أبو عمر
جزاك الله خيراً...
وتستأهل أنت ومكشات أعطر التحيات...
ريف النشاما
تحيتك تاج أحمله على رأسي...
أنت ريف.... وريف...
وأنت ريف ....وارف...
مراتع مكشات بك وبأمثالك من الطيبين ...
تمرع!!!
لك صادق ودي... شكراًلك...
أبن حرب
شكراً...شكراً...
ياطيب الأرومة...تقبل أجمل تحية...
حفظك الله...
الوادعي2008
أنا مدين لك ...على حسن ذوقك...
لك شكري...
وتقديري...
أحبك الله الذي أحببتنا فيه...
الخالدي11
صح بدنك...
وفارقتك عللك...
يا كريم...
عاشق المتنبي
أخشى أن نتقارض الشعر...
فيطول بنا الزمان...ويملنا الإخوان...
أشكرك ... على دررك التي حليت بها جيد البيان...
وأما مايخص ملاحظاتك فقد نظرت فيها نظر المتطلع إلى التقويم والتسديد...
فأجيب عليها بعد قولك:
ولكن اسمح لي ببعض النقد البسيط الذي لن يؤثر بإذن الله على جمال القصيدة :
1. قلتَ :
تتيه الرخامى والشقارى بدلها ## ويضحك نوار الأثافي المنمم
كلمة ( المنمم ) مرفوعة الإعراب لأنها ( نعت ) للنوار , والقافية مخفوضة , ولا تكون نعتاً للأثافي لأن الأثافي لا ينمم , ولأن الأثافي جمع , ولو تمّ نعته لقيل : الأثافي المنممة .
2. قلت : أبا ياسر قاد الزمام ,, والصواب : أبو ياسر , لأنه مبتدأ وليس منادى .
3. قلتَ : وإذْ ثُعلٌ يبدو خلفنا لم يلثمِ
الشطر منكسر وتعديله : وإذْ ثُعلٌ بادٍ ولم يتلثّمِ
أولاً: ما أنصفتني فقد سريت على حبيبتي بليل...
وأنا أغط في نوم عميق بعد أن ودعت الدنيا وأنا أتمثل قول عشيقك المتنبي:
أنام ملء جفوني عن شواردها...... ويسهر الخلق جراها ويختصم!!!
فلما استيقظت من نومتي...وأسرعت إلى حبيبتي...
وجدت آثاراً لحائم حام حولها...
ولم تسلم من مناوشات تركت آثارها عليها...
وجدت أنني قلت قبل أن أنام :
تتيه الرخامى والشقارى بدلها ......ويضحك نوار الأفاني المنمنم!!!
والأفاني: نبت... أصفر ...أو أحمر...
والنبت يو صف بأنه منمنم إذا كان ملتفاً ...مجتمعاً!!!
كما يوصف بأنه:منمنم إذا كانت تعلوه أزهاره...كالثوب الموشى!!!
فلما استقيظت وجدت هذا اللقى:
تتيه الرخامى والشقارى بدلها....... ويضحك نوار الأثافي المنمم!!!
وقد طال التبديل كلا الكلمتين!!!
فالأفاني بدلت : بالأثافي وهي الحجارة التي يوضع عليها القدر!!!
والمنمنم بدلت :بالمنمم!!!
والمنمنم:الكتاب المنقوش ...والثوب الموشَى
والمنمم: لا أعرف معناها...
ثم تطالبني بعد ذلك أن أتحمل تبعة غيري!!!
وأترك لعشاق مكشات أن ينصفوني من عاشق المتنبي!!!
هذه واحده...اعقد بأناملك قل واحدة...
ثانياً: قلت إنني قلت:
أبا ياسر قاد الزمام ,, والصواب : أبو ياسر , لأنه مبتدأ وليس منادى .
عفواً أيها العزيز على خاطري...فأنا ما قصدت بها النداء!!!
في حين أنك نسيت( ثالثة الأثافي )وهي:
أن النحويين جعلوا باباً من أبواب النحو يسمى :
النصب على المدح: أي أمدح أباياسر...فيحذفون الفعل ويبقى عمله في الاسم وهو النصب...
وأما الرفع على الابتداء فهو وإن جاز صنعة ...
فإنه ليس مقصوداً هنا لا معنى ولامغزى!!!
فأنا لا أريد أن أخبركم أن أبا ياسر هو صاحب موقع مكشات وأنتم أعضاء مكشات فأنتم أول من يعلم ذلك...
وإنما قصدت الإشادة بكم وبقائدكم!!!
فالنصب يقتضيه المعنى وجوباً ...وتجيزه الصنعة كذلك ...فالحيدة عنه لا تجوز... فكان الأمر كذلك...
هذه ثانية ...
ثالثا: قلتَ إنني قلتُ:
وإذْ ثُعلٌ يبدو خلفنا لم يلثمِ
الشطر منكسر وتعديله : وإذْ ثُعلٌ بادٍ ولم يتلثّمِ
هذا أيضاً لم أقله هو الآخر!!!
فأنا لم أضبط (ثعل) بالشكل !!!
بل من سرى على حبيبتي هو من فعل ذلك فهل تحملني تبعة غيري مرة أخرى!!!
ولو ضبطت أنا كلمة(ثعل) بالشكل لأصبحت هكذا(ثِعْلَ) لأن الكلمة أصلها عامي وأضيف إالى البرد فيقولون (ثِعْلَ البرد) فإذا حذفنا شطر الكلمة الأخير فإننا لا ننون آخر شطرها المتبقي للدلالة على شطرها المحذوف ...
قال الشاعر :
أحارِ بن بدر قد وليت ولاية فكن جرذا فيها يخون ويسرق...
يقصد أحارِثة فلم ينون ما تبقى من الكلمة وحافظ على حركة الراء وهي الكسر ة للدلالة على أصل الكلمة !!!
وبالتالي فإن البيت مستقيم البناء لا كسر فيه... ولا عوج... فهل ترى أن أقطع بيتي ...وتقطع بيتك....
ونرى أينا أحسن مقلقلاً...
تقبل مني دفاعي المستميت عن حبيبتي (المعلقة المكشاتية )
فما أغلاها عندي... إلا غلاؤكم!!!
تتابع أنواء الربيع عليكما......لما لكما بالحارثية من عهد!!!
سلمك الله من كل شر...
ونفعني وإياك بما علمنا...
ودمت صاحباً ...مصاحباً...
وبل الغمام...
شكر الله سعيك...
وغفر ذنبك...
أبو ياسر يستأهل ...
وأنت تستأهل...
وكل مكشاتي ...على عيني... ورأسي...
تقبل تحياتي...
الحط111111ب
أهلا بالغالي ...الكريم...
أشكرك على حسن تجاوبك...
دمت عزيزاً...
دبدوب محبوب
مرحباً دبدوب محبوب...
وقل أن شاهدت عيناك ذا لقب .....إلا ومعناه لو فكرت في لقبه...
لك من اسمك نصيب..
تقبل سلامي...
أبو درويش
تقبل الله دعواتك لي ...
وسلمك الله من مضلات الفتن...
شكراً على مرورك ياغالي...
راعي مالحة
جعلنا الله من الصادقين...
تلك خصلة الأنبياء والصالحين...
ونحن أتباعهم ... وأحق الناس بأخلاقهم...
أحسست من كلماتك صدقاً فطرياً...ينبض في حروفك المضيئة...
بلغك الله ماتمنيته عليه من توفيق...
سلام عليك ...
محمد الشاوي
أهلاً أبافارس...
شكراً على ... هذا الإطراء الذي لا أستحقه...
لكنك طيب أحسنت الظن بأخيك...
وكلمة فحول الشعراء أشعر أنهاصعبة ثقيلة على من يحملها فلو خففت عنا بعض الشئ...
دمت جميلاً متألقاً...
وعلى فكرة ... هل ما زلت على رأيك عندما نصحتني بقولك:
ملاحظات أخي عاشق المتنبي صحيحة وهي لا تنقص من جمال القصيدة وياحبذا أخذها بالحسبان ...
لك كل ماأملك من تقدير...