}{التميمي}{
20/11/2004, 06:57 AM
الكاميرات الرقمية ترصد أحداث العيد و أفراحه في السعودية
تغطية - أمان الخالد
بدأ أكثر من عشرين شابا وشابة في رصد مظاهر وفرحة العيد في السعودية بكاميراتهم الرقمية منذ اليوم الأول لعيد الفطر المبارك ، مسجلين بذلك مشاهد جذابة ونادرة لهذه المناسبة العزيزة على المسلمين في كل أرجاء الأرض وخاصة على ارض السعودية أرض الحرمين الشريفين ، وكانت جمعيه أصدقاء الضوء وموقعها على الإنترنت www.friendsoflight.com والتي بدأت قبل سنة تقريبا في مدينة الرياض وضمت عددا قليلا من الأعضاء في ذلك الوقت قد شاركت في عدة معارض منذ تأسيسها كمعرض الجنادرية الماضي و معرض للتصوير بمبنى العقارية الثالث بالرياض في نهاية شهر رمضان المبارك وتم تمديده إلى ثاني أيام العيد نظرا للإقبال الكبير عليه ، بينما زاد عدد أعضاء الجمعية الفاعلين ليصل الى أكثر من 45عضوا يسعون إلى إبراز مظاهر الحضارة والمدنية السعودية بطرقهم وإبداعاتهم المختلفة ، وكانت (الرياض) قد التقت بأعضاء الجمعية (تحت التأسيس) وأبرزت جمال المعرض الأخير الذي ركز على التوزيع الضوئي لمباني وشوارع المملكة الكبرى وخاصة في الليل ، هذا وقد شارك في المعرض عدد كبير من الفنانين وهم عبدالعزيز عياش، راشد السعدي، هاني الدريعي، خالد الحربي، إبراهيم عبدالعزيز، عوض الهمزاني، خالد العتيق، الجوهرة، سحر، هيفاء الدريعي، مؤمن عكل، رضوان عكل، د.محمد العبيداء، أسامة العتيق، كريم العنزي، فهد الفوزان، الصحافية- سمر المقرن، تركي الحربي، محمد الداود، بسام المحيميد، عبدالله الهزاع، تركي الجابر، ع. العبيداء.
الكاميرات الرقمية حققت الأحلام
ويوجد عدد قليل من الأعضاء الذين ما يزالون يستخدمون الكاميرات العادية وذلك بسبب رخص ثمنها وسهولة التعامل بها إلا أن الغالبية اتجهت للكاميرات الرقمية لقدراتها المذهلة في التصوير حيث يمكن تصوير المئات من الصور وحفظها على كرت الذاكرة ثم نقلها إلى الحاسب أو إلى مكائن الطباعة على الورق الفاخر كما يمكن أيضا معالجتها باستخدام برامج الفوتوشوب لتغطية العيوب أو إضافة فلاتر تعطي الصور المزيد من الجمال ، وبالطبع في المقابل ارتفاع أسعار هذه الكاميرات التي تبدأ من 7000ريال إلى اكثر من 150ألف ريال للكاميرا الواحدة وذلك بناء على نقاوة العدسات وقوتها ودقة التصوير (ميجابيكسل) والذاكرة المدمجة .
رصد مظاهر العيد
تختلف اهتمامات المصورين نحو رصد مظاهر العيد لدينا فمثلا يهتم بعض المصورين بتصوير فرحة العيد في وجوه الناس وعيونهم وخاصة الأطفال وإظهار مدى السعادة في ملامحهم ويهتم آخرون بتصوير مظاهر الأفراح والأنوار والتوزيع الضوئي كالألعاب النارية وعقد الإنارة على النخيل والأشجار والجسور كما يهتم آخرون بالمجسمات والمباني العالية والحدائق في أوقات شروق الشــمس أو مغيبها ولاشك أن مجــــهود هذه الجمعية الصغيرة التي تســـــــعى إلى التعريف بها رســـــميا من قبل الرئاسة العــامة لرعاية الشباب يستحق الإشــــــادة نـــظــــرا لافتقادنا إلــــــــــــــى جهة رسمية تسجل بالصورة مظاهر الحياة اليومية لحـــضـــــــارتنا السعودية وتنشرها عبر الإنترنت إلى دول الـــــعــالم الخـــــارجي بهذا الشكل الإبداعي والفني المتخصص.
وين المحترفين جبل كميت والا خوان
الخبر من جريدة الرياض
تغطية - أمان الخالد
بدأ أكثر من عشرين شابا وشابة في رصد مظاهر وفرحة العيد في السعودية بكاميراتهم الرقمية منذ اليوم الأول لعيد الفطر المبارك ، مسجلين بذلك مشاهد جذابة ونادرة لهذه المناسبة العزيزة على المسلمين في كل أرجاء الأرض وخاصة على ارض السعودية أرض الحرمين الشريفين ، وكانت جمعيه أصدقاء الضوء وموقعها على الإنترنت www.friendsoflight.com والتي بدأت قبل سنة تقريبا في مدينة الرياض وضمت عددا قليلا من الأعضاء في ذلك الوقت قد شاركت في عدة معارض منذ تأسيسها كمعرض الجنادرية الماضي و معرض للتصوير بمبنى العقارية الثالث بالرياض في نهاية شهر رمضان المبارك وتم تمديده إلى ثاني أيام العيد نظرا للإقبال الكبير عليه ، بينما زاد عدد أعضاء الجمعية الفاعلين ليصل الى أكثر من 45عضوا يسعون إلى إبراز مظاهر الحضارة والمدنية السعودية بطرقهم وإبداعاتهم المختلفة ، وكانت (الرياض) قد التقت بأعضاء الجمعية (تحت التأسيس) وأبرزت جمال المعرض الأخير الذي ركز على التوزيع الضوئي لمباني وشوارع المملكة الكبرى وخاصة في الليل ، هذا وقد شارك في المعرض عدد كبير من الفنانين وهم عبدالعزيز عياش، راشد السعدي، هاني الدريعي، خالد الحربي، إبراهيم عبدالعزيز، عوض الهمزاني، خالد العتيق، الجوهرة، سحر، هيفاء الدريعي، مؤمن عكل، رضوان عكل، د.محمد العبيداء، أسامة العتيق، كريم العنزي، فهد الفوزان، الصحافية- سمر المقرن، تركي الحربي، محمد الداود، بسام المحيميد، عبدالله الهزاع، تركي الجابر، ع. العبيداء.
الكاميرات الرقمية حققت الأحلام
ويوجد عدد قليل من الأعضاء الذين ما يزالون يستخدمون الكاميرات العادية وذلك بسبب رخص ثمنها وسهولة التعامل بها إلا أن الغالبية اتجهت للكاميرات الرقمية لقدراتها المذهلة في التصوير حيث يمكن تصوير المئات من الصور وحفظها على كرت الذاكرة ثم نقلها إلى الحاسب أو إلى مكائن الطباعة على الورق الفاخر كما يمكن أيضا معالجتها باستخدام برامج الفوتوشوب لتغطية العيوب أو إضافة فلاتر تعطي الصور المزيد من الجمال ، وبالطبع في المقابل ارتفاع أسعار هذه الكاميرات التي تبدأ من 7000ريال إلى اكثر من 150ألف ريال للكاميرا الواحدة وذلك بناء على نقاوة العدسات وقوتها ودقة التصوير (ميجابيكسل) والذاكرة المدمجة .
رصد مظاهر العيد
تختلف اهتمامات المصورين نحو رصد مظاهر العيد لدينا فمثلا يهتم بعض المصورين بتصوير فرحة العيد في وجوه الناس وعيونهم وخاصة الأطفال وإظهار مدى السعادة في ملامحهم ويهتم آخرون بتصوير مظاهر الأفراح والأنوار والتوزيع الضوئي كالألعاب النارية وعقد الإنارة على النخيل والأشجار والجسور كما يهتم آخرون بالمجسمات والمباني العالية والحدائق في أوقات شروق الشــمس أو مغيبها ولاشك أن مجــــهود هذه الجمعية الصغيرة التي تســـــــعى إلى التعريف بها رســـــميا من قبل الرئاسة العــامة لرعاية الشباب يستحق الإشــــــادة نـــظــــرا لافتقادنا إلــــــــــــــى جهة رسمية تسجل بالصورة مظاهر الحياة اليومية لحـــضـــــــارتنا السعودية وتنشرها عبر الإنترنت إلى دول الـــــعــالم الخـــــارجي بهذا الشكل الإبداعي والفني المتخصص.
وين المحترفين جبل كميت والا خوان
الخبر من جريدة الرياض