المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حي مسافر في عودة سدير



عبدالله...
29/03/2009, 02:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

ذكر لي احد علما الاثار ان هناك مدينة اثرية في عودة سدير 150 كيلو شمال الرياض وان بها مسجد يتجة جهت الشمال يسمى هذا الحي مسافر او قرية مسافر



فنود من الاعضاء او علما الاثار من لدية خبرة بهذهة القرية ان يزودنا بمعلومات وصور لها






والسلام عليكم ورحة الله وبركاتة

NOYEB
29/03/2009, 03:32 PM
http://munef.jeeran.com/%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B1%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B 9%D9%88%D8%AF%D8%A9.JPG

بقدر ما تحتوي عليه عودة سدير من الأماكن الأثرية.. فهي تشمل أيضاً عدداً من المواضع الطبيعية والتي يقصدها الناس في بعض فصول السنة للتنزه.. غار الجوفاء وغار الودي وغار أم غار وغار المحدد وغار المغارف وغار أباثليمة والقطاطير وأراط.. كل هذه الأماكن تجتمع مع غيرها لتكون حزاما طبيعيا يحيط بالعودة من مختلف الجهات ليدلنا على أن هذه البلدة غنية بالأماكن الخلابة.
حي مسافر:
حي مسافر من الأحياء المندثرة وقد أشار الدكتور عبدالعزيز الفيصل إلى أن هذا الحي لم يهجر إلا منذ ثلاثمائة سنة أو ما يقارب ذلك، وربما كان النزوح عنه بسبب القحط والجدب الذي أصاب العودة في سنة مائة وخمس وثلاثين وألف هجرية، لأن أسس البيوت وأحواض المياه ما تزال بادية، وقد جمعت الحجارة من هذا الحي ونقلت إلى البلدان المجاورة، فمنذ عشرين سنة أقبل سكان وادي سدير على البناء بالحجارة بدل الطين وكانت الحجارة في العودة أصلح من غيرها فتوجهت لها الشاحنات لحمل الحجارة منها، وقد وجد العاملون في قطع الحجارة صالحة وسهلة الجمع فأخذوا يجمعونها من أسس البيوت ويعدلون بعضها ويبيعونها لأصحاب الشاحنات.ومن أحياء جماز القديمة العودة الحالية وهي المعمورة الآن، أما الأحياء الأخرى فكلها آثار وأطلال منها ما قد اندثر بسبب عوامل التعرية, وقد بقي منه ما يدل على وجود حياة.

وادي أراط
أراط من أودية اليمامة الكبيرة، يقع إلى الجنوب من بلدة العودة ويعتمد عليه سكان العودة في رعي الماشية، وجلب الحشيش للماشية، كما يعتمدون عليه في الاحتطاب، ولذلك تعددت الطرق من العودة إلى أراط، فهناك درب الزمل، ودرب الرجيلة، ودرب مخارق ودرب مصيليت فهو جزء من بر العودة، وقد حمل هذا الاسم منذ القديم فقد ورد في معلقة عمرو بن كلثوم بهذا اللفظ الذي ينطق به اليوم، ولا شك أنه معروف بهذا الاسم قبل عمرو بن كلثوم، وقد حدد موقع أراط غير قليل من أصحاب كتب البلدان، فقد قال الهمداني في صفة جزيرة العرب: (تقفز من العتك في بطن ذي أراط ثم تسند في عارض الفقي فأول قراه جماز وهي رتابية ملكانية عدوية من رهط ذي الرمة).
وقال ياقوت الحموي في معجم البلدان: (وأراط باليمامة) وقال محمد بن بليهد في صحيح الأخبار: (وأراط واد معروف بهذا الاسم إلى هذا العهد يأتي من جهة غربي اليمامة الشمالي، ويصب في جهتها الجنوبية الشرقية ويفيض في العتك في جريانه جاعلا وادي سدير على شماله).
وقال في موضع آخر: (وذو أراط موضع معروف عند جميع أهل نجد بهذا الاسم إلى هذا العهد، وهو واد يصب من جبل طويق متجها إلى جهة مطلع الشمس، جاعلا وادي سدير على شماله).
وقد ورد اسم أراط في الشعر الشعبي، فوادي أراط معروف لشعراء سدير، فابن جعيثن يرجو لأراط السقيا ويقول:




ووراط يحيا به حلال مهازيل *** حيث هو اللي ينطح السيل جاله
وإلى انحدر يضفي على العودة السيل *** وتمير ومجزل تملا أهجاله

وشعراء العودة يذكرون أراط في أشعارهم، يقول الشاعر المعروف عبد الله بن شويش:


من نزل بأوراط بيت فهو داس الخطر *** ندهشه والمحارم تضيع أفكارها

وكان أراط في العصر الجاهلي محمية لتغلب من ربيعة فإذا شخصت القبيلة لغزو جمعت إبلها في وادي أراط ووضعت على مداخله حراسا، يقول عمرو بن كلثوم:


ونحن الحابسون بذي أراط *** تسفُّ الجلَّة الخور الدرينا

وقد ربط أراط بالعودة عن طريق ضاحك وطريق العبادية وعُبِّد الطريقان فسهل الوصول إليه، ويبلغ طوله سبعين كيلا وله روافد كثيرة من الناحية الشمالية والجنوبية، وأهم روافده الجنوبية وادي الركية الذي يبلغ طوله خمسة وعشرين كيلا وتقرب مزارعه من بلدة القصب ووادي الكلب ويقترب طوله من عشرين كيلا، أما روافده الشمالية فهي قصيرة لأن الجبل الذي يفصل وادي أراط عن وادي سدير لا يتجاوز عرضه سبعة أكيال.. وسيل أراط يفضي إلى العتك الواقع في الجنوب الشرقي من أراط ثم ينعطف في اتجاه الشمال الشرقي عبر وادي العتك حتى يلتقي سيله بسيل وادي سدير في المشراة، ثم يندفع سيل الواديين إلى روضة ابن فوزان حيث يلتقي ماء الواديين (أراط وسدير) بسيل وادي (أبا لمياه) فيندفع سيل الأودية الثلاثة إلى روضة الحقاقة فإذا امتلأت اندفع السيل إلى روضة نورة ثم يندفع السيل، بعد ذلك عبر العتك الصغير إلى التنهاة؛ حيث تحجز رمال الدهناء سيول جبل طويق مع سيول الشوكي وأودية العرمة، وهذه الأماكن في وقت الربيع تغص بالمتنزهين من مناطق سدير ومن الرياض لمشاهدة المناظر الطبيعية الخلابة.

غار الودي
غار الودي في أعلى شعيب الودي من الناحية الغربية. وشعيب الودي من روافد وادي العودة الجنوبية وهو أسفل وادي العودة، وسيله يفضي إلى وادي العودة ثم يدفع جزءاً منه إلى روضة المشراة المشتملة على بعول أهل العودة، وقد عرف غار الوادي في القديم بأنه مأوى اللصوص وقطاع الطرق، فإذا فقدت ناقة أو شاة وجدت في الغالب في هذا الغار والذي جعل لهذا الغار منزلة ومكانة عند قطاع الطرق في الماضي، قربه من العتك الذي يمثل مفترق طرق لسدير والمحمل والوشم بالإضافة إلى أنه المعبر المعروف في جبل طويق لقاصد الجنوب أو قاصد الشمال. ويقصد هذا الغار في الوقت الحاضر المتنزهون ويسهرون الليل فيه، فيتميز بحجمه الكبير ومساحته الواسعة.

غار المغارف
غار المغارف في أسفل العودة، يطل على الساحبة من الناحية الشمالية فهو في الجبل الشمالي، ويقابل شعيب أبا ثليمة الواقع في الجبل الجنوبي وسمي الغار بغار المغارف لوجود قلات تشبه المغارف بجانبه، والمغارف جمع مغرفة، والمغرفة التي يغرف بها، أو أن تلك القلات إذا امتلأت من مياه الأمطار تمكن الشارب من غرف الماء باليد.( قال ابن منظور: المغرفة ما غرف به وبئر غروف يغرف ماؤها باليد).
ويتمتع هذا الغار بشعبية كبيرة حيث يتوجه إليه أهل العودة ويسمرون فيه ويمضون فيه الأوقات.

غار أبا ثليمة
غار أبا ثليمة كهف في أعلى شعيب (أبا ثليمة) في أسفل وادي العودة، وسمي أبا ثليمة لوجود ثلمة بارزة في الجبل الذي يوجد فيه الغار، والثلمة الخلل في الجدار أو الجبل، وقد وردت الثلمة في قول شريح بن أوفى العبسي:


قد علمت جارية عبسية
ناعمة في أهلها مكفية
أني سأحمي ثلمتي العشية


ويرتاد غار أبا ثليمة شباب العودة في العطلات والأعياد لسعته، وسهولته الوصول إليه. وهذا الغار أشهر غيران العودة تقريباً.

غار أم غار
غار أم غار كهف في أسفل العودة في جنوبي الجبل الفاصل بين العتيقية ووادي العودة، وتمر دروب العتيقية القديمة بجانب هذا الغار، وغار أم غار مقابل جماز، فهو في ناحية الوادي الشمالية، وجماز من ناحية الوادي الجنوبية وقد يكون هذا الغار سمي بهذا الاسم نسبة إلى الموضع (أم غار) مع أن هذا الموضع لم يشتهر بهذا الاسم ومن المحتمل أن يكون معروفا بهذا الاسم في القديم فنسي اسم الموضع وبقي اسم الغار دالا عليه.

غار الجوفاء
غار الجوفاء كهف في وادي الجوفاء، ووادي الجوفاء يسقي قسما كبيرا من نخيل العودة، فنخيل العلاوة تعتمد على شعب الجوفاء، والغار منسوب إلى الجوفاء، وهذا الغار له شهرة في العودة والعطار والجنيفي والجنوبية والحوطة، لأنه المنتدى الشعبي الذي يجمع شباب بلدان أسفل سدير، فكانوا يجتمعون فيه من بعد صلاة العشاء إلى ما بعد منتصف الليل، فيحفز إليه الشعراء - شعراء الرد -، وهواة غناء السامري، فيحيون ليلهم في مرح، وإنشاء قصائد، وإبداع في فنون السامري وإذا نقضت ليلة بهزيمة شاعر في الرد جاء في الليلة التالية وهو مستعد لخصمه في المبارزة الشعرية والمشجعون يتابعون الشاعرين، برفع أصواتهم كلما جاء الشاعر بمعنى جديد، فتبقى حلبة الشعر متجددة في امتداد الليالي المقبلة، وهكذا تقضى ليالي السمر في نشاط شعري وإبداع فني.
وقد تراخى النشاط الفني في غار الجوفاء بعد انتشار التعليم في بلدان سدير، أي منذ سنة 1380هـ فلم تعد للغار مكانته السابقة في استنهاض همم الشعراء على الإبداع في فنون الشعر، من شعر رد، وشعر سامري ولو جمع الشعر الذي قيل في هذا الغار لكوَّن مجلدا.

غار المحدد
غار المحدد في أراط من الناحية الجنوبية، يمر به المسافر من العودة إلى ثادق، ولكثرة الجواد التي تمر بالقرب من هذا الغار سمي غار المحدد، فهنا جادة تمر من يمينه وهناك جادة تمر من عن يساره، فكأن الجواد تحدده بالإضافة إلى الجواد التي تقصده، فالغار في القديم يقصده من يحتمي به من المطر، ويقصده من يستظل به من الشمس، ولذلك فإن الجواد تكتنفه من كل جانب، وفي القديم كانت الروضات التي حوله تزرع بعلا في الشتاء، مثل روضة المزيرعة، روضة العراقيب، فكان مقصدا لحراس البعول، بالإضافة إلى المار الذي يبحث عن جمل أو شاة وكذلك من يحش الحشيش فهو بحاجة إلى الظل أو الاحتماء من المطر، والحطَّاب أيضا يحتاج إلى هذا الغار فهو مستراح لكثير من الناس، والمارة الذين يقصدون الطرق التي تمر بهذا الغار.

الهوامل
الهوامل بفتح الهاء والواو ثم ألف بعدها ميم مكسورة فلام. شعب من روافد وادي العودة الجنوبية، ويقع في أسفل وادي العودة، وسمي هذا الشعب بالهوامل لأن الإبل الهوامل والتي لا راعي لها، تترك في هذا الشعب حتى يأتي إليها أصحابها، فحمل الشعب اسم الهوامل من الإبل لأنها ترعى فيه، فكانوا يقولون شعب الإبل الهوامل، ثم أطلقوا على الشعب الهوامل، من باب التخفيف على المستمع.
والهوامل من أشهر الأماكن التي يقصدها شباب العودة للترفيه عن أنفسهم هذه الأيام، وبالتحديد في العطل وفي أيام نهاية الأسبوع، فله شعبية كبيرة عندهم.

ضاحك
ضاحك درب يربط أسفل العودة بأراط، وهو بين الدبابية والهوامل، ويقابل هذا الدرب من الناحية الشمالية الشرقية قارة الزبير، وقد عُبِّد هذا الدرب وتحول من درب إلى طريق، وسمي هذا الدرب بضاحك لوضوحه. قال ابن منظور: (والضاحك حجر أبيض يبدو في الجبل والضحوك الطريق الواسع وطريق
ضاحك مستبين، قال الفرزدق:



إذا هي بالركب العجال تردفت *** نحائز ضحاك المطالع في نقب


وضاحك يطلق على أماكن كثيرة منها ضاحك درب في العرمة يربط وادي الشوكي بقرى مجزل، وضاحك وضويحك جبلان بينهما واد في ضواحي المدينة قال كُثَيِّرْ:


سقى أم كلثوم على نأي دارها *** ونسوتها جون الحيا ثم باكر
بذي هيدب جون تنجزه الصبا *** وتدفعه دفع الطلا وهو حاسر
وسيل أكناف المرابد غدوة *** وسيِّل عنه ضاحك والعواقر


قليب غيلان
قليب غيلان بئر محفورة في الجبل في وسط قصر غيلان المعروف عند أهل العودة بمدينة غيلان، والقصر يقع على جبل منبسط والبئر محفورة في الصخر، ويعتقد أهل العودة أن هذه البئر تحتوي على كنوز، وتقول الأساطير إن الجن يمنع من الوصول إليها ولا تزال البئر لم تحفر حتى الآن وهي من ضمن الآثار التي أحاطتها وزارة المعارف بسياج، وأهل العودة ينتظرون حفر هذه البئر لعلها تكشف شيئا عن تاريخ القصر وصاحبه، فالبئر يسقط فيها الخاتم والعملة المتداولة في ذلك الزمن والحذاء وغطاء الرأس وغير ذلك، فهي مهيأة للكشف عن تاريخ مدينة غيلان وعن تاريخ العودة.

خشم الزاوية
خشم الزاوية في أسفل أراط من الناحية الشمالية الشرقية، والزاوية اسم موضع حصرته الجبال، ويطل على الزاوية أنف جبل بارز، ولذلك سمي أنف الجبل خشم الزاوية، وفي اللغة: الخيشوم جزء من قصبة الأنف، خياشيم الجبال أنوفها، وخشم الزاوية مرعى لأهل العودة، فالإبل والأغنام ترعى في هذا المكان، وفي فصل الربيع تخضر الأرض ويطيب المرعى، فيحدث النزاع بين أهل العودة والبادية، وقد سجل الشعر بعض ما جرى بين أهل العودة وأعدائهم، يقول الشاعر المعروف محمد بن صالح:


هاضني يوم بالابرق يشيب إليَّ حضر *** عند خشم الزاوية مثل زلزال الرعود
والثميدي بيننا مثل هملول المطر *** كل قرم أرخص العمر نجاه الودود
كم صبي بالمعارة تعشاه النسر *** دايم تلقى الضواري لمنداته ترود



وهي في أعلى الشعبة حيث يتحدر السيل إلى الوادي، ففي هذا الموضع، ماء يتحلب من الصخر على هيئة قطرات متتابعة، لا تتوقف القطرات على مدار العام، بل تستمر ويجتمع الماء في الصخر فيشرب منه الطير والحيوان والإنسان.
وعلى أثر وجود الماء الذي لا ينضب نمت أشجار مختلفة في الموضع ومن أهمها التين البري، وقد عرف الشعب بشعيب القطاطير لوجود قطرات الماء وهذا المكان لا يكاد يكون خاليا أبدا فأهل البلدة من الشباب وغيرهم يتجهون إليه، ويستمتعون بالمنظر الخلاب ويشربون من هذا الماء الزلال.

* حلقات أعدها - محمد بن عبد العزيز الفيصل (جريدة الجزيرة)
المراجع :
* كتاب عودة سدير - تأليف الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن محمد الفيصل

عبدالله...
30/03/2009, 08:48 AM
الله لا يهينك اخوي Noyeb لكن يليت تنزل صور او احد الاعضاء
او احداثيات هالموقع

NOYEB
30/03/2009, 09:13 AM
الله لا يهينك اخوي Noyeb لكن يليت تنزل صور او احد الاعضاء
او احداثيات هالموقع



http://abofahed.com/nuke/images/spics/24.jpg


تفضل اخوي عبدالله احداثيات عودة سدير:


http://www.sudeer.com/images/aH.jpg

beddo
30/03/2009, 10:11 AM
شكرا ياأخ noyebولايهون صاحب الموضوع على المعلومات الوافية

عبدالله...
30/03/2009, 02:50 PM
الله لا يهينك اخوي Noyeb لاكن لو تنزل صور لمسافر او احد الاعضاء لو تكرمت

الطرفاوي@
14/04/2009, 11:46 PM
لاهنت على هذا التقرير بارك الله

عبدالله...
20/05/2009, 12:29 AM
يا اخوان الله لا يهيكم لو احد عندة صورة لمسافر ينزلها

ابرهيم الدهمش
20/05/2009, 12:31 AM
يعطيك الف عافيه

العود&& الازرق
20/05/2009, 01:20 AM
مشكورررررررررررررر

ذرب سدير
29/09/2009, 12:04 AM
الله يعطيك العافيه

وللعلم .. ترى العودة هي أم سدير وأقدم مدينة بالفقي

صقرحايل
29/09/2009, 12:34 AM
بارك الله فيك اخى والله يعطيك عافيه

دكتور بر
14/10/2009, 11:16 AM
الله يعطيك العافية أخي الحبيب وما قصرت

أبوحيا
14/10/2009, 08:58 PM
سلالالالالالالالالالالالالالالام

كن كن
15/10/2009, 11:16 AM
يعطيك الف عافيه على الاحداثيات

a1Ruwais
15/10/2009, 10:22 PM
الله يعطيك العافيه

تركي الرماي
16/10/2009, 04:36 AM
مشكور اخوي على الموضوع

باحث غطفاني
18/10/2009, 02:26 AM
تسلمون على الموضووع .