weather
18/05/2011, 11:23 PM
إماطة الأذى عن الطريق
وقد أخبر النبي http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif أن إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان وأسباب دخول الجنان، وأنه من أنواع الصدقة والإحسان، وأن وضع الأذى في الطريق من أعظم الإساءة والعصيان ومن أسباب اللعنة والخذلان. عن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم: { الإيمان بضع وستون - أو سبعون - شعبة، أعلاها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبةمن الإيمان } [رواه مسلم والبخاري وغيرهما].
http://www.gmrup.com/gmrup-live5/gmrup13022935674.jpg
شجرة السدر مسوية غرفة لهم لكن هم ماقدروا ذلك ولا إحترموها .
والأذى كل ما يؤذي المار كالحجر والشوكة والعظم والنحاسة والحديد والزجاج وغير ذلك. وإماطته: تنحيه وإزالته.
وعن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif قال: قال النبي http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { عُرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها فوجدت في محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق. ووجدت في مساوىء أعمالها النخامة تكون في المسجد لاتدفن } [رواه مسلم]. وعن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif قال: قال رسول الله http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { كل سلامى من الناس عليه صدقة، كل يوم تطلع فيه شمس تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته فتحمل عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وبكل خطوة يمشيها إلى الصلاة صدقة، ويميط الأذى عن الطريق صدقة } [رواه البخاري ومسلم].
http://www.gmrup.com/gmrup-live5/gmrup13022935675.jpg
وهنا السدرة على شكل غار الواحد يفرش ويكيف ومغطى من جميع الجهات .
والسُلامى: هي العظام الدقيقة والمفاصل التي في جسم الإنسان. ومعنى الحديث: أن تركيب هذه العظام وسلامتها من أعظم نعم الله على عباده فيحتاج كل عظم منها إلى صدقة يتصدق ابن آدم عنه بها ليكون ذلك شكراً لهذه النعمة.
ومن أنواع هذه الصدقة: إزالة الأذى عن طرقات المسلمين. عن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif عن النبي http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif
قال: { بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك فأخذه، فشكر الله له فغفر الله له } [رواه البخاري ومسلم]. وفي روايه لمسلم قال: { لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين }.
http://www.gmrup.com/gmrup-live5/gmrup13022935676.jpg
وكما جاء الترغيب في إزالة الأذى عن طرقات المسلمين من أجل سلامة المارة، فقد جاء الوعيد
الشديد في حق من يلقي الأذى في الطرقات ويؤذي المارة ويعرقل السير في الطريق.
روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif قال: قال رسول الله http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { اتقوا اللاعنين الذي يتخلى في طريق الناس أو ظلهم }. ومعناه النهي عن قضاء الحاجة في الطريق الذي يسلكه الناس أو في الظل الذي يجلسون فيه، وأن من فعل ذلك فهو مستحق للعنة والعقوبة،وإزالة الأذى من الطريق وأمكن جلوس الناس
ونزهتهم تجلب للجميع الراحة النفسية والصحة والسعادة .
وقد أخبر النبي http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif أن إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان وأسباب دخول الجنان، وأنه من أنواع الصدقة والإحسان، وأن وضع الأذى في الطريق من أعظم الإساءة والعصيان ومن أسباب اللعنة والخذلان. عن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم: { الإيمان بضع وستون - أو سبعون - شعبة، أعلاها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبةمن الإيمان } [رواه مسلم والبخاري وغيرهما].
http://www.gmrup.com/gmrup-live5/gmrup13022935674.jpg
شجرة السدر مسوية غرفة لهم لكن هم ماقدروا ذلك ولا إحترموها .
والأذى كل ما يؤذي المار كالحجر والشوكة والعظم والنحاسة والحديد والزجاج وغير ذلك. وإماطته: تنحيه وإزالته.
وعن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif قال: قال النبي http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { عُرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها فوجدت في محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق. ووجدت في مساوىء أعمالها النخامة تكون في المسجد لاتدفن } [رواه مسلم]. وعن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif قال: قال رسول الله http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { كل سلامى من الناس عليه صدقة، كل يوم تطلع فيه شمس تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته فتحمل عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وبكل خطوة يمشيها إلى الصلاة صدقة، ويميط الأذى عن الطريق صدقة } [رواه البخاري ومسلم].
http://www.gmrup.com/gmrup-live5/gmrup13022935675.jpg
وهنا السدرة على شكل غار الواحد يفرش ويكيف ومغطى من جميع الجهات .
والسُلامى: هي العظام الدقيقة والمفاصل التي في جسم الإنسان. ومعنى الحديث: أن تركيب هذه العظام وسلامتها من أعظم نعم الله على عباده فيحتاج كل عظم منها إلى صدقة يتصدق ابن آدم عنه بها ليكون ذلك شكراً لهذه النعمة.
ومن أنواع هذه الصدقة: إزالة الأذى عن طرقات المسلمين. عن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif عن النبي http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif
قال: { بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك فأخذه، فشكر الله له فغفر الله له } [رواه البخاري ومسلم]. وفي روايه لمسلم قال: { لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين }.
http://www.gmrup.com/gmrup-live5/gmrup13022935676.jpg
وكما جاء الترغيب في إزالة الأذى عن طرقات المسلمين من أجل سلامة المارة، فقد جاء الوعيد
الشديد في حق من يلقي الأذى في الطرقات ويؤذي المارة ويعرقل السير في الطريق.
روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة http://www.kalemat.org/gfx/article_ratheya.gif قال: قال رسول الله http://www.kalemat.org/gfx/article_salla.gif: { اتقوا اللاعنين الذي يتخلى في طريق الناس أو ظلهم }. ومعناه النهي عن قضاء الحاجة في الطريق الذي يسلكه الناس أو في الظل الذي يجلسون فيه، وأن من فعل ذلك فهو مستحق للعنة والعقوبة،وإزالة الأذى من الطريق وأمكن جلوس الناس
ونزهتهم تجلب للجميع الراحة النفسية والصحة والسعادة .