المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ندوة عن مستقبل الإبل ،، حتى نأكل (فقع)!



حفرلوجيا
08/02/2004, 01:12 PM
سلام يالربع
جاء اليوم في تقرير في جريدة الرياض أنه ( من المقرر ان تنظم اللجنة الزراعية بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض ندوة بعنوان "مستقبل الإبل في المملكة" وذلك في شهر صفر المقبل وتتركز حول بحث ودراسة المشكلات التي تواجه ثروة الإبل)
التقرير المنشور في الصفحة الإقتصادية بالجريدة استفتحه كاتبه بـالإفادة ان جهات حكومية وأهلية تسعى إلى تبني استراتيجية مستقبلية للمحافظة وتنمية ثروة الإبل المملكة ورعايتها والإهتمام بمرابيها مشيرا إلى أن التقديرات تذكر بانه يوجد نحو مليون رأس من الإبل في البلاد يتركز نصفها في المنطقة الوسطى تليها المنطقة الشمالية ثم الغربية وأقلها المنطقة الشرقية
ويلفت التقرير الإنتباه إلى تنامي الطلب على لحوم الأبل مؤخرا بعد ظهور حمى الوادي المتصدع في الأغنام .. وفي البقر جنونها .. وكذلك تنامي ظاهرة انفلونزا الطيور في دول اسيا التي قد تنذر بعواقب صحية وتجارية تؤثر على إقتصاديات تجارة اللحوم .. بينما لم تسجل مثل هذه الأمراض في الإبل ..
المشكلة لو خرجت الندوة بمثل توصية : ( إعطاء اللقاحات والأمصال الطبية اللازمة للإبل لحمايتها من الأمراض ) :mad:.. وبعدين لو نفذوها يمكن مايصير عندنا غير السمك هو الأكثر أمان من بين اللحوم ..
لكن حتى الأسماك .. البواخر بعرض البحر تكب ( بلاوي ) :mad:.. طيب نحول على الجرابيع والضبان :p.. برضه فيها هالأيام اللي فيها .. أجل تضيع الطاسة بين المحافظة على البيئة ومشاكلها ..
أجل وش ناكل بعد مانفقد كلش حتى ( لحيمة الحاشي ) ... نأكل ( ..... ) فقع ;):D

أيا كان .. الخبر : هذا عنوانه ورابطه
توجه حكومي وأهلي لتبني استراتيجية وطنية للمحافظة على الإبل بعد انتشار أمراض المواشي والطيور (http://www.alriyadh-np.com/Contents/08-02-2004/Economy/EcoNews_9946.php)
وسلامتكم

المربد
08/02/2004, 01:39 PM
ذكرتني بايام خوالي يا بو سليمان ، مرت علينا ايام في العراق اول ما جاء حكم البعثيين في بداية السبعينات ميلادي قالوا انهم وزعوا بذور حنطة تم معالجتها ضد القوارض على المزارعين ثم ادعوا ان المزارعين اعلفوها لمواشيهم ولما ماتت المواشي كبوها مع الحبوب في الانهار والبعض منهم كبها في البر. يعني لا تاكلون لحوم مواشي ولا اسماك ولا طيور برية. ووقتها ما كانت الدواجن منتشرة. ولكن الله رحمنا بالفقع نزل عندنا فقع لدرجة ما عاد احد يشريه.