المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : روضة خريم 1435/6/3 هـ وداع وعبرة



almatar
06/04/2014, 06:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
روضة خريم تلك الجنة من جنان الدنيا تودع مرتاديها
وتهديهم العبرة والعضة بأن لكل شي اذا ماتم نقصان
وان مابعد الكمال الا النقص والزوال
وهذه حال الدنيا
ونسال الله تعالى حسن الختام

وهذه مجموعة صور للروضة

http://im67.gulfup.com/FXlBip.png


http://im67.gulfup.com/X2ejO1.png


http://im67.gulfup.com/mMQDMI.png


http://im67.gulfup.com/ZK4CLt.png


http://im67.gulfup.com/SQVqt3.png


http://im67.gulfup.com/vWMeSp.png


http://im67.gulfup.com/FVQgEd.png


http://im67.gulfup.com/l93h2S.png


http://im67.gulfup.com/cUREWg.png


http://im67.gulfup.com/zVsWkz.jpg


http://im85.gulfup.com/hIQDOa.png


http://im85.gulfup.com/itfYck.png


http://im85.gulfup.com/vz6DYY.png


http://im85.gulfup.com/4z33qe.png


http://im85.gulfup.com/cB0BMJ.png


http://im85.gulfup.com/OJlAbS.png


http://im85.gulfup.com/9dDKP8.png


http://im85.gulfup.com/20eihk.png


http://im85.gulfup.com/tSoXso.png


http://im85.gulfup.com/7c4NG9.png

وانظر مشكورا

http://www.mekshat.com/vb/showthread.php?t=624867


http://www.mekshat.com/vb/showthread.php?t=625474


تم بحمد الله تعالى

مخاوي الشيبان
06/04/2014, 08:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (21)
صدق الله العظيم


كل الشكر ايه الحبيب لهذه اللفتة الجميله
نعم عبر ووداع وما اجمله من عام ربيعي

موضوع يستحق التقييم

almatar
07/04/2014, 12:09 PM
FONT="Book Antiqua"]
جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي[/FONT]

sfr
08/04/2014, 07:28 AM
الله المستعان الله يعيد علينا هذه الايام ونحن واياكم في صحة وعافية

نديم المجره
08/04/2014, 07:53 AM
الله يعطيك العافيه

سوبرمان
08/04/2014, 08:03 AM
أخي الكريم
جزاك الله خيرا، وهذه حال الدنيا والسعيد من إغتنم حياته ووفقه الله لعمل الصالحات والفوز بجنات الرحمن .
وفقنا الله وإياك وجميع المسلمين لعمل الصالحات والفوز بالجنان .

سفاري نجد
08/04/2014, 09:09 AM
الله المستعان , الله يعيد لنا أيام الربيع بخير ونحن بصحة وسلامة وعافيه وأمن وأيمان ...

هكذا حال الدنيا ,,,

{وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا}45 الكهف

قال السعدي رحمه الله
يقول تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم أصلا ولمن قام بوراثته بعده تبعا: اضرب للناس مثل الحياة الدنيا ليتصوروها حق التصور، ويعرفوا ظاهرها وباطنها، فيقيسوا بينها وبين الدار الباقية، ويؤثروا أيهما أولى بالإيثار. وأن مثل هذه الحياة الدنيا، كمثل المطر، ينزل على الأرض، فيختلط نباتها، تنبت من كل زوج بهيج، فبينا زهرتها وزخرفها تسر الناظرين، وتفرح المتفرجين، وتأخذ بعيون الغافلين، إذ أصبحت هشيما تذروه الرياح، فذهب ذلك النبات الناضر، والزهر الزاهر، والمنظر البهي، فأصبحت الأرض غبراء ترابا، قد انحرف عنها النظر، وصدف عنها البصر، وأوحشت القلب، كذلك هذه الدنيا، بينما صاحبها قد أعجب بشبابه، وفاق فيها على أقرانه وأترابه، وحصل درهمها ودينارها، واقتطف من لذته أزهارها، وخاض في الشهوات في جميع أوقاته، وظن أنه لا يزال فيها سائر أيامه، إذ أصابه الموت أو التلف لماله، فذهب عنه سروره، وزالت لذته وحبوره، واستوحش قلبه من الآلام وفارق شبابه وقوته وماله، وانفرد بصالح، أو سيئ أعماله، هنالك يعض الظالم على يديه، حين يعلم حقيقة ما هو عليه، ويتمنى العود إلى الدنيا، لا ليستكمل الشهوات، بل ليستدرك ما فرط منه من الغفلات، بالتوبة والأعمال الصالحات، فالعاقل الجازم الموفق، يعرض على نفسه هذه الحالة، ويقول لنفسه: قدري أنك قد مت، ولا بد أن تموتي، فأي: الحالتين تختارين؟ الاغترار بزخرف هذه الدار، والتمتع بها كتمتع الأنعام السارحة، أم العمل، لدار أكلها دائم وظلها، وفيها ماتشتهيه الأنفس وتلذ الأعين؟ فبهذا يعرف توفيق العبد من خذلانه، وربحه من خسرانه.

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك .

مشكور على الموضوع أخي الكريم .

almatar
08/04/2014, 06:56 PM
الله المستعان الله يعيد علينا هذه الايام ونحن واياكم في صحة وعافية


جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي

almatar
08/04/2014, 07:05 PM
الله يعطيك العافيه


جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي

عبدالله...
08/04/2014, 09:21 PM
الحمد لله على كل حال

almatar
09/04/2014, 07:24 PM
أخي الكريم
جزاك الله خيرا، وهذه حال الدنيا والسعيد من إغتنم حياته ووفقه الله لعمل الصالحات والفوز بجنات الرحمن .
وفقنا الله وإياك وجميع المسلمين لعمل الصالحات والفوز بالجنان .


جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي

magadasd
10/04/2014, 12:06 PM
ماشاء الله تبارك الله

سلمت يداك على التقرير

.سجّار.
10/04/2014, 12:55 PM
الله يعيدها ايام وجزاك الله خير

عريدان
10/04/2014, 01:29 PM
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار

نقا الحوميات
10/04/2014, 01:53 PM
رحلة موفقه .... تشكر على الصور والموضوع الجميل

almatar
10/04/2014, 08:35 PM
الله المستعان , الله يعيد لنا أيام الربيع بخير ونحن بصحة وسلامة وعافيه وأمن وأيمان ...

هكذا حال الدنيا ,,,

{وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا}45 الكهف

قال السعدي رحمه الله
يقول تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم أصلا ولمن قام بوراثته بعده تبعا: اضرب للناس مثل الحياة الدنيا ليتصوروها حق التصور، ويعرفوا ظاهرها وباطنها، فيقيسوا بينها وبين الدار الباقية، ويؤثروا أيهما أولى بالإيثار. وأن مثل هذه الحياة الدنيا، كمثل المطر، ينزل على الأرض، فيختلط نباتها، تنبت من كل زوج بهيج، فبينا زهرتها وزخرفها تسر الناظرين، وتفرح المتفرجين، وتأخذ بعيون الغافلين، إذ أصبحت هشيما تذروه الرياح، فذهب ذلك النبات الناضر، والزهر الزاهر، والمنظر البهي، فأصبحت الأرض غبراء ترابا، قد انحرف عنها النظر، وصدف عنها البصر، وأوحشت القلب، كذلك هذه الدنيا، بينما صاحبها قد أعجب بشبابه، وفاق فيها على أقرانه وأترابه، وحصل درهمها ودينارها، واقتطف من لذته أزهارها، وخاض في الشهوات في جميع أوقاته، وظن أنه لا يزال فيها سائر أيامه، إذ أصابه الموت أو التلف لماله، فذهب عنه سروره، وزالت لذته وحبوره، واستوحش قلبه من الآلام وفارق شبابه وقوته وماله، وانفرد بصالح، أو سيئ أعماله، هنالك يعض الظالم على يديه، حين يعلم حقيقة ما هو عليه، ويتمنى العود إلى الدنيا، لا ليستكمل الشهوات، بل ليستدرك ما فرط منه من الغفلات، بالتوبة والأعمال الصالحات، فالعاقل الجازم الموفق، يعرض على نفسه هذه الحالة، ويقول لنفسه: قدري أنك قد مت، ولا بد أن تموتي، فأي: الحالتين تختارين؟ الاغترار بزخرف هذه الدار، والتمتع بها كتمتع الأنعام السارحة، أم العمل، لدار أكلها دائم وظلها، وفيها ماتشتهيه الأنفس وتلذ الأعين؟ فبهذا يعرف توفيق العبد من خذلانه، وربحه من خسرانه.

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك .

مشكور على الموضوع أخي الكريم .


جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي

almatar
15/04/2014, 06:13 PM
الله المستعان , الله يعيد لنا أيام الربيع بخير ونحن بصحة وسلامة وعافيه وأمن وأيمان ...

هكذا حال الدنيا ,,,

{وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا}45 الكهف

قال السعدي رحمه الله
يقول تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم أصلا ولمن قام بوراثته بعده تبعا: اضرب للناس مثل الحياة الدنيا ليتصوروها حق التصور، ويعرفوا ظاهرها وباطنها، فيقيسوا بينها وبين الدار الباقية، ويؤثروا أيهما أولى بالإيثار. وأن مثل هذه الحياة الدنيا، كمثل المطر، ينزل على الأرض، فيختلط نباتها، تنبت من كل زوج بهيج، فبينا زهرتها وزخرفها تسر الناظرين، وتفرح المتفرجين، وتأخذ بعيون الغافلين، إذ أصبحت هشيما تذروه الرياح، فذهب ذلك النبات الناضر، والزهر الزاهر، والمنظر البهي، فأصبحت الأرض غبراء ترابا، قد انحرف عنها النظر، وصدف عنها البصر، وأوحشت القلب، كذلك هذه الدنيا، بينما صاحبها قد أعجب بشبابه، وفاق فيها على أقرانه وأترابه، وحصل درهمها ودينارها، واقتطف من لذته أزهارها، وخاض في الشهوات في جميع أوقاته، وظن أنه لا يزال فيها سائر أيامه، إذ أصابه الموت أو التلف لماله، فذهب عنه سروره، وزالت لذته وحبوره، واستوحش قلبه من الآلام وفارق شبابه وقوته وماله، وانفرد بصالح، أو سيئ أعماله، هنالك يعض الظالم على يديه، حين يعلم حقيقة ما هو عليه، ويتمنى العود إلى الدنيا، لا ليستكمل الشهوات، بل ليستدرك ما فرط منه من الغفلات، بالتوبة والأعمال الصالحات، فالعاقل الجازم الموفق، يعرض على نفسه هذه الحالة، ويقول لنفسه: قدري أنك قد مت، ولا بد أن تموتي، فأي: الحالتين تختارين؟ الاغترار بزخرف هذه الدار، والتمتع بها كتمتع الأنعام السارحة، أم العمل، لدار أكلها دائم وظلها، وفيها ماتشتهيه الأنفس وتلذ الأعين؟ فبهذا يعرف توفيق العبد من خذلانه، وربحه من خسرانه.

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك .

مشكور على الموضوع أخي الكريم .


جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي

almatar
15/04/2014, 06:14 PM
الحمد لله على كل حال


جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي

almatar
15/04/2014, 06:14 PM
ماشاء الله تبارك الله

سلمت يداك على التقرير







جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي

almatar
15/04/2014, 06:15 PM
الله يعيدها ايام وجزاك الله خير


جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي

almatar
15/04/2014, 06:15 PM
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار


جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي[/F[FONT="Book Antiqua"]
جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي
ONT]

almatar
15/04/2014, 06:16 PM
رحلة موفقه .... تشكر على الصور والموضوع الجميل


جزاك الله خيرا
الله يدخلك الفردوس
تقديري واحترامي