القناص
03/01/2003, 11:17 AM
http://www.alriyadh-np.com./Contents/03-01-2003/RiyadhNet/images/n1-03.jpg
نقلاً عن جريدة الرياض
الرياض.نت
سوف يكون في متناول الجميع قريباً كتاب قيم عن النظام الكوني لتحديد المواقع GPS ظهر هذا الكتاب في كتاب من الحجم المتوسط يقع في 134صفحة ملونة وبغلاف جميل ومميز ويعبر عن محتواه .
جاء الكتاب من تسعة فصول ومقدمة للمؤلف وتقديم للكتاب بقلم معالي محافظ المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور علي بن ناصر كما وجاء في مقدمة المؤلف استعراض لتطور علم المساحة بدءاً من الحضارات القديمة الفرعونية والصينية والإغريقية حتى وصل التطور ذروته الى استخدام الأقمار الصناعية في التطبيقات المساحية المتقدمة وما تفرع عنها من علوم كثيرة.. وأشار فيه إلى أسبقية المملكة العربية السعودية في تطبيق هذا النظام في مشاريعها منذ فترة بعيدة بواسطة بعض الجهات مثل إدارة المساحة العسكرية التابعة لوزارة الدفاع والطيران وكذلك شركة ارامكو السعودية وأشار كذلك إلى تدريس هذا النظام نظرياً وعملياً في جامعاتها وكان فخراً للمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني ان تكون المعاهد الثانوية للمراقبين الفنيين أول جهة تعليمية بالمملكة تقوم بتدريس هذا النظام نظرياً وعملياً .
جاء الفصل الأول من هذا الكتاب ليقدم سرداً تاريخياً عن نظام تحديد المواقع عبر التاريخ بدءاً من العصر الحجري مروراً بعصر النجوم وعصر المواجات الرادوية وصولاً الى الأقمار الصناعية. ثم جاء الفصل الثانى ليشرح فيه الأجزاء الرئيسية المكونة للنظام , وتلا ذلك الفصل الثالث والذى حمل عنوان كيف يعمل نظام GPS ؟ اما الفصل الرابع فعن علاقة علم الجيوديسيه بالنسبة للنظام الكونى في تحديد المواقع.
وجاء الفصل الخامس يشرح مبدأ الرصد بأجهزة النظام ثم شرح طرق الرصد بنوعيها الثابت والعادى واقسامهما وملخص كل طريقة على شكل جدول يوضح مجالات تطبيقية ومميزاته.
وجاء الفصل السادس بعنوان دقة النظام GPS والذي تعرض فيه المؤلف لمصادر الأخطاء فى النظام والعوامل المؤثرة فى الدقة ومجالات استخدام النظام فى التطبيقات المختلفة.
أما الفصل السابع والذي شرح فيه المؤلف النظام الروسى المشابه للنظام الأمريكى GPS والمسمى بـ ( GLONASS ) وقدم من خلال جدول مقارنة بين كلا النظامين.
أما الفصل الثامن من الكتاب فقد قدم فيه المؤلف اشبه مايكون بالهدية للقارئ وبخاصة المختصصين وهو عبارة عن جدول يبين كيفية كتابة مواصفات فنيه لشراء اجهزة النظام الكونى لتحديد المواقع GPS مدعما باللغة الإنجليزية .
وأختتمت فصول الكتاب بالفصل التاسع والذى احتوى على ثلاثة ملاحق مفيدة للمهتمين بنظام الـ GPS احتوى الملحق الأول على مجموعة من الاختصارات الشائعة الأستخدام فى هذا المجال وجاء فى الملحق الثانى مجموعة من الكتب المفيدة والتى تشرح هذا النظام وكلها باللغة الإنجليزية واحتوى الملحق الثالث على مايسمى بالتقويم الفلكى ( alamanac) والذى عادةما يستخدم قبل البدء فى الرصد لمعرفة حالة الأقمار الصناعية والذى اصبحت اهميته قليلة فى الوقت الحالى عن ذى قبل ولكن تبقى اهمية الاطلاع عليه لأمور أخرى كثيرة . وأختتم المؤلف كتابه بمجموعة المراجع التى رجع اليها عند إعداد هذا الكتاب .وبحق فإن المطلع على هذا الكتاب سوف يلمس الجهود المبذولة فى اخراج وخروج هذا الكتاب الى ارفف المكتبات العلمية العربية التى تعاني من نقص حاد فى مثل هذا المواضيع فهذه دعوة للجميع للمشاركة فى الكتابة فى هذا الموضوع لأهميته.
نقلاً عن جريدة الرياض
الرياض.نت
سوف يكون في متناول الجميع قريباً كتاب قيم عن النظام الكوني لتحديد المواقع GPS ظهر هذا الكتاب في كتاب من الحجم المتوسط يقع في 134صفحة ملونة وبغلاف جميل ومميز ويعبر عن محتواه .
جاء الكتاب من تسعة فصول ومقدمة للمؤلف وتقديم للكتاب بقلم معالي محافظ المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور علي بن ناصر كما وجاء في مقدمة المؤلف استعراض لتطور علم المساحة بدءاً من الحضارات القديمة الفرعونية والصينية والإغريقية حتى وصل التطور ذروته الى استخدام الأقمار الصناعية في التطبيقات المساحية المتقدمة وما تفرع عنها من علوم كثيرة.. وأشار فيه إلى أسبقية المملكة العربية السعودية في تطبيق هذا النظام في مشاريعها منذ فترة بعيدة بواسطة بعض الجهات مثل إدارة المساحة العسكرية التابعة لوزارة الدفاع والطيران وكذلك شركة ارامكو السعودية وأشار كذلك إلى تدريس هذا النظام نظرياً وعملياً في جامعاتها وكان فخراً للمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني ان تكون المعاهد الثانوية للمراقبين الفنيين أول جهة تعليمية بالمملكة تقوم بتدريس هذا النظام نظرياً وعملياً .
جاء الفصل الأول من هذا الكتاب ليقدم سرداً تاريخياً عن نظام تحديد المواقع عبر التاريخ بدءاً من العصر الحجري مروراً بعصر النجوم وعصر المواجات الرادوية وصولاً الى الأقمار الصناعية. ثم جاء الفصل الثانى ليشرح فيه الأجزاء الرئيسية المكونة للنظام , وتلا ذلك الفصل الثالث والذى حمل عنوان كيف يعمل نظام GPS ؟ اما الفصل الرابع فعن علاقة علم الجيوديسيه بالنسبة للنظام الكونى في تحديد المواقع.
وجاء الفصل الخامس يشرح مبدأ الرصد بأجهزة النظام ثم شرح طرق الرصد بنوعيها الثابت والعادى واقسامهما وملخص كل طريقة على شكل جدول يوضح مجالات تطبيقية ومميزاته.
وجاء الفصل السادس بعنوان دقة النظام GPS والذي تعرض فيه المؤلف لمصادر الأخطاء فى النظام والعوامل المؤثرة فى الدقة ومجالات استخدام النظام فى التطبيقات المختلفة.
أما الفصل السابع والذي شرح فيه المؤلف النظام الروسى المشابه للنظام الأمريكى GPS والمسمى بـ ( GLONASS ) وقدم من خلال جدول مقارنة بين كلا النظامين.
أما الفصل الثامن من الكتاب فقد قدم فيه المؤلف اشبه مايكون بالهدية للقارئ وبخاصة المختصصين وهو عبارة عن جدول يبين كيفية كتابة مواصفات فنيه لشراء اجهزة النظام الكونى لتحديد المواقع GPS مدعما باللغة الإنجليزية .
وأختتمت فصول الكتاب بالفصل التاسع والذى احتوى على ثلاثة ملاحق مفيدة للمهتمين بنظام الـ GPS احتوى الملحق الأول على مجموعة من الاختصارات الشائعة الأستخدام فى هذا المجال وجاء فى الملحق الثانى مجموعة من الكتب المفيدة والتى تشرح هذا النظام وكلها باللغة الإنجليزية واحتوى الملحق الثالث على مايسمى بالتقويم الفلكى ( alamanac) والذى عادةما يستخدم قبل البدء فى الرصد لمعرفة حالة الأقمار الصناعية والذى اصبحت اهميته قليلة فى الوقت الحالى عن ذى قبل ولكن تبقى اهمية الاطلاع عليه لأمور أخرى كثيرة . وأختتم المؤلف كتابه بمجموعة المراجع التى رجع اليها عند إعداد هذا الكتاب .وبحق فإن المطلع على هذا الكتاب سوف يلمس الجهود المبذولة فى اخراج وخروج هذا الكتاب الى ارفف المكتبات العلمية العربية التى تعاني من نقص حاد فى مثل هذا المواضيع فهذه دعوة للجميع للمشاركة فى الكتابة فى هذا الموضوع لأهميته.