بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أما بعد:
,,,السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة,,,
أخوتي ألأعضاء والزوار في أحد مواضيعي السابقه وعتكم أن أضع تكميلة لموضوع بعنوان:
>>>عاجل:إكتشاف الجليد على صطح المريخ ومعلومات أخرا مهمة عن المريخ{{مدعم بالصور}}<<<
.................................................. .................................................. ......................
’’فإلى الموضوع’’
صفائح غريبة على السطح
يقول بعض العلماء بأن هذه الصفائح المنبسطة على المريخ هي كتل من الجليد الذي يطفو فوق بحار تجمدت حديثاً ويغطيها الغبار. تتوضع هذه المنطقة قرب خط الاستواء المريخي، وهي ليست قريبة من القبعة القطبية المتجمدة. إن أي ما أو جليد موجود في مكان بعيد عن القطبين سيتبخر حتماً إن لم يكن مغطى بالغبار. ولكن الدليل على هذه الفرضية هو وجود التشققات المجاورة التي يحتمل أن يكون الماء قد تدفق منها.
الطبقات الرسوبية على المريخ
تمتد الطبقات الرسوبية بعضها فوق بعض في الجزء الغربي من وادي المريخ الكبير. تبدي الصورة طبقات ملساء متدرجة فوق بعضها البعض، وتبلغ سماكة كل طبقة منها حوالي 10 أمتار. قد يكون عمر هذه الطبقات حوالي 3.5 بليون سنة، وهي تكثر قرب خط الاستواء المريخي. تتشكل الطبقات المماثلة على الأرض بفعل الرسوبيات المتراكمة مع الزمن تحت التيارات المائية الكبرى.
فوهة بيغل
في رحلتها الطويلة على سطح المريخ عبرت السيارة أوبرتشنتي قرب فوهة Beagle في شهر أيلول 2006 لتلتقط هذه الصورة البانورامية الرائعة للفوهة. وتظهر الفوهة كانخفاض عميق ممتلئ بالرمال الداكنة. يبلغ قطر الفوهة 35 متراً فقط، وتحيط بها قطع صخرية متعددة انقذفت حين حدثت الضربة النيزكية المشكلة للفوهة. وتشير الصدوع والتآكلات إلى أن هذه الفوهة هي قديمة نسبياً.
أول مركبة تهبط على المريخ
في 20 تموز 1976 أصبحت المركبة الأمريكية فايكنغ 1 أول المركبات التي تهبط على سطح المريخ. ظلت المركبة تعمل على المريخ حتى بداية الثمانينيات، حيث التقطت آلاف الصور لسطح المريخ، كما أجرت العديد من الأبحاث الكيميائية المعقدة ودرست العديد من مظاهر المناخ والجيولوجيا. تبدي هذه الصورة ذات التفاصيل الرائعة التربة الصخرية المعقدة للمريخ التي قد تكون كبيرة الشبه بالأرض.
وجه على المريخ
أحدثت هذه الصورة ضجة كبيرة في العالم بعد نشرها في عام 1976. تم الحصول على الصورة من بيانات المركبة فايكينغ 1، وعلقت ناسا عليها بأنها تحتوي على بنية صخرية تشبه الوجه البشري. وتغطي هذه الصورة جزءاً صغيراً من منطقة Cydonia التي تحتوي على تشكلات صخرية مختلفة يشبه بعضها الأهرامات أو الأبنية الحجرية. وقيل بأن هذا الوجه هو بناء تم تشييده من قبل حضارات فانية على المريخ.
فوبوس:تابع المريخ الأكبر
يمتلك المريخ قمرين صغيرين: فوبوس وديموس. وعلى الأغلب أن هذين القمرين هما اثنين من الكويكبات التي التقطها المريخ من الجوار. وتظهر هذه الصورة أن التابع الأكبر منهما (فوبوس) هو كويكب صخري صغير تحفره الصدمات النيزكية. ويدور فوبوس على بعد 5,800 كم فقط فوق سطح المريخ مقارنة بـ 400,000 كم بالنسبة لقمر الأرض. مما يشير إلى أنه سيصطدم بسطح المريخ خلال 100 مليون سنة.
الوجه المريخي على أرض الواقع
كان لمعظم العلماء نظرتهم الواقعية إلى الوجه المريخي، فقد كانت هذه البنية الغريبة برأيهم مجرد تلة صخرية تبدو كوجه إنساني في ظروف معينة من الإضاءة وزاوية الرؤية. في عام 2006 التقطت المركبة مارس إكسبريس هذه الصورة القريبة جداً للوجه المريخي، والتي أظهرت بأن الوجه هو مجرد صخرة كبيرة بارزة على سطح المريخ تحتوي على تضاريس سطحية معقدة. حقاً إن الحقيقة مملة!
تربة المريخ تحت المجهر
تقيس هذه البقعة من تربة المريخ حوالي 3 سم قطراً فقط. ويلاحظ احتواؤها على ذرات الرمل الدقيقة بالإضافة إلى الحجارة الصغيرة. ويعتقد الباحثون بأن التبدلات الناجمة عن الفعاليات المائية والبركانية يمكن أن تكون قد ساهمت في نحت القطعة الحجرية الكروية الغريبة في أسفل اليسار. كما تشير الاستقصاءات إلى احتواء هذه التربة على الهيماتيت، وهو يتشكل على الأرض عادة حيث يوجد الماء السائل.
الصخور البركانية على المريخ
قد يشاهد هذا المنظر على الأرض ولكن بألوان مختلفة. والأكثر احتمالاً أن تكون هذه الصخور المتفرقة قد تشكلت بسبب اندفاعات بركانية. يصل ارتفاع الصخرة الظاهرة في المقدمة إلى حوالي نصف متر. ويحتمل بأن تكون الحفر الصغيرة الظاهرة على الصخرة هي حويصلات ناشئة عن فقاعات الغاز الساخن الذي تبخر من هذه الصخور حين كانت حارة بعد أن تطايرت من بركان مريخي غاضب في الجوار.
أفق المريخ:غيوم ورمال
إذا سنحت لك الفرصة للوقوف على سطح المريخ فسترى هذا المشهد: سهول واسعة من الرمال الحمراء، سماء برتقالية اللون، وسحب خفيفة. وعلى عكس المناظر الأخرى للمريخ فإن هذه اللقطة خالية تقريباً من الصخور مما يجعلها أشبه بصحراء شاسعة. تتألف السحب فوق المريخ إما من ثاني أوكسيد الكربون أو بخار الماء. أما لون السماء فهو يتغير بين الأزرق والأحمر حسب كثافة ذرات الغبار المتطايرة وحجمها.
...إخوتي الأعزاء أأسف على الإطاله وأرجوا ألا تنسوني في الجزء الثالث
عما قريب بإذن الله...
أرجو الرد بردود هادفه ومناسبه لكي تعم الفائدة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.................................................. .......