لوجين اسلام
29/02/2012, 11:13 AM
شاركت إدارة الرعاية الصحية بجمعية البر بجدة في المؤتمر السعودي الدولي الخامس لأمراض وزراعة الكلى والذي نظمته الجمعية السعودية لأمراض وزراعة الكلى، وجمعية "كلانا" تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدفاع.
وأوضح الدكتور مروان عبدالرحمن باكرمان مدير الرعاية الصحية بجمعية البر بجدة بأن الجمعية حرصت على الاستفادة من هذا المؤتمر الذي شهد مشاركة أطباء متخصصين في أمراض الكلى من داخل المملكة ومن خارجها.
وأفاد د. باكرمان بأن الجمعية شاركت باثنين من الأطباء واثنين من قسم التمريض بدعم من شركات المستهلكات الطبية وذلك للاستفادة عبر الالتقاء بالخبراء في هذا المجال والمساهمة بفاعلية في مسيرة التطور العلمي الطبي بالمملكة، والنهوض بمستوى الخدمات التشخيصية والعلاجية لمرضى الكلى.
من جانبه أشار الأستاذ وليد أحمد باحمدان أمين عام جمعية البر إلى أن الجمعية تحرص على تطوير خدماتها بمراكز الكلى التابعة للجمعية لاسيما أنها أصبحت ترى مئات المرضى حيث أظهرت الإحصائيات بأن المراكز أنجزت 26.705 جلسة غسيل كلوي العام المنصرم.
وقدم باحمدان شكره لشركات المستهلكات الطبية لدعمها مشاركة الجمعية في المؤتمر، كما قدم شكره لجمعية الأمير فهد بن سلمان الخيرية لرعاية مرضى الفشل الكلوي "كلانا" التي تدعم علاج (150) مريض ومريضة عبر مراكز الكلى التابعة للجمعية، كما قدم شكره لمؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية لدعمها المتواصل لمرضى الفشل الكلوي بوجبة غذائية متكاملة أثناء جلسات الغسيل وتخصيص كوبونات مشتريات بقيمة 250 ريـال شهرياً لكل مريض.
يُشار إلى أن جمعية البر بجدة هي جمعية خيرية ذات شخصية اعتبارية تأسست عام 1402هـ، ورئيسها الفخري صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة المكرمة، وتعمل تحت إشراف وزارة الشئون الاجتماعية، وتهدف إلى تقديم المساعدات العينية والنقدية والخدمات الاجتماعية والخدمات التعليمية والثقافية والصحية من فتح العيادات الخيرية ومراكز غسيل الكلى والمستوصفات وخلافه مما له علاقة بالخدمات الإنسانية، فضلاً عن إقامة دور ومؤسسات اجتماعية لإيواء ورعاية الكبار والصغار، ونشاطات نوادي البر ومراكز الأحياء التي تضم لجنة إصلاح ذات البين ولجنة الخدمات الاجتماعية ولجنة الشباب واللجنة النسائية وإقامة دورات تدريبية تخدم المستفيدين من خدمات الجمعية وتبني مشروع الأسر المنتجة، وإقامة أسواق خيرية للتعريف بالجمعية وأنشطتها، إلى جانب القيام بالبحوث والدراسات العلمية والاجتماعية وتقديم خدمات الإرشاد والتوعية وعقد الندوات والمحاضرات والأمسيات الخيرية.
وأوضح الدكتور مروان عبدالرحمن باكرمان مدير الرعاية الصحية بجمعية البر بجدة بأن الجمعية حرصت على الاستفادة من هذا المؤتمر الذي شهد مشاركة أطباء متخصصين في أمراض الكلى من داخل المملكة ومن خارجها.
وأفاد د. باكرمان بأن الجمعية شاركت باثنين من الأطباء واثنين من قسم التمريض بدعم من شركات المستهلكات الطبية وذلك للاستفادة عبر الالتقاء بالخبراء في هذا المجال والمساهمة بفاعلية في مسيرة التطور العلمي الطبي بالمملكة، والنهوض بمستوى الخدمات التشخيصية والعلاجية لمرضى الكلى.
من جانبه أشار الأستاذ وليد أحمد باحمدان أمين عام جمعية البر إلى أن الجمعية تحرص على تطوير خدماتها بمراكز الكلى التابعة للجمعية لاسيما أنها أصبحت ترى مئات المرضى حيث أظهرت الإحصائيات بأن المراكز أنجزت 26.705 جلسة غسيل كلوي العام المنصرم.
وقدم باحمدان شكره لشركات المستهلكات الطبية لدعمها مشاركة الجمعية في المؤتمر، كما قدم شكره لجمعية الأمير فهد بن سلمان الخيرية لرعاية مرضى الفشل الكلوي "كلانا" التي تدعم علاج (150) مريض ومريضة عبر مراكز الكلى التابعة للجمعية، كما قدم شكره لمؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية لدعمها المتواصل لمرضى الفشل الكلوي بوجبة غذائية متكاملة أثناء جلسات الغسيل وتخصيص كوبونات مشتريات بقيمة 250 ريـال شهرياً لكل مريض.
يُشار إلى أن جمعية البر بجدة هي جمعية خيرية ذات شخصية اعتبارية تأسست عام 1402هـ، ورئيسها الفخري صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة المكرمة، وتعمل تحت إشراف وزارة الشئون الاجتماعية، وتهدف إلى تقديم المساعدات العينية والنقدية والخدمات الاجتماعية والخدمات التعليمية والثقافية والصحية من فتح العيادات الخيرية ومراكز غسيل الكلى والمستوصفات وخلافه مما له علاقة بالخدمات الإنسانية، فضلاً عن إقامة دور ومؤسسات اجتماعية لإيواء ورعاية الكبار والصغار، ونشاطات نوادي البر ومراكز الأحياء التي تضم لجنة إصلاح ذات البين ولجنة الخدمات الاجتماعية ولجنة الشباب واللجنة النسائية وإقامة دورات تدريبية تخدم المستفيدين من خدمات الجمعية وتبني مشروع الأسر المنتجة، وإقامة أسواق خيرية للتعريف بالجمعية وأنشطتها، إلى جانب القيام بالبحوث والدراسات العلمية والاجتماعية وتقديم خدمات الإرشاد والتوعية وعقد الندوات والمحاضرات والأمسيات الخيرية.