السلام عليكم
الكارثة تزيد . . . والخوف من الحسرة يكبر . . والمبالات لازالة قائمه
أين من تدعي انها الحماية الفطرية . . ؟؟؟؟
إن عدم تقدير حجم المشكلة ياسادت هو أعظم النكبات . . ولا زلنا نردد الكلام والكلام فقط
إننا نخاف أن نفقدها كما فقدنا الكثير من غيرها . . . ونحبها ونستمر على إبادتها . . كمثل رجل أحب الطيور وهوايته قتلها والإستمتاع بأكلها لا لسد الجوع
ورغم انه تم حضر ومنع الإحتطاب الجائر واللعب بالبيئة والحث على المحافضة عليها
لازال هناك اناس تمارس الحيلة للهدم و الهمجية في عدم المبالات
شجر السمر يحتضر
تعددت أساليب الإبادة والقتل
من نتش
وحرق
ورش للزيت لقتلها ثم حملها بعد فترة
السؤال : إلا متى هذه الهمجية ستستمر. . ؟؟
اذكر قبل سنين كنا لانهتم بحطب السمر أينما طلعنا للبر نجده نجمع مايكفينا للتدفئة والأكل . . . وأما الأآن لابد ان نحسب له حساب فنبحث عنه لنشتريه . .
وهكذا نحن العرب نستمر على التحسر والندم لأشياء نحن من ساهم في إبادتها
بالتوفيق للجميع