fhd97
17/08/2004, 04:46 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى الرواد
لفت نظرى بعض الاخوان هاليومين تكلموا عن الامطار والبروق فى ابها والمصايف الجميله
لكن منذ اربع سنوات ونحن نسمع عن صواعق تضرب الارض ويذهب ضحيتها ناس متواجدين
فى نفس موقع الصاعقه الله يكفينا وياكم شررها ويعطينا من خيرها
واقصد بالضبط فى خلال رحلاتنا الى القنص
عند الريح والمطر والرعد والصواعق عند الطعام
إذا عصفت الرياح
1- اللهم إنى أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما أرسلت به .
عند سماع الرعد والصواعق
1- اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك .
عند نزول الغيث ، المطر يقول
1- صيبا نافعا .
وإذا اشتد يقول
2- " اللهم أغثنا " . ثلاثه مرات .
3- اللهم حوالينا ولا علينا ، اللهم على الآكام والأجام والأوديه ومنابت الشجر .
حذّر الدكتور ابراهيم بن عبدالرحمن القاضي استاذ الاتصالات والمتخصص في أنظمة الاتصالات والمعلومات والهندسة الكهربائية في كلية الهندسة بجامعة الملك سعود بالرياض من الوقوف بالأماكن المكشوفة وأثناء الصواعق الرعدية واستخدام الجوال.
وقال في تصريح ل "الرياض" ان جهاز الهاتف الجوال يحتوي على هوائي صغير جيد التوصيل للكهرباء، مشيراً إلى انه من غير المستبعد أن يتم تفريغ الصاعقة الكهربائية من خلاله عبر جسم الإنسان الذي يحمله خصوصا إذا كان الجهاز مرفوعاً باليد قرب الرأس "كما يحدث أثناء المكالمات".
مؤكداً ان نسبة الوفاة تصل إلى 90% أثناء إصابتها الإنسان.
وأشار إلى ان الصواعق قد تمر عبر جسم أي إنسان حتى لو لم يكن حاملا لجهاز الجوال خصوصا إذا كان الإنسان مبتلاً وواقفاً في أماكن مكشوفة أثناء الصواعق الرعدية.
وأوضح الدكتور القاضي في حالة تجنب خطر الصواعق الرعدية يجب عدم الاحتماء تحت شجرة وحيدة في الصحراء أو الإمساك بأجسام معدنية موصلة للكهرباء مثل المظلات المعدنية في هذه الظروف.
وأكد بأن أجهزة الجوال ليست خطرة دون غيرها فأي جسم معدني موصل إذا تم رفعه باليد أثناء الصواعق الرعدية قد يمهد لحدوث الصاعقة عبر جسم حامله خصوصا إذا كان الإنسان مبتلاً بالماء.
ونصح الدكتور القاضي الجميع بعدم استخدام الجوال أثناء الصواعق في الأماكن المكشوفة الواسعة ولكن لا ضرر من ذلك داخل المباني المغلقة أو السيارات.
وبيّن ان الغيوم تمر عبر مناطق جافة بسرعة عالية بسبب الرياح وبالتالي تكتسب شحنات وتصبح أجساما مشحونة تمشي فوق الأرض وعند اقترابها من الأرض يحدث لها تفريغ للشحنات بالأرض وعند مرورها من أجسام أو سيارة أو حتى عمارة عالية تحدث صرخة لها وبالتالي على الإنسان عدم تعرض نفسه ليكون ممراً لتفريغ هذه الشحنات، مشيراً إلى ان قوة التفريغ عالية فهي كافية لحرق الإنسان والأشجار وتقدر بملايين الوحدات من الطاقة في زمن قصير جداً.
منقول من جريدة الرياض
يعنى تسوى نفسك ولد ما يهمه شى وانت فى المقناص وطالع فى المساحات المكشوفه
وماسك سكين ولا وتد الخيمه ولا جوال ابلع العافيه ابرك لك
والله المستعان
:)
اخوانى الرواد
لفت نظرى بعض الاخوان هاليومين تكلموا عن الامطار والبروق فى ابها والمصايف الجميله
لكن منذ اربع سنوات ونحن نسمع عن صواعق تضرب الارض ويذهب ضحيتها ناس متواجدين
فى نفس موقع الصاعقه الله يكفينا وياكم شررها ويعطينا من خيرها
واقصد بالضبط فى خلال رحلاتنا الى القنص
عند الريح والمطر والرعد والصواعق عند الطعام
إذا عصفت الرياح
1- اللهم إنى أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما أرسلت به .
عند سماع الرعد والصواعق
1- اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك .
عند نزول الغيث ، المطر يقول
1- صيبا نافعا .
وإذا اشتد يقول
2- " اللهم أغثنا " . ثلاثه مرات .
3- اللهم حوالينا ولا علينا ، اللهم على الآكام والأجام والأوديه ومنابت الشجر .
حذّر الدكتور ابراهيم بن عبدالرحمن القاضي استاذ الاتصالات والمتخصص في أنظمة الاتصالات والمعلومات والهندسة الكهربائية في كلية الهندسة بجامعة الملك سعود بالرياض من الوقوف بالأماكن المكشوفة وأثناء الصواعق الرعدية واستخدام الجوال.
وقال في تصريح ل "الرياض" ان جهاز الهاتف الجوال يحتوي على هوائي صغير جيد التوصيل للكهرباء، مشيراً إلى انه من غير المستبعد أن يتم تفريغ الصاعقة الكهربائية من خلاله عبر جسم الإنسان الذي يحمله خصوصا إذا كان الجهاز مرفوعاً باليد قرب الرأس "كما يحدث أثناء المكالمات".
مؤكداً ان نسبة الوفاة تصل إلى 90% أثناء إصابتها الإنسان.
وأشار إلى ان الصواعق قد تمر عبر جسم أي إنسان حتى لو لم يكن حاملا لجهاز الجوال خصوصا إذا كان الإنسان مبتلاً وواقفاً في أماكن مكشوفة أثناء الصواعق الرعدية.
وأوضح الدكتور القاضي في حالة تجنب خطر الصواعق الرعدية يجب عدم الاحتماء تحت شجرة وحيدة في الصحراء أو الإمساك بأجسام معدنية موصلة للكهرباء مثل المظلات المعدنية في هذه الظروف.
وأكد بأن أجهزة الجوال ليست خطرة دون غيرها فأي جسم معدني موصل إذا تم رفعه باليد أثناء الصواعق الرعدية قد يمهد لحدوث الصاعقة عبر جسم حامله خصوصا إذا كان الإنسان مبتلاً بالماء.
ونصح الدكتور القاضي الجميع بعدم استخدام الجوال أثناء الصواعق في الأماكن المكشوفة الواسعة ولكن لا ضرر من ذلك داخل المباني المغلقة أو السيارات.
وبيّن ان الغيوم تمر عبر مناطق جافة بسرعة عالية بسبب الرياح وبالتالي تكتسب شحنات وتصبح أجساما مشحونة تمشي فوق الأرض وعند اقترابها من الأرض يحدث لها تفريغ للشحنات بالأرض وعند مرورها من أجسام أو سيارة أو حتى عمارة عالية تحدث صرخة لها وبالتالي على الإنسان عدم تعرض نفسه ليكون ممراً لتفريغ هذه الشحنات، مشيراً إلى ان قوة التفريغ عالية فهي كافية لحرق الإنسان والأشجار وتقدر بملايين الوحدات من الطاقة في زمن قصير جداً.
منقول من جريدة الرياض
يعنى تسوى نفسك ولد ما يهمه شى وانت فى المقناص وطالع فى المساحات المكشوفه
وماسك سكين ولا وتد الخيمه ولا جوال ابلع العافيه ابرك لك
والله المستعان
:)