هلا يا ذراع الذيب
"وعندما راى وقوع الغلام مصابا وبليل عاجز عن حمايته ماكان منه الا ان رمى بنفسه على الصبي
ووقف ببندقيته دونه ولما رأى اهل الابل استماتته دون خويه المصاب تركوه في ارض المعركه
وعندما ابتعد عنه القوم في ارض المعركه حمل الصبي الكسير "
حي والله عقيد القبيلة قدر وضعة وقدر شجاعته واستماته عند الصبي الصويب وتركه
تقديرا لشجاعته و لوجة الله
وهذا هو العفو عند المقدرة.
قصة جميلة فيها من الشجاعة والشهامة الكثير
الف شكر بارك الله فيك