرجلة , ودنا بالديرة لو مع عبري ماشي .. نبي نفطر كبدة حاشي ( مشوا هذي ) .. لقينا مكشاتكم راسي .. وكل واحد منا يبي يكتب بتقريره ((آه ياراسي ))
وسلامتكم...
وصلت وكالات الأنباء العالمية.. لإجراء لقاء مع صاحب شهرة في الخيمة المكشاتية , قالت وكالة هذا الذي لـ(ماب سورس ) نكش.. فصحح أنا امنع شركات يهودية أو حرامي يمر بأسواقنا ويقول أنا من لطش.
اجتمع المراسلون لبدء الحوار.. وجاءهم ( شقردي ) راكبا حمار , وقال هذا قدركم إن لم توضحو الحقيقة.. أو أعجبكم في الغرب بريقه.. الذي اتخذ الصهيونية صديقة.
قالت وكالة أنتم لاترعون حقوق المؤلف .. ومكشاتكم هذا منتدى مخرف , فاتفض ( شقردي ) وقال.. سكوتنا على زيفكم محال .. وتعالا بسرعة يا (قتال ورحال ) , واستنجد ( شقردي ) بجيشه .. وتقدمهم ( فرد حمزة والعازمي وراعي عنيزه ) .
أنبرى ( مكشات ) ليدافع عن موقعه .. فأوقفه ( السمح ) وجذبه , وقال دع المتهم في كلامه يرسل.. ولو احتاج الأمر لورطناهم بـ (المسفهل ).
رتب ( شقردي ) للمراسلين دعوة علاقات عامة .. ودعاهم لرحلة للصمان موجهة من الخيمة العامة , فانتفض ( الزقرت ) واستنفروا .. وللسيارات والعدد و( المعاميل ) أحضروا , كانت الرحلة في نهاية الأسبوع .. وبدأت في المبيت بنفود لم ينم فيه جربوع ( مش حالك لزوم السجع ) .
في اليوم التالي استيقظ ( الزقرت ) لصلاة الفجر .. وكان المراسلون يبحثون عن حمام ليأخذون ( شاور ) , وإلا الصلاة الله يخلف واحدهم تقل سكران .. وهذا الذي أغضب (عليان الليل وشقران ) , أما ( القرناس المهاجر والخبير ) .. كان في اسلحتهم شر مستطير.
وقبيل شقشقة النور .. وغناء كل طير وعصفور , ومع تسبيح ( الزقرت ) للذي جعل الحق يعلو .. كان الجميع مدعو لوجبة أعدها ( نجمة سهيل والسعلو ) , مراصيع وجمرية .. وقهوة أعدت بنفس حية , حار المراسلون من هذا العمل .. وقالو هلا بقيتم في المدينة للراحة و الكسل .. فأجابهم ( المري ) وسحب أحدهم وقال تعال أوريك ياخبل .. سار به بين الرمال والحجر.. داعيا (طاير بالعجه ورحال) ليقصو الأثر , طارت الحباري وهدوا الصقور ..ومتعوا أنفسهم بأنس وسرور .. ورددوا نظم لم يقله شعرور , ( راعي مرات ووأبو عايد ) .. من جزل الشعر قالوا قصايد.
بعد ارتفاع الشمس صاح الزهر والنبات .. ردد ( أيمن ) يا( القماري وياسماوي) هات الخرفان هات , سن سكينه وحده ..وعلى المكان الحلال شده , داخ مراسل وطاح .. وبدأ بينهم صياح ونياح , متعودين على أكل دم وقذارة .. بزعمهم انه حضارة .
جاء الليل وشبة النار .. وسوالف رجال عابدين الواحد القهار , سوالف عفيفة نظيفة .. معها حليب نياق وعصيدة , عقبها ناموا بحزم روض بالصمان وخباري .. يبون الصبح يتوكلون على الباري , ذكروا بعضهم من صحبة .. ان وراهم صلاة الجمعة , وإلا المراسلين بلشوا بقضاء الحاجة .. صحو على ذل ونجاسة , رددوا يا( مكشات ) قل لـ( السمح ) بسرعة تعال .. ترى وجيهنا كأنها مصفقة بنعال , اكتشفنا ماعندكم قرصنة .. وانتم نشامى تعودتوا على المرجلة , ودنا بالديرة لو مع عبري ماشي .. نبي نفطر كبدة حاشي ( مشوا هذي ) .. لقينا مكشاتكم راسي .. وكل واحد منا يبي يكتب بتقريره ((آه ياراسي ))
وسلامتكم...