15 نوفمبر 2015 - 16:514 نوفمبر 2015 - 21:27 منتديات مكشات


::::::: تابعونا على تويتر مكشات :::::::


مرحبا بكم في منتديات مكشات

::::::: تطبيق مكشات للأجهزة الذكية :::::::


تفعيل العضوية

إرسال كود التفعيل

مركز تحميل الصور

باحث قوقل لمكشات

الرصد الجوي

رادارات المناطق

إستعادة كلمة المرور

تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: رايح فيها المسكين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تقرير

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    المشاركات
    86

    رايح فيها المسكين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تقرير

    الضب يوشك على الانقراض
    هواية جائرة.. أم لحم "فياجرا" كاذبة
    الطلبة يشكلون 56% من مطاردي الضب كعشق رياضي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تقرير رياض العسافي:من جريدة الرياض



    يشهد البر هذه الأيام تسابقاً محموماً بين الشباب لصيد حيوان الضب كنوع من الرياضة عرفها الآباء والأجداد منذ القدم.. ولكن الجديد أن عمليات الصيد التي تجري حالياً تتم باسراف ودون مراقبة في الوقت الذي تتعرض فيه أحياء البيئة البرية للانقراض.. وتبذل الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وإنمائها جهوداً جبارة لحماية التنوع البيولوجي في البر.وأرجع أحد الصيادين الإسراف في عمليات صيد الضب إلى الاعتقاد السائد عند البعض أن جسمه فياغرا محلية مثله مثل بيض السلاحف.ويعتبر الضب أكبر الزواحف انتشاراً في البر ويمتلك ذيلاً سميناً مكسواً بحلقات قشرية شوكية الشكل ويشبه رأسه إلى حد كبير رأس السلحفاة بينما جسده مسطح ومنتفخ من البطن باتجاه الظهر.ويستطيع الضب التكيف التام مع البيئة الصحراوية إذ يتحمل جسمه درجة حرارة تزيد على 46درجة مئوية وفي الأوقات شديدة الحرارة يلوذ إلى تحت الصخور للاحتماء بها ويستطيع الضب التحكم في كمية أشعة الشمس عن طريق امتصاصها وتغيير لون جلده الذي يبدو جلياً بعد التغيير حيث يمكن مشاهدة اللون الأحمر والأصفر والأسود والأزرق.ويعيش الضب في مجمعات سكنية تتألف من 1إلى 15حفرة وتنتشر في مساحات شاسعة ويعتمد ذلك على توفر الغذاء. ويحفر الضب جحوره التي يتراوح عمقها بين 80سنتيمترا و 3أمتار، وتتميز هذه الجحور بأنها شبه دائرية وغالباً ما يكون مدخلها مغلقاً بالتراب عندما يكون مختبئاً بداخلها ويقوم الضب بحفر العديد من الجحور في مواقع مختلفة والتي يهرع إليها مسرعاً عند مضايقته وإزعاجه.وبالرغم من شكله الشبيه بالتنين إلا أنه يعتبر من الحيوانات المسالمة جداً فهو يفضل الفرار والهروب من الدخول في مواجهة وقد يتظاهر بالموت عند تعرضه لهجوم بيد أنه يسدد ضربة موجعة بذيله الشوكي إذا حوصر، كما يستطيع توجيه ضربة مؤلمة جداً بفكه القوي رغم عدم وجود أسنان فيه إلا أنه يمتلك عظاماً حادة وعند تعرضه للخطر فإن الضب يؤثر الزحف هرباً إلى شقوق الصخور وهو يهز ذيله الشوكي إلى الإمام والخلف.ويخرج الضب للبحث عن الطعام الذي يتكون من جميع أنواع النباتات البرية عندما يكون الجو حاراً ويمكث بقية اليوم تحت الشمس ثم يرجع إلى جحره بعد غروب الشمس ليقضي فيه بقية الليل، ويعتبر الضب البري من الزواحف الكريمة فهو يسمح للحيوانات الأخرى مثل الثعابين والعقارب والقنافذ مشاركته في جحره.ويتكاثر الضب في شهر مارس وأبريل ومايو أثناء ساعات النهار وتضع الأنثى من 14إلى 19بيضة خلال شهري مايوو يونيو وإذا كانت الأحوال البيئية ممتازة فإنها تبيض أكثر من مرة في الموسم الواحد وتضع الأنثى حتى 19بيضة في جحور عميقة داخل الرمال وعند تفقيس البيض يتراوح طول صغار الضب من 2إلى 3بوصات.ويمكن رؤية ذكور الضب وهر تهز رؤوسها إلى الأعلى والأسفل لجذب الاناث وتخويف الدخلاء.ويتغذى الضب على الشجيرات الصغيرة ولا يشرب الماء مطلقاً إلا أنه يمتلك غدداً خاصة تساعد جسمه على استخراج الحامض البولي وقد صممت قناته الهضمية والأعضاء الأخرى المرتبطة بها بحيث تكون قادرة على إمتصاص إكبر قدر من الماء والأملاح، أما الأملاح الزائدة فيتم إفرازها من خلال غدد خاصة موجودة في القناة الأنفية.وتتكون قشرة من الأملاح حول فتحتي الأنف في الأوقات التي تشهد ارتفاعاً في درجات الاحرارة.وكانت الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وإنمائها قد تبنت دراسة لبعض النواحي البيولوجية للضب وطرق حمايته من الانقراض شاركت فيها كليتا العلوم والزراعة بجامعة الملك سعود.وتوصل الباحثون إلى أن الطلاب 56في المائة يشكلون الغالبية العظمى من الذين يمارسون هواية صيد الضب وإلى أن ممارسة نشاط الصيد تكثر أثناء النهار بنسبة تصل إلى حوالي 50في المائة ويرجع السبب إلى أن الضب حيوان نهاري المعيشة ويخرج صباحاً للبحث عن غذائه حول الجحر وبالتالي تسهل رؤيته ومطاردته واللحاق به مما يعده الشباب نوعاً من الرياضة كما أن النهار يساعد الصيادين في استخدام عدة طرق إذا فشلت إحداها استخدمت الأخرى وذلك بجانب إمكانية تفادي الحيوانات السامة نظراً لسهولة رؤيها عند حفر الجحر لاخراج الضب.وكشفت الدراسة أن 50في المائة من الصيادين يصطادون ما بين 10 50ضباً في كل رحلة صيد وأن 90في المائة منهم يمارسون الصيد من أجل الأكل و 69في المائة إشباعاً لهوايتهم وأتفق 78في المائة منهم على أن أعداد الضبان في تناقص بينما يرى 70في المائة أن الضب مهدد بالانقراض في حين علل 29في المائة عدم خشيتهم من إنقراضه إلى قدرته التكاثرية العالية التي تشكل تعويضاً للمفقود، وكشفت الدراسة أن كمية الكوليسترول في لحم الضب تبلغ أكثر من ضعفي كميته في لحم الإبل والأبقار والخراف.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2002
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    2,621
    مشكور اخوي راعي الرحول على هالتقرير المميز

    وما أدري وش رأيك في الطرق والاشكال المبتكرة في صيد الضب حيث بدأت تكثر طرق صيده وباشكال غريبة قد لا ترتقي الى فن الصيد ، وهذا سبب مباشر في سرعة انقراضه .






    <CENTER><P><IFRAME WIDTH=65% HEIGHT=240 SRC="http://shagrdi.jeeran.com/shegardi1.swf"></IFRAME><BR></CENTER>

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    المشاركات
    86

    Thumbs up اهلين اخوي شقردي يامشرفنا المتالق

    حياك الله الحقيقة ان الضب ما هو الا ضحية الترف
    وقل الاحساس في معنى وجود الكائنات على الارض ووسائل اصطياده ليس في صعوبة الحصول عليه
    لكن من باب التفاخر وضبط منشاف السلاح غير ذلك يبقى الاشاعات عن مدى فاعليته في معالجة الضعف
    الجنسي وكثر ذلك بين الناس فهب من دب وضرب المسكين حتى شارف على الانقراض ولكن يظن القائمين
    على جهات الحياة الفطرية في العالم ان وسلة منع الناس عن كثير من الحيونات هو حل ناجع بينما هو سلاح ذو حدين فكل ممنوع مرغوب والانسان بطبيعته يسابق على مواطن الوصول الى ممنوع
    هذا رغم ان التوعية افضل بكثير من الة المنع
    ولك الشكر على المداخله
    محبك
    راعي الرحولنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •