15 نوفمبر 2015 - 16:514 نوفمبر 2015 - 21:27 منتديات مكشات


::::::: تابعونا على تويتر مكشات :::::::


مرحبا بكم في منتديات مكشات

::::::: تطبيق مكشات للأجهزة الذكية :::::::


تفعيل العضوية

إرسال كود التفعيل

مركز تحميل الصور

باحث قوقل لمكشات

الرصد الجوي

رادارات المناطق

إستعادة كلمة المرور

تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: المسفهل...هذا الموقع ينتظرك

  1. #1

    المسفهل...هذا الموقع ينتظرك

    علمت مدى محبتك للمواقع الاثريه والتاريخيه القديمه فأحببت أن أدلك على موقع جميل وددت لو تزوره وتعطينا فكره كامله عنه مع الصور الارشاديه...

    الموقع هو (( الربذه ))

    والربذه هي بلد الصحابي الجليل (ابوذر الغفاري ) رضي الله عنه وهي تقع جنوب شرق مدينة الحناكيه بحوالي المائة كيلو ويقع بجانبها جبل سنام وفيه كتابات ورسوم على صخوره كما يقع شمال منه حبل ( العبل ) وهو جبل ابيض كما توجد هجرة ابو مغير شمال شرق منه ويبدو لي انها مهجوره (لم أتأكد ) كما انه يوجد عندها بركه زبيده وبركة الملك فيصل رحمه الله وتقع على درب الحاج من العراق ويقع شرق منها هضاب بلغه وجبل عاج ويوجد فيها مخيم لجامعة الملك سعود .كلية الاثار والمتاحف ويزورونها سنويا" للتنقيب والدراسه...

    ويوجد بها عدد من مقابر الصحابه واتابعبن ومنهم الصحابي ابوذر الغفاري رضي الله عنه,,,,,,,,,,,,

    اتمنى زيارة هذا الموقع وافادتنا عن تاريخه ..........

    وتقبل تحياتي
    [MARQ=RIGHT]حســـام[/MARQ]

  2. #2

    Re: المسفهل...هذا الموقع ينتظرك

    [QUOTE]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حسام
    [B]علمت مدى محبتك للمواقع الاثريه والتاريخيه القديمه فأحببت أن أدلك على موقع جميل وددت لو تزوره وتعطينا فكره كامله عنه مع الصور الارشاديه...

    الموقع هو (( الربذه ))

    والربذه هي بلد الصحابي الجليل (ابوذر الغفاري )



    نقطه بسيطه للايضاح
    الربثه هي اخرج اليها ابو ذر الغفاري ........وليست موطنه الاصلي ...وانما موطنه غفران وادي شمال مكه
    على طريق الشام
    وقد اخرج ابو ذر الغفار رضي الله عنه ....... امير المؤمنين عثمان ابن عفان رضي الله عنه
    .
    وكذالك اخرج من الشام من قبل معاويه ابنابي سفيان رضي الله عنه عندما شكاه الى امير المؤمنين عثمان ابن عفان ....وكان ذاك بسبب دعوت ابو ذر المسلمين الى العوده الى طريق الرسول ونهجه

    ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عمران الجوني ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن الصامت ‏ ‏قال ‏
    ‏لما قدم ‏ ‏أبو ذر ‏ ‏على ‏ ‏عثمان ‏ ‏من ‏ ‏الشام ‏ ‏فقال ‏ ‏أمرني خليلي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بثلاث اسمع وأطع ولو عبدا ‏ ‏مجدع ‏ ‏الأطراف وإذا صنعت مرقة فأكثر ماءها ثم انظر أهل بيت من جيرتك فأصبهم منها بمعروف وصل الصلاة لوقتها فإن وجدت الإمام قد صلى فقد ‏ ‏أحرزت ‏ ‏صلاتك وإلا فهي ‏ ‏نافلة ‏


    فالناس التهت بالدنيا والهتهم اموالهم عن الاخره ....واخذو يجمعون المال ولا يؤدون حقه
    فناصحهم وشد عليهم........ وقد اخبر الرسول الكريم ابو ذر بما سيحل له

    ‏أن ‏ ‏أبا ذر الغفاري ‏ ‏كان يخدم النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فإذا فرغ من خدمته آوى إلى المسجد فكان هو بيته يضطجع فيه فدخل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏المسجد ليلة فوجد ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏نائما ‏ ‏منجدلا ‏ ‏في المسجد فنكته رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏برجله حتى استوى جالسا فقال له رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ألا أراك نائما قال ‏ ‏أبو ذر ‏ ‏يا رسول الله فأين أنام هل لي من بيت غيره فجلس إليه رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال له كيف أنت إذا أخرجوك منه قال إذن ألحق ‏ ‏بالشام ‏ ‏فإن ‏ ‏الشام ‏ ‏أرض الهجرة وأرض ‏ ‏المحشر ‏ ‏وأرض الأنبياء فأكون رجلا من أهلها قال له كيف أنت إذا أخرجوك من ‏ ‏الشام ‏ ‏قال إذن أرجع إليه فيكون هو بيتي ومنزلي قال له كيف أنت إذا أخرجوك منه الثانية قال إذن آخذ سيفي فأقاتل عني حتى أموت قال فكشر إليه رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأثبته ‏ ‏بيده قال أدلك على خير من ذلك قال بلى بأبي أنت وأمي يا نبي الله قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏تنقاد لهم حيث قادوك وتنساق لهم حيث ساقوك حتى ‏ ‏تلقاني وأنت على ذلك ‏


    ‏حدثنا ‏ ‏أبو النضر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الحميد بن بهرام ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شهر بن حوشب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن بن غنم ‏ ‏أنه ‏
    ‏زار ‏ ‏أبا الدرداء ‏ ‏بحمص ‏ ‏فمكث عنده ‏ ‏ليالي وأمر بحماره ‏ ‏فأوكف ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏ما أراني إلا متبعك فأمر بحماره فأسرج فسارا جميعا على حماريهما فلقيا رجلا شهد الجمعة بالأمس عند ‏ ‏معاوية ‏ ‏بالجابية ‏ ‏فعرفهما الرجل ولم يعرفاه فأخبرهما خبر الناس ثم إن الرجل قال وخبر آخر كرهت أن أخبركما أراكما تكرهانه فقال ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏فلعل ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏نفي قال نعم والله فاسترجع ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏وصاحبه قريبا من عشر مرات ثم قال ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏ارتقبهم واصطبر كما قيل لأصحاب الناقة اللهم إن كذبوا ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏فإني لا أكذبه اللهم وإن اتهموه فإني لا أتهمه اللهم وإن ‏ ‏استغشوه ‏ ‏فإني لا ‏ ‏أستغشه ‏ ‏فإن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان يأتمنه حين لا يأتمن أحدا ويسر إليه حين لا يسر إلى أحد أما والذي نفس ‏ ‏أبي الدرداء ‏ ‏بيده لو أن ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏قطع يميني ما أبغضته بعد الذي سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏ما أظلت ‏‏ الخضراء ‏ ‏ولا ‏ ‏أقلت ‏ ‏الغبراء ‏ ‏من ذي لهجة أصدق من ‏ ‏أبي ذر ‏

    ‏حدثنا ‏ ‏ابن نمير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن عمير أبي اليقظان ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حرب بن أبي الأسود ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏عبد الله بن عمرو ‏ ‏قال ‏
    ‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏ما ‏ ‏أقلت ‏ ‏الغبراء ‏ ‏ولا أظلت الخضراء من رجل أصدق من ‏ ‏أبي ذر ‏


    ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن مهدي الأبلي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو داود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مهدي بن ميمون ‏ ‏عن ‏ ‏واصل ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن يعمر ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الأسود الديلي ‏ ‏قال ‏
    ‏رأيت ‏ ‏أصحاب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فما رأيت ‏ ‏لأبي ذر ‏ ‏شبيها ‏


    ‏أن ‏ ‏أبا ذر ‏ ‏حضره الموت وهو ‏ ‏بالربذة ‏ ‏فبكت امرأته فقال ما ‏ ‏يبكيك قالت أبكي لا يد لي بنفسك وليس عندي ثوب يسعك كفنا فقال لا تبكي فإني سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذات يوم وأنا عنده في ‏ ‏نفر ‏ ‏يقول ‏ ‏ليموتن رجل منكم ‏ ‏بفلاة ‏ ‏من الأرض يشهده ‏ ‏عصابة ‏ ‏من المؤمنين قال فكل من كان معي في ذلك المجلس مات في جماعة وفرقة فلم يبق منهم غيري وقد أصبحت ‏ ‏بالفلاة ‏ ‏أموت فراقبي الطريق فإنك سوف ترين ما أقول فإني والله ما كذبت ولا كذبت قالت وأنى ذلك وقد انقطع ‏ ‏الحاج ‏ ‏قال راقبي الطريق قال فبينا هي كذلك إذا هي بالقوم ‏ ‏تخد بهم ‏ ‏رواحلهم ‏ ‏كأنهم ‏ ‏الرخم ‏ ‏فأقبل القوم حتى وقفوا عليها فقالوا ما لك قالت امرؤ من المسلمين تكفنونه وتؤجرون فيه قالوا ومن هو قالت ‏ ‏أبو ذر ‏ ‏ففدوه بآبائهم ‏ ‏وأمهاتهم ووضعوا سياطهم في نحورها ‏ ‏يبتدرونه ‏ ‏فقال أبشروا أنتم ‏ ‏النفر ‏ ‏الذين قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فيكم ما قال أبشروا سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ما من امرأين مسلمين هلك بينهما ولدان أو ثلاثة ‏ ‏فاحتسبا ‏ ‏وصبرا فيريان النار أبدا ثم قد أصبحت اليوم حيث ترون ولو أن ثوبا من ثيابي يسعني لم أكفن إلا فيه فأنشدكم الله أن لا يكفنني رجل منكم كان أميرا أو ‏ ‏عريفا ‏ ‏أو ‏ ‏بريدا ‏ ‏فكل القوم كان قد نال من ذلك شيئا إلا فتى من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏كان مع القوم قال أنا صاحبك ‏ ‏ثوبان ‏ ‏في ‏ ‏عيبتي ‏ ‏من غزل أمي وأجد ثوبي هذين اللذين علي قال أنت صاحبي فكفني ‏



    هذا بعض مجاء بسيرته العطره رضي الله عنه وارضه

    وقد بشره النبي بالجنه ...في اكثر من موقع ........
    واسف على الاطاله

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    238
    الاخ /حسام

    الاخ / الاسد الجريح

    معلومات قيمة عن سيرة عطرة

    جزاكم اللة خيرا,,,,,,,,,


    مع تحياتي
    شوفك يونسني مثل شبة النار
    عقب صلاة الفجر والارض ممطورة



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    الاخ الاسدالجريح


    لقد كان ردكم رائعا" لكأنه موضوع لوحده وأنا عندما قلت بلد الصحابي لم أكن أقصد موطنه ألأصلي وانما البلد التي توفي فيها رضي الله عنه.

    اشكرك جزيل الشكر على اضافتك الرائعه بحق واتمنى قبول تحياتي
    الاخ
    bin deeb

    وانت يااخي جزاك الله خير

    اخوكم

    حســـام

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    المشاركات
    2,424
    أخي الحبيب حسامإني لأشكرك على حسن ظنك بي وأقدر فيك اهتمامك بالمنازل والديار

    والمواقع التي ينبغي أن نتعرف إليها من خلال هذا المنتدى المبارك كما أكبر فيك هذه النفس

    المتوثبة والروح المتطلعة لمعرفة كل جديد واكتشاف كل مجهول ...

    وأعدك - إن شاء الله - أن أكتب عن هذه البلدة وذلك بعد زيارتها ..

    تقبل تحيات .


    كما أشكر أخي الكريم الاسدالجريح على إضافته لهذه المعلومات المهمة .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •