المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الزاهد للتراكتورات تترك فولفو.. ووكيل جديد قريباً



مخ سعودي
30/01/2009, 02:15 PM
http://www.al-jazirah.com.sa/cars/2009/28012009/01.jpg
أعلنت شركة فولفو للسيارات بالشرق الأوسط أنها سوف تقوم بتعيين وكيل جديد لها في المملكة العربية السعودية، بعد شراكة طويلة وفعالة مع شركة الزاهد المحدودة للتراكتورات والمعدات الثقيلة التي تعتبر واحدة من أضخم وأشهر مؤسسات الأعمال في المملكة. ويأتي هذا القرار بعد إعلان (الزاهد للتراكتورات) عن خططها الإستراتيجية الجديدة. وقال توماس إرنبيرج المدير الإداري لشرك ة فولفو للسيارات بالشرق الأوسط: (نتيجة للقرارات الإستراتيجية التي اتخذتها شركة (الزاهد للتراكتورات) للخروج من صناعة السيارات، فإننا سوف نختار وكيلاً جديداً للشركة في المملكة، لقد كانت هذه الشراكة ناجحة للغاية ولكننا نحترم قرار الشركة، وسوف نحرص دائماً على أن تقوم بيننا علاقات حميمة مع (الزاهد للتراكتورات) التي ستبقى الوكيل الوحيد لسيارات فولفو ورينو في المملكة العربية السعودية).

وأضاف (إننا على مشارف اختيار الوكيل الجديد لشركة فولفو للسيارات، ونود أن نطمئن عملاءنا السعوديين أننا سوف نعمل دائماً عن كثب مع شركة (الزاهد للتراكتورات) والوكيل الجديد لمساعدتنا في تحويل الامتياز ومواصلة تقديم خدمات عالية الجودة).

وفي إطار إستراتيجيتها الجديدة، سوف تُنهي شركة (الزاهد للتراكتورات) اتفاق امتيار توزيع سيارات الركاب مع شركات (رينو للسيارات) و(فولفو للسيارات) و(سانج يونج موتور). وقد وافت (الزاهد للتراكتورات) على كل من الشركات السابقة بقرارها وأكدت أنه (قرار لم يكن سهلاً حيث تتمتع شركات (رينو) و(فولفو) و(سانج يونج) بمكانة رفيعة وتتميز بمنتجاتها ذات الطراز العالمي، كما حظيت (الزاهد للتراكتورات) بفرصة الشراكة معهم لسنوات عديدة). وفي الوقت الذي يتم فيه اختيار وكلاء جدد، سوف تبقى معارض (الزاهد للتراكتورات) ومنشآتها لخدمات ما بعد البيع مفتوحة لبيع السيارات، حيث تحرص الشركة على أن تقدم لعملائها سيارات عالية الجودة والقيمة إلى جانب الخدمة الراقية.

وقد أكد السيد زاهد أنه من خلال العمل عن كثب مع المصنعين والموزعين الجدد فإن شركات السيارات لن تتأثر بالسلب من جراء قرار شركته.


منقول عن نادي السيارات للفائدة

كبسولة2
30/01/2009, 06:52 PM
خلوها تصدي في مستودعاتهم...خلوها تعفن في ثلاجاتهم...خلوها تأكلها الأرضة في مخازنهم...الأزمة العالمية دشّنت مسلسل الرعب ، والحلقة الأسوأ لم تأت بعد !

الرياض – الوئام – ناصر المرشدي :

يعيش العالم هذه الأيام أسوأ وأخطر أزمة اقتصادية عرفها التاريخ ، لا تهدد بانهيار نظامه المالي فحسب ، بل يمكن أن تلغي دولاً من الخارطة الاقتصادية العالمية ، وتتمخض عن أقطاب عالمية جديدة ، وتعيد توزيع القوى .

هناك سيناريو مخيف للتأثيرات المحتملة للأزمة المالية على الولايات المتحدة الأمريكية أكبر اقتصاد في العالم ، هذا السيناريو يتداول في الخفاء ، لأن نهايته وفقاً لمن كتبه ، تحمل المشهد الأسوأ ، والذي سيسدل بعده الستار على أكبر إمبراطورية اقتصادية وعسكرية هيمنت على العالم قرابة قرن من الزمان ، الولايات المتحدة الأمريكية.

ويتوقع الضليعون في الاقتصاد الأمريكي أن أمريكا مقبلة على كساد اقتصادي شامل ، لذا فإن اللوبي اليهودي جعل الطريق سالكة أمام أوباما للوصول إلى البيت الأبيض ، ولم يدعم أياً من منافسيه رغم أن مواقفه المعلنة وبرنامجه الانتخابي لم يحمل من الدعم لإسرائيل ما يماثل أسلافه ، كي تكتب نهاية الإمبراطورية الأمريكية على يديه ، ليأتي بعد ذلك دور اللوبي اليهودي لتقديم مرشح جديد ، يكون باني أمريكا الجديدة .

في علم الاقتصاد ، لكل نظام مالي دورة حياة ، ونظام أمريكا المالي الحالي يعيش أيامه الأخيرة ، وسيطلق عليه اليهود -أساطين المال والإعلام- رصاصة الرحمة بعد أن نخروه نخراً ، وامتصوا خيراته ، وكانوا أكبر المتسببين في انهياره .
هذا السيناريو غير مستبعد بتاتاً ، وفي كل الأحوال ، وأياً كان شكل السيناريو القادم فإن تبعاته علينا ، كاقتصاد مستهلك لا منتج ، تنطوي على كثير من المخاطر ، بدأنا نلمسها .

الوضع القائم لدينا الآن يشبه إلى حد كبير ، ماكان قبل انهيار سوق الأسهم السعودي في فبراير الأسود ٢٠٠٦ ، فالتعتيم يمارس من قبل الجهات المختصة ، (والتطمينات المخيفة) تأتي من هنا وهناك ، فقط الذي إختلف المواطن... ، المواطن أصبح أكثر وعياً وحذراً ، بعد أن سلبته (عصابات الهوامير) ماله ، ومستقبله وحياته ، تحت حماية النظام ، وربما بتواطؤ منه أيضاً .

استشعر المواطن البسيط حجم الخطر المحدق به ، فبدأ بالدفاع عن نفسه بعد أن يئس من أن هناك من يهتم لأمره ، أو أن هاجس حمايته يشغل أي مسؤول ، فكانت حملة المقاطعة الشعبية للسيارات الجديدة (خلوها تصدي) ، أول المشاريع (التنويرية) التي خطط لها ونفذها المواطن البسيط ، دون تدخل من أي جهة ، بل على العكس جاءت تدخلات بعض الجهات الحكومية لتستهدف الحملة ، ومع ذلك كانت النتائج الأولية مذهلة ، وأتت بمكتسبات كبيرة لعل أهمها أن من دأبوا على خنق صرخات البسطاء لئلا يصل صداها (للآفاق العليا) ، أصابهم الرعب وبدأوا يحسبون حساباً للصوت الذي لايعلو إلا بأنين الشكوى ، عندما يتعلق الأمر بلقمة عيشه وحسب ...، (لقمة عيشه وحسب) ، لك الله أيها المواطن المغلوب على أمرك فكم أنت طيب وبسيط !

هنا يجب التوقف أمام هذه المبادرة الشعبية لتقديم الشكر لكل من تبناها ، وأسهم فيها ، فقد أثبتت أن المواطن يملك رؤية ثاقبة ، وقدرة على استقراء الواقع ، واستشراف المستقبل ، ومن ثم اتخاذ القرار الصحيح ، والدليل ماتعيشه صناعة السيارات في العالم من أزمة حقيقية تهدد بمسح شركات كبرى من خارطة الاقتصاد العالمي بشكل نهائي ، إما بسبب الانهيار ، أو للاستحواذ عليها من شركات أكبر حجماً ، وأقلل تضرراً .

يقول رئيس شركة نيسان للسيارات إن عام ٢٠٠٩ سيكون العام الأسوأ على الإطلاق لصناعة السيارات في العالم ، وأن الأزمة لن تشهد انفراجاً ملموساً إلا في أواخر ٢٠١٠ ، بعد أن تأكل شركات ومصانع كبرى ، متحدثاً عن اندماجات حتمية بين شركات السيارات للتقليل من الآثار المخيفة للأزمة العالمية .

إذا كان هذا حديث كارلوس غصن رئيس شركة نيسان اليابانية رغم أن الاقتصاد الياباني أقل الاقتصادات العالمية الكبرى من حيث التأثر بالأزمة العالمية ، فكيف هي الحال في بقية الشركات ، وتحديداً الأمريكية منها ؟

هي أسوأ بكثير ولاشك !

على الصعيد الاقتصادي العام ، ووفقاً لمعطيات الحاضر ، والرؤية المستقبلية ، هناك حديث يحمل الكثير من التشاؤم المنطقي ، عن إنكماشات ، وكساد ، وانهيارات قادمة ، مما يجعل التطمينات التي نسمعها من حين لآخر مثار شك كبير ، خاصة أنها لاتستند إلى بحث أو استقصاء أو حتى رؤية متعمقة وشمولية ، فهي أقرب إلى أن تكون تطمينات عبثية .

وبما أن الأزمة المالية لازالت في بداياتها ، والتوقعات تشير إلى تنامي قوة تأثيراتها السلبية ، وتفاقم خطورة النتائج التي ستسفر عنها ، التي ستسقط الاقتصادات العظمى واحدة تلو أخرى تماماً كما تسقط أحجار (الدومينو) ، لأن الأنظمة الاقتصادية مترابطة بشكل يجعل من السهولة انتقال العدوى سلباً أو إيجاباً بسرعة مذهلة .

لذا فإن المواطن في ظل هذه الظروف مطالب بعدة حملات مقاطعة على غرار (خلوها تصدّي) ، لأن القادم ربما يحمل مفاجآت غير سارة ، فالاحتمالات مفتوحة جداً ، فضلاً عن أن هناك من التجار من هم أكثر جشعاً من وكلاء السيارات ، ولكن لأن بضاعتهم بالريالات فلا يكتشف المواطن تلاعبهم ومغالاتهم ، كما في السيارات التي يسهل معرفة مقدار التغيّر في سعرها ، لقيمتها المرتفعة ، ولمحدودية مصنّعيها .

إذا ما أردنا التعامل مع التجار والوكلاء بنفس معايير (خلوها تصدّي) ، فنحن نحتاج حملات مماثلة في أكثر من اتجاه ، ففي الغذاء نحتاج حملة أقترح تسميتها (خلوها تعفن) ، وفي جانب الملبوسات والأثاث لابد من حملة أخرى لنعنونها بـ (خلوها تأكلها الأرضة) ... ليست سخرية ولكن هذا هو العدل والوعي إذا ما أردنا أن يكون لنا صوت مسموع ، وطلبات مجابة ، وليعرف التجار ورجال الأعمال أن زمن سكوت المواطن على غبنهم له قد ولّى إلى غير رجعة ، بعد أن كشفت له هذه الأزمة عن الوجه القبيح للتاجر السعودي ، وسلبيته المحبطة تجاه وطنه وأبناء وطنه ، فالأزمة المالية العالمية تسوق كبرى دول العالم إلى نفقها المظلم واحدة تلو أخرى ، ونحن ننتظر بقلق ماسيأتي علينا ، و(إخواننا) التجار ورجال الأعمال لازالوا يحاولون إقناعنا بأننا بمعزل عما يجري حولنا ، وكأننا محصنون ضد كل شيء ، فقط ليفرغوا مخازنهم ومستودعاتهم مما تكدّس فيها من البضائع بأعلى سعر ، غير راضين بتحقيق ربح (بسيط) يعادل 100% ، أو 200% ، أو حتى 1000% من رأس المال .

إذاً خلوها تصدي في مستودعاتهم...
خلوها تعفن في ثلاجاتهم...
خلوها تأكلها الأرضة في مخازنهم...
فالأزمة العالمية دشّنت مسلسل الرعب ، والحلقة الأسوأ لم تأت بعد !

المصدر

http://www.alweeam.com/news/news-act...ow-id-7554.htm (http://www.alweeam.com/news/news-action-show-id-7554.htm)

مخ سعودي
30/01/2009, 07:13 PM
بيض الله وجهك اخوي
لكن بالفعل خلوها تصدي لكن اظن الحملة لم تأت ثمارها بالشكل المطلوب لان بعض الاشخاص مازالوا غير مقتنعين بنزول الاسعار:no2: وهذا يصب في مصلحة الوكالات والوكلاء لكن اتمنى من العلي القدير ان يأتينا خير هذه الحملة ويكفينا شرها
وبالعربي
خلوها تصدي .:D

كبسولة2
31/01/2009, 01:15 PM
بالعكس الحملة منتشرة أنتشار رهيييييييب جداً بين الناس

أقرأ

نجاح منقطع النظير للحملة السعودية لمقاطعة شراء السيارات بسبب غلاء أسعارها وجشع وكلاء السعودية
خلوها تصدي

نجحت المقاطعة للسيارات الى الان ولازال كثيرا من وكلاء السيارات وعلى راسهم عبداللطيف جميل والجميح يعانون الأمرين من تكدس السيارات فى المواني ومعارض الوكالتين وبدات تلوح فى الأفق خسائر محتملة لكلى هاتين الوكالتين ووكالات أخرى وهذا سيسهم في فتح سوق السيارات وفك الأحتكار اللذي يمارسة هذا اللوبي حيث قاموا بالاتفاق مع كثيرا من وكالات السيارات على الحفاظ على نفس أسعار السيارات لكي يتماسك السوق فى وجهة هذة الهجمة التى نجحت بكل المقاييس وخلال توجهنا لاحد المعارض في الشرقية يقول لنا (أ.. السخارنة ) مدير معرض العوهلى في الدمام أن سوق السيارات يترنح وفي معرض كلامة أن لهم الشهرين لم يتم البيع ولاسيارة واحدة وبالانتقال الى صالات السويد أيظاً يقول لنا مدير الصالة أنة لم يتم البيع لاكثر من شهرين





وفى موضوع أخر قام أحد وكلاء عبداللطيف جميل بعرض رشوة على صاحب منتدى المقاطعة بخصم مقدارة 35 بالمية لكن صاحب الموقع رفض ذلك وتم أنزال الموضوع فى المنتدى من جانبة قام لوبي السيارات والتجار بتهديد الصحف والمواقع الالكترونية الاقتصادية بالمقاطعة وأخر ضحايا تلك المقاطعة هو الدكتور زكريا لال فى صحيفة البلاد صحيفة الحرة ستترقب الاوضاع عن كثب حتى نهاية المقاطعة وفك الاحتكار.

المصدر

http://www.al-hora.info/index.php?do...wsid=414&cid=4 (http://www.al-hora.info/index.php?do=view&newsid=414&cid=4)