الخبير
29/07/2001, 02:57 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي قصه لها مده اكثر من 7 سنوات
واحد من الشباب يوم انه صغير وتوه ما طلع تصريح قرر هو وخوي له يطلعون للثمامة يطعسون، لكن البلاء وين السيارة ومهيب اي سيارة الجماعة خشمان وما يعرفون يطعسون إلا بجيب.
المهم دور يا فلان يمين يسار قال خويي لقيتها جيب ابو باترول سفاري ، اتفقوا على انهم يطلعون فجر الجمعه عشان الجماعة كلهم نايمين .
الصراحة ما احط في ذمتي مدري هم صلوا الفجر ولا لا لكن نقول انشاء الله انهم صلوها.
الربع نصوا الثمامة وقام خويي يطاعس تقل خبير وخويه بدى يتحكك قال وش بك ، قال ودي اسوق ، قال بس ولا يزعل ابو ..... تفداه السيارة.
قام الثاني وساق السيارة وهو من الاساس غشيم على الزفلت ، اجل وش ظنك في الرمل .
وغرزوا الشباب، حرك الدبل افصل الدبل حطه بالثقيل ، ريوس، قردن الموتر ، حاول تكفى.
ما فاد ناظروا يمين يسار ما لقوا احد وهم داخلين شوي في الطعوس ، قالوا نبي نحاول مره ثانية قال الغشيم انا اعرف اطلع السيارة وخر وشف.
الرجال حسب المسئلة ادعس وبس ، مير يحترق الكلتش:eek:
وتبدى تقلب عيون الجماعة ، وش الحل يا فلان قال خلنا ننصى الزفلت يمكن نلقى احد يساعدنا ، والله وراحوا يمشون على الطعوس مدري كم ساعة ليت وصلوا للطريق .:D
لكن للاسف ما لقوا احد على الطريفق لا راعي جيب ولا راعي تريلا .
وتبدى رحلت العناء على الطريق وتبدى الشمس بحمس الجماعة وكل واحد يلعن في خويه ( خربت الاخلاق ) خويي قاعد يضرب اخماس في اسداس وش يبي يسوي مع ابوه ، فكر شوي قال منيب رايح للبيت ( انا اعتقد ان الرجال في ذلك الوقت فكر بالهجرة إلى نيجيريا ويحترف هناك ويكون نفسه ويشتري سيارة ثانية لابوه :D )
المهم لقى اخيرا واحد يوصله للرياض ، يوم وصل نصى بيت واحد من العيال ولى الرجال توه طالع من صلاة الجمعة، هلا والله بفلان اقلط ، قال تخبر احد معه جيب قال اعرف فلان (الذي هو انا ) عنده جمس دفرنسين يحبه قلبك ، قال كلمه ، رد خويي بحزن ما يقدر يجي رايحين لعزيمه.
قام الضعيف حط يديه على راسه وتربع على الزفلت.
المهم بعد ما كلم خويي على فلان وفلان كلم فلتان لين دبر جيبين ، راحوا الجماعة يطلعون الجيب وبعد عناء شديد طلعوه انا يوم دريت بالسالفة وانصى الثمامة بالجمس يوم وصلت هناك ولا الشباب توهم طالعين على الزفت بالجيب.
قالوا الشباب وين ودك نسحبك له قال البيت تكفون، قالوا صار. ابو خويي قاعد من الصبح يدور ولده وانفجر انبير الضغط عنده يوم ما لقى الجيب لي في محله ولا في محل ثاني.
بلغ الابو عن سرقة السيارة وراح يدور بالمستشفيات عن ولده، وعلى اذان العشاء ولا الجماعة يسفطون الجيب عند البيت، راح خويي إلى مصيره المحتوم ( راح يشوف ابوه) يوم شافه ابوه وسئلة عن السالفة جاب له السالفه كلها. المهم الابو ارتاح لرجعة ولده وظن خويي ان ابوه سامحه، ما درى إلى وابوه داخل عليه بالعرق ويمحطه ويمحطه لين معد صار يقدر يركب على مرتبة السيارة ( شكلكم فهمتوا ليش :D ).
وخويي الان بخير ويقدر يركب اي سيارة ولله الحمد
هذي قصه لها مده اكثر من 7 سنوات
واحد من الشباب يوم انه صغير وتوه ما طلع تصريح قرر هو وخوي له يطلعون للثمامة يطعسون، لكن البلاء وين السيارة ومهيب اي سيارة الجماعة خشمان وما يعرفون يطعسون إلا بجيب.
المهم دور يا فلان يمين يسار قال خويي لقيتها جيب ابو باترول سفاري ، اتفقوا على انهم يطلعون فجر الجمعه عشان الجماعة كلهم نايمين .
الصراحة ما احط في ذمتي مدري هم صلوا الفجر ولا لا لكن نقول انشاء الله انهم صلوها.
الربع نصوا الثمامة وقام خويي يطاعس تقل خبير وخويه بدى يتحكك قال وش بك ، قال ودي اسوق ، قال بس ولا يزعل ابو ..... تفداه السيارة.
قام الثاني وساق السيارة وهو من الاساس غشيم على الزفلت ، اجل وش ظنك في الرمل .
وغرزوا الشباب، حرك الدبل افصل الدبل حطه بالثقيل ، ريوس، قردن الموتر ، حاول تكفى.
ما فاد ناظروا يمين يسار ما لقوا احد وهم داخلين شوي في الطعوس ، قالوا نبي نحاول مره ثانية قال الغشيم انا اعرف اطلع السيارة وخر وشف.
الرجال حسب المسئلة ادعس وبس ، مير يحترق الكلتش:eek:
وتبدى تقلب عيون الجماعة ، وش الحل يا فلان قال خلنا ننصى الزفلت يمكن نلقى احد يساعدنا ، والله وراحوا يمشون على الطعوس مدري كم ساعة ليت وصلوا للطريق .:D
لكن للاسف ما لقوا احد على الطريفق لا راعي جيب ولا راعي تريلا .
وتبدى رحلت العناء على الطريق وتبدى الشمس بحمس الجماعة وكل واحد يلعن في خويه ( خربت الاخلاق ) خويي قاعد يضرب اخماس في اسداس وش يبي يسوي مع ابوه ، فكر شوي قال منيب رايح للبيت ( انا اعتقد ان الرجال في ذلك الوقت فكر بالهجرة إلى نيجيريا ويحترف هناك ويكون نفسه ويشتري سيارة ثانية لابوه :D )
المهم لقى اخيرا واحد يوصله للرياض ، يوم وصل نصى بيت واحد من العيال ولى الرجال توه طالع من صلاة الجمعة، هلا والله بفلان اقلط ، قال تخبر احد معه جيب قال اعرف فلان (الذي هو انا ) عنده جمس دفرنسين يحبه قلبك ، قال كلمه ، رد خويي بحزن ما يقدر يجي رايحين لعزيمه.
قام الضعيف حط يديه على راسه وتربع على الزفلت.
المهم بعد ما كلم خويي على فلان وفلان كلم فلتان لين دبر جيبين ، راحوا الجماعة يطلعون الجيب وبعد عناء شديد طلعوه انا يوم دريت بالسالفة وانصى الثمامة بالجمس يوم وصلت هناك ولا الشباب توهم طالعين على الزفت بالجيب.
قالوا الشباب وين ودك نسحبك له قال البيت تكفون، قالوا صار. ابو خويي قاعد من الصبح يدور ولده وانفجر انبير الضغط عنده يوم ما لقى الجيب لي في محله ولا في محل ثاني.
بلغ الابو عن سرقة السيارة وراح يدور بالمستشفيات عن ولده، وعلى اذان العشاء ولا الجماعة يسفطون الجيب عند البيت، راح خويي إلى مصيره المحتوم ( راح يشوف ابوه) يوم شافه ابوه وسئلة عن السالفة جاب له السالفه كلها. المهم الابو ارتاح لرجعة ولده وظن خويي ان ابوه سامحه، ما درى إلى وابوه داخل عليه بالعرق ويمحطه ويمحطه لين معد صار يقدر يركب على مرتبة السيارة ( شكلكم فهمتوا ليش :D ).
وخويي الان بخير ويقدر يركب اي سيارة ولله الحمد