الله يقاصرنا ويقاصرهم بالأحسان
أذكر في يوم مقناص طالع أنا وربع شرواكم من الصبح بدري وطيور وضبان وكل ما لذ وطاب ..
على بعد العصر طالعين من هجره لهجره ندور على محل زين ومرتفع نمسي فيه , تخبرون المزفلت الله بالخير وخط واحد صغير الا هذاك الضب الي قاطع المزفلت >> وقف وقف حده من هالكلام
نزلنا وركض وراه قام الضب من الخرعه (يركض على رجوله الخلفيه فقط) يعني يركض واقف زي الادمي >> منضر مره غريب وعجيب أنا والله تعوذت من الشيطان .
الشباب الي معي قلوبهم فظيخه ما همهم ولا جا على بالهم .. شاته واحد من الشباب وغير اتجاهه المهم مسكوه وكان الضب يركض قاصد سور مقبره حول ذيك الهجره .
المهم ربطنا الضب وحطيناه مع اخوياه في صندوق الونيت ومشينا .. مافي الا ثواني الا والكفر منسم .. اللهم اجعله خير , نزلنا وفك لا تفك ارفع لا ترفع الا واحد من الصواميل علق وربي وربكم واحد ما أنفك من هالجنط . حاولنا مره ثنتين وبخاخ الصداء جربناه ما رضى ينفك .
أنا جاء في خاطري أن هالضب الي مسكناه فيه علم مهوب زين >> بدون ما يدرون الشباب رحت وفكيته وخليته ينحاش وراح أجحر تحت سور المقبره .. لو دروا عني بيزعلون
المهم رجعت للكفر وهم يحوسون فيه ما أنفك قاموا وكسرو الصاموله وغيرنا الكفر وجت سهاله الحمد لله ومشينا ولقينا مراح زين وطبخنا عشانا وتعشينا وسمينا بالله ونمنا .
جاني خوينا الضب في المنام بشكل كبير واقف قدامي وأطول مني يمكن بطول الناقه يقولي : ( أحمد ربك أنت وأخوياك أنكم تركتوني والا والله ما يصير لكم طيب ).
الحمد لله جت سليمه وصحيت وقريت المعوذات ورجعت كملت نومي .
سامحوني على الاطاله وتقبلوا مروري