في البداية طلعنا من الرياض الى اثيوبيا (اديسابابا) ومن ثم اقلعنا الى دار السلام في تنزانيا وجلسنا يوم للراحة ثم اسقلينا الطائرة الى شنجانيا ومن مطار شنجانيا استقلينا الجيب الى المقناص حوالى 300 كيلو داخل الغابة ونبدا بالرحلة معنا سيارتين جيب صالون وجيب شاصي مجهز للصيد حنا اربعة ومعنا بالرحلة اثنين سواقين واحد طباخ وحارس للمخيم ومكانيكي وعسكري وفي الطريق ضيق طبعا الجيب محمل وطلع عن الطريق وحصل مشكلة انكسرت السست ولاكن معنا المهندس ساعتين وكل شي تمام واصلنا الرحلة نبد بالعرض
الجيب يوم انكسرت السستة وصلحناة خلال ثلاث ساعات ولله الحمد واصلنا
برضة صورة للجيب
سيارتنا الثانية ويظهر احد اشباب عطشان هني مدخلة العافية
ابو ابراهيم يذبح احد الغزلان
بالطريق ويضهر احد القرى شوفو منظر شجر المنقا امامنا
صورة على الطريق
ابوابراهيم مع الغزال
هذا الميكانيكي لاكن ماشالله تبيه مهندس ولا ذباح كل شي تلقاة متئلق
ذي الزرافة من حولنا بكثرة لاكن حذرات يهربن بسرعة
ابوابراهيم يقطع للمقلقل بالعافية ومن حولة بوني الكشكول لله درة خوي برنجي
ابوابراهيم وابو محمد في احد الطلعات الخطافية
ارنب على الطاير ويسمونة السنقورة للملة نتنقش بة بين الوجبات قولو ماشالله لاتنحتونن
احد الصيد يسمونة نميرا
مع احد الصيد وهالنوع بكثرة نلقاهم من اثنين الى عشرين بالمجموعة الواحدة ويتكاثر من حولة حمار الوحش بس العسكري رفض على اطخ جحيش حاولت بة بأي وسيلة رفض
وهذا واحد برضة وتشوفون السيف جنبنا تراه ماهو لذبح الغزال هذا لو هجم عليك وحش يكون السيف احسن من السلاح
لقطة من المخيم ساعة استراحة
من صيدنا ياكثرهم بس مانجيب الى واحد كل يوم من هالنوع للمقلقل
يتبع