رحله مفصله الله يعطيك العافيه
والحمدالله على السلامه
مرحبا بكم في منتديات مكشات |
مركز تحميل الصور | رادارات المناطق | |||||
تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية |
رحله مفصله الله يعطيك العافيه
والحمدالله على السلامه
الحمد لله على السلامة وماشاء الله على الوصف لديك ...
دمت بخير يالاجودى ,,, موضوع أكثر من مميز ... من شخص مميز ...
نتابع في مدينة برعو و توديعنا لها
بعد أن وقفنا على اهم ما يميز برعو تلك المدينة الحالمة أو كما تسمى مدينة المجاهدين حيث ترى غالبيتهم من العلماء و طلاب العلم ( مثل القصيم عندنا ) كان في البرنامج المعد سابقاً أن نكمل المسيرة الى مدينة عرقابو التي اشتهرت في الانتر نت بجمال طبيعتها ،،، حقيقة هي جميلة و يكفي انها تضم بين جنباتها اعلى قمة في الصومال و لكنها لا تشبه الصور التي رأيناها جميعاً و انتشرت في الانتر نت ،،، وحيث أنه لم يسعفنا الوقت للذهاب اليها لتلخبط برنامج رحلتي حين وصولي الى هرقيسا لذا قررنا العودة الى العاصمة فطبعاً يجب أن نتوجه الى قسم الشرطة لأخذ العسكر الذين قدموا معنا في الرحلة لنعيدهم معنا ،،،
من هنا حصلت على الفرصة الوحيدة للتصوير داخل الشوارع الداخلية للمدينة كون دخولي الى تلك الحارات للزيارة و كنت أستحي أن أنزل او أن اتنقل بكاميرتي بينهم
طبيعتها و تصميمها أشبه بتصميم و عشوائية العاصمة
ربما فتنتنا المشاريع و الفيلات في المنطقة التي سكنا فيها و لكن وسط المدينة يعكس لك واقع المدينة التي تعيشة
أنعدام لأهم مظاهر المدنية ،،، لا أسفلت و لا طرقات ولا أمكانيات
أكبر مبنى في وسط البلد وهو عبارة عن فندق و لا اذكر اسمه
تلك الاشرعة التي في الخلف ليست الا أماكن لجلسات التخزين سواء لأهل الدار او الزوار أو الزبائن
محطة بنزين من عرض المحطات الموجودة في أرض الصومال لا تتبع تسعيرة محددة على حسب الحاجة و الشكل نعطيك البنزين وهنا البنزين اغلى من هرجيسا نظراً لصعوبة وصوله اليهم حيث يصل سعر اللتر الى 5000 شلن
مطعم و بوفيه ،،، اطلب تجد
مدخل المدينة و يلاحظ ان البلد لا يوجد به وسائل تنقل كثيرة كما في هرقيسا لذا تجد من يقطعون الى 30 كلم و اكثر يوميا
تذكرت و انا اراهم السعودية قبل ازمنة مضت
تذكرت ابائنا وهم يتنقلون من مدينة الى مدينة سيراً على الاقدام
و الغريب أني شاهدت الناس تمشي في الليل على الطرقات التي تربط بالمدن و غالبيتهم من النساء
نساء أسلمن بأرواحهن الى الخالق لا تخاف الا من اعتراض الحيوانات المفترسة لذا تراها تمشي قريبة من الاسفلت
الساعة التاسعة مساء و العاشرة و الحادية عشرة وكل تلك الاوقات التي سافرت بها من مدينة الى مدينة أشاهدهن يمشين على اقدامهن و لا يقبلن مساعدتك حين تتوقف لها لتوصلها الى وجهتها فقد اعتادت على هذا الوضع
و أنت تقود سيارتك أحذر من الاطفال و من المارة المخزنين و أيضا و أهم شي احذر من الماشية التي تراها في اي مكان في الشارع و تقريبا في جميع المدن تراها وسط الطريق
يتبع
رحلتي الى منبع النيل الأزرق في أثيوبيا
رحلة الى مسجد النجاشي في الحبشة
كازاخستان أو قزقستان - Kazakstan
وادي بني خالد
أوغندا ،،، هدية الخالق
مغامرة كبيان في أرض الصومال
هرر الأثيوبية مهد الأسلام و القهوة و معقل الضباع
تجربة كبيان الفريدة في أكتشاف قرغيزستان - kyrgyzstan
وادعت برعو بذكريات لا يمكن أن أنساها فلقد رأيت فيها قمة التطور في مصانعها و مبانيها
و شاهدت فيها و تداخلت و عشت لحظات في أبعد نقطة للحضارة
وقفت على الأطلال
دخلت البيوت
عشت المأساة
عشت عيشة البسطاء ووالله الذي لا اله الا هو عرفت هناك معنى الترف الذي انا فيه ،،، عرفت معنى المعاناة بجميع ما تحتويه هذه الكلمة من مآسي حقيقية ،،،
رأيت الكهل الكبير يجري خلف قوت يومه
رأيت العامل كيف يخرج صباحاً الى عمله ليجد قوت يومه
هنا لا تشاهد مظاهر البطالة ظاهرة كما تشاهدها في هرجيسا ولكن بأمكانك مشاهدة المعاناة فقط بمجرد دفعك لأحد الأبواب لتشاهد و تقف شاهداً على ما تخبئه تلك البيوت من تعفف ،،، من فقر مدمر
أعتذر عن الأسهاب في هذا الامر و لكن أحببت أن تشاركوني عظم ما تحملته من مشاق ومن مشاركة لهموم شعب
في كل مرة اغادر دولة كنت اغادرها بأبتسامة تعلوا وجهي الا هنا في أرض الصومال فوالله الصور التي حملتها الكاميرا لتقاسيم وجهي ذلك اليوم عندما شاهدتها لم أصدق ما أرى بالفعل وقفت أتأمل كل الأحداث التي مررت بها في هذا المدينة و غيرها من المدن و القرى الصومالية ،،،
رأيت مجاعات في دول أخرى و لكن لم أتاثر كما تأثرت في هذه الرحلة ولربما لو علمتم أن هذه المشاعر فقط لأني بين أخوة لي في الأسلام لاتجد فيهم غير مسلم كما هنا في أرض الحرمين
أعذروني فسأتوقف هنا لكي أدون لكم الساعات الأخيرة عندما وادعت أرض الصومال حينما ودعت برعو مروراً بمدينة بربرة و التي جلسنا فيها كي نتمكن من المكوث أكثر بين بيوتها و شعبها الكريم
حتى عدنا الى هرجيسا من جديد
تابعوني
بعد أن أنهينا مكوثنا في برعو قفلنا راجعين الى بربرة و كنا قبلها قد أخذنا جولة في برعو و التي أراها أقرب ما تكون الى هرقيسا و لكن أعجبني الالتزام في سكان برعو و احتفاظهم بقوة دينهم و كانوا يداعبوني و يقولون هذه المدينة ( بريدة الصومال نسبة الى بريدة السعودية و المعروفة باحتفاظها بطابعها الاسلامي ) أهل هذه البلد متقبل لوجود العربي مثلها مثل باقي المدن في ارض الصومال .
في هذه المدينة سعر البنزين أغلى من هرقيسا يصل الى 5000 شلن بالرغم من اختلاف العملات بينهم حيث أن برعو يستخدمون نفس العملة التي رأيتها في صومال مقديشو .
خرجنا من برعو بإنطباع أكثر من رائع حتى وصلنا الى بربرة مع توقفنا كثيراً للبحث عن الاحجار الكريمة التي تشتهر بها البلد حيث كان أخ صاحبي أحمد خبيراً بها ، و عند وصولنا الى بربرة سلمنا الشرطيين اللذان أخذناهما من هنا في ذهابنا ثم أتجهنا الى أحد المقاهي داخل أحد الأحياء الشعبية و حقيقة لم يكن في بربرة فلل جمع فيلا كما هو الحال في هرقيسا و برعو ، تناولنا الشاي مع احد الأصدقاء هناك ثم صلينا المغرب و أخذنا معنا شرطيين آخرين كي يرافقاننا الى هرقيسا و كنت متخوفاً بعض الشيء من الطريق كوننا سنمشي ليلاً و لكن الحال تغير عندما شاهدنا القرويين رجالاً و نساءً يسلكون هذا الطريق على أقدامهم و هذا أن دل فهو يدل على الأمن في أرجاء هذه البلاد و لا غرابة أن قلت أنها آمن من دول الخليج ، نعم لا تستغربوا حيث أني لم أشهد ما يوحي بالخطر الا من الحيوانات المفترسة التي صادفناها في الطريق .
وصلنا العسكر الذين كانوا في معيتنا الى قسم الشرطة و حاسبناهم ثم أنطلقنا الى فيلتنا لنرتاح و نتباحث النتائج التي خرجنا بها في رحلتنا هذه.
بقيت يومين بعدها في هرقيسا وفي هذه الفترة بدأت أمارس هوايتي بالدخول في هذا الشعب من ركوب الباص و معرفة الشعب عن قرب حيث أن تكلفة الركوب 2000 شلن للشخص و صرت أتمشى بالاسواق و مريت مستشفى الولادة و المسمى مستشفى أدنا و المسمى بأسم صاحبة الفكرة و المتبرعة بالمشروع في بدايته و الآن ادنا هي وزيرة الخارجية في أرض الصومال و مديرة المستشفى فجزاها الله كل خير ،،،
دخلت الى المستشفى فتم أخذ الأذن بالتصوير و كان معنا الاخ الذي تظهر صورته بالاستقبال و بداء بشرح مرافق المستشفى و اخذنا في جولة على العنابر و مما استفدنا منه من معلومات :
هذا المستشفى قد افتتح في شهر مارس 2003 م اي انه حديث و بالفعل مستشفى قلما تجد مثيله في افريقيا
يتم في المستشفى اجراء عمليات الولادة و العمليات النسائية الاخرى بقيمة 25 دولار شاملة الاقامة و كل شي اما المعدومين فلا يترتب عليهم دفع اي مبلغ ،،، جعلها الله في ميزان القائمين عليه.
هذا المستشفى يخدم من هم من ارض الصومال او من خارجه .
كما يتم تدريب الممرضات في المستشفى و يكرمونهن .
و الكثير الذي لا يحضرني الآن و سأكتب لكم حين أذكر
المستشفى من الخارج
الاستقبال
عيادات و ضماد خارج مبنى المستشفى
سيارة الاسعاف
وهنا تنتهي فصول تنقلاتي بين المدن و زيارة اهم معالمها و تبقى لي ختام هذه الرحلة و الصور الأخيرة و الانطباعات عن هذه الرحلة
تابعوني
يوم الوداع
ذهبت لإودع الكل و لاستلم الجواز من الفندق و حيث أن الرحلة كانت ظهراً تناولت الافطار مع صاحبي أحمد و أخيه أنيس و صاحبي جامع بعد ذلك وحيث ان في الوقت متسع ذهبت الى أقصى نقطة بعيدة عن المطار و مرتفعة قليلاً كي أصور المدينة من أعلى ومن زاوية غير التي كنت أصور البلد فيها
تعتبر هذه المنطقة هي نقطة التحول في عاصمة أرض الصومال حيث الأحياء الجديدة و القريبة من فندق منصور
يظهر المطار في آخر الصورة فوق الضلع المقابل
تشاهدون كبر البيوت و أنتظامها و تباعد بعضها عن بعض نظراً لرخص الأراضي هناك
ويظهر معلم البلد الواضح ببعده قليلاً عن المدينة و حيث يقع على الطريق الرئيسي المؤدي الى بربرة
للتوضيح و يتبين حجم الفيلا أو القصر
شتان بين من عاش في تلك البيوت و بين من بنى له ( عشة ) لا تقيه من حر الصيف و لا برد الشتاء كحال هذه المراءة تحمل خلف ظهرها هموماً بالأضافة الى هم حملها لأبنها ولكن هم حمل ابنها تتحمله بتلذذ أما هموم حياتها اليومية التي تحملها على عاتقها فلا لذة فيها ،،، اللهم أرزقهم الصبر و أعنهم على ما أصابهم
و بعد الصور التذكارية أنطلقنا الى المطار فأخذت الصور
صالة المغادرة
برج المراقبة
فأخذت الصور التذكارية
أحمد عبدالله على اليمين و جامع فلوس يساراً
هنا تدفع ضريبة المطار
و دفعت الضريبة التي وصلت الى 30 دولار
شركات حطوط الطيران و قص كرت صعود الطائرة و تحميل العفش
التذكرة
هنا تختيم جواز السفر و المغادرة
ومن ثم الدخول الى الصالة الداخلية
ثم دخلت الى الصالة الداخلية استعداداً لركوب الطائرة و هنا سلم علي أحد الأخوة الصوماليين و تبادلنا الحديث فعرف بنفسه بأبو عسل ( الله يذكره بالخير ) حتى ركبنا الطائرة سوياً متجهين الى أديس أبابا العاصمة الإثيوبية
التفتيش قبل الصعود الى الطائرة
تحـــــــفــــــة
طائرتين حربيتين تزينان المطار بالرغم من عدم نفعها لانها من بقايا اخر حرب جرت في أرض الصومال
يتبع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعطيك العافية أخي الغالي
أبو خالد ( KABAYAN )
وحمدا لله على سلامتكم
تقرير متميز كما عهدناك
شامل بكل مايحتوي من مدونات تهم القارىء الكريم
والمتابع يعيش معك لحظات رحلتك بكل تقاصيلها ومواقفها
[/IMG][/im
مرئياتي عن البلد :
تعتبر التجربة بحد ذاتها ناجحة بكل المقاييس و لو كتب لي زيارتها لتفاديت جميع الأخطاء التي وقعت بها في رحلتي الأولى.
عرضت قبل فترة صور طبيعة و لا أروع لمدينة عرقابو و التي تقع بجانب أعلى قمة في أرض الصومال ولكن هذه الصور عارية من الصحة هذا ما أكد لي صاحبي ، حيث كان مقرراً لنا الذهاب اليها و لكن للأسف ضغط البرنامج حال دون ذهابنا اليها و لو كتب لي العودة لذهبت اليها بالطائرة حيث أنها تبعد ما يقارب ال 600 كلم من هرقيسا وهذه المسافة لا تقاس بالطرق لدينا حيث يحتاج الذهاب اليها نهاراً كاملاً.
يجب أخذ الفيزا من إثيوبيا أو من الدول التي حددتها أول التقرير كي تتجنب العطلة في المطار.
يوجد أماكن كثيرة لتحويل المال كما في شركة ( دهب شيل ) لذلك لا تقلق من نفاذ المال و الذي و لله الحمد لم أحتج اليه.
أحترس من دخول السينما و خصوصاً بعد الساعة التاسعة و النصف.
آجار السيارات و معارض السيارات متوفرة داخل مدينة هرقيسا و فندق أمبسيدور يوفر لك سائقين داخل المدينة ب10 الى 15 دولار لنهار كامل ( حسب ما تجود به نفسك ) ، و السيارات متوفرة بكثرة داخل المدينة حيث الازدحام في ظل عدم وجود أشارة مرورية و لا تنسى المقود يمين و القيادة كما عندنا في الدول العربية.
أضحك كثيراً حين أشاهد الكثير من الباصات ووجود الابواب من ناحية الطريق بعكس ما تعودنا عليه باتجاه الرصيف.
الفنادق على حسب ما تريد و تكلفتها من 5 دولار الى 35 دولار شاملة الافطار في الفنادق ال 5 نجوم ( مثل ال 3 نجوم عندنا ).
العسكر في كل مكان لذلك لا تجازف في المخالفة حتى لو بعد الساعة الثانية ليلاُ لأنك حتماً ستقع في شراكهم كما حصل لاحد أخواننا هناك و أعلى مخالفة هي 20 دولار .
ستجد الكثير منهم يتحدث اللغة العربية لذلك لن تحس بالغربة.
تشتهر هذه البلاد بوفرة المياه و وجود مناجم الأحجار الكريمة و التي تباع بأسعار زهيدة.
أيضاً اللبان تشتهر به تلك البلاد.
أحترام المواعيد هناك معدوم لذلك تحلى بالصبر قدر المستطاع لإنك الخاسر في كل الاحوال.
جلسات التخزين مقدسة هناك لذلك لا تتعب نفسك وقت الظهيرة للحصول على عمل أو خدمة معينة.
الترابط بين الأهالي داخل البلاد و خارجها من سمات هذا الشعب و تسجل نقطة في رصيدهم.
الأنتر نت متوفرة بكثرة هناك سواء في فندق أمبسيدو أو المحلات الموجودة وسط السوق.
أقلعت الطائرة ،،،
اول صورة تشاهدها بعد الارتفاع عن مدرج المطار
وداعاً هرقيسا
وداعاً أيها البلد الحالم
اتمنى أن يكون وداعي لك بمثابة الأعتراف بكل ماهو حسن شاهدته فيك
أتمنى أن يتم الأعتراف بك كبلد رسمي قريباً
بينما اترك لي قلباً هناك بين اخوة و اخوات بين الرمال و الوديان
مازلت ابتعد و قلبي ينفطر لفرقاهم
يشاهد المدينة و كيف يقسمها الوادي الى قسمين
حيث يعرف هذا الوادي باسم قاطع الفيل
عشت بين البيوت بإحساس لن أحسه بأي مكان آخر على وجه المعمورة
نظرة وداع عاشق يغالبه الدمع بوعد العودة لها ولو بعد حين
عشق صامت تتحدث به عيني و تترجمه عدستي
نظرة وداع عاشق لمعشوقته
و هنا سقطت دمعة حبري معلنة خروجنا من الاجواء الهرقيسية وأنتهاء قصة أرض الصومال دونتها في مفكرتي الصغيرة
و في الختام ارجو من الله ان اكون قد اوصلت و لو جزء بسيط عن اخوان لنا في تلك البقاع و اعذروني على الأطالة و لكن لظروف أيصال الرسالة على اكمل وجهها حتم علي ذكر بعض التفاصيل
و تقبلوا تحيات العبد الفقير الى الله
وريه كبيان
دخل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجده يقَبِّلُ حفيده
الحسن بن علي -رضي الله عنهما-، فتعجب الرجل، وقال: والله يا رسول الله إن لي عشرة من الأبناء ما قبَّلتُ أحدًا منهم أبدًا، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من لا يرْحم لا يرْحم) [متفق عليه].
*يحكي لنا النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل غفر الله له؛ لأنه سقى كلبًا عطشان، فيقول صلى الله عليه وسلم: (بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئرًا فيها، فشرب، ثم خرج، فإذا كلب يلهث، يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ بي، فنزل البئر فملأ خُفَّهُ (حذاءه) بالماء، ثم أمسكه بفيه (بفمه)، فسقى الكلب، فشَكَرَ اللهُ له، فَغَفَر له).
فقال الصحابة: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم لأجرًا؟
قال: (في كل ذات كبد رطبة أجر (يقصد أن في سقي كل كائن حي ثوابًا) [البخاري].
فما بالك لو كانت هذه الرحمة لاخيك المسلم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الله يسلمك من كل شر أخوي صحراوي
و بارك الله فيك على المتابعة ،،، و اعتذر عن التأخير في الرد
الله يسلمك اخوي بدوي بحت
و التميز تواجدي بين المتميزين امثالك و أمثال الاخوة الاعضاء في هالموقع الطيب
هلا بك اخوي ذيب المراقيب
الله يسلمك من كل مكروه يالغالي
و أحمد لله ان هذا التقرير قد حاز التقدير و الاعجاب
اشكرك على المتابعة
و ان شاء الله اشوفكم في مغامرة اخرى في القارة الافريقية
الصومال يا سلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعطيك العافية أخي الغالي :
KABAYAN
تقرير متكامل .. بل هي مذكرات تاريخية سياحية
أبدعت وأجدت
تنقلت وترحلت ، وعانيت المصاعب وتكبدت المشاق
فيندر ان نجد مثل هذا التقرير المتميز
وقد إحتوى هذا الكم الهائل من المعلومات
والصور ، والمغامرات
ولكن للإبداع أهله
فهم اجدر به
لك شكري وتقديري
تقبل تحياتي
دغيم1
راحت حياتي وأنا أطري وأنا أنويواللي بغيته نسيته يوم خليتهأنا أحسب إني صغير وبالعمر تويلاشك شيبت وأحلىالعمر عديته
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته اخوي ابو فيصل
من كلامك احسست بالطمائنينة كون الهدية نالت الاستحسان من قبلكم
وهذي هديتي المتواضعة لمتصفحي مكشات و اللي اتمنى اني اكون وفيت هذا البلد من حيث المعلومات الاساسية و التي تهم السائح او المغامر او من يريد ان يدون على صفحات ذاكرته مثل هذه المدونات التي لن انساها ماحييت ،،،
تحياتي لك و للاخوان اللي يتابعون مذكراتي المتواضعة
باااااااااارك الله فيك
وشكرا على التقرير الرائع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)