15 نوفمبر 2015 - 16:514 نوفمبر 2015 - 21:27 منتديات مكشات


::::::: تابعونا على تويتر مكشات :::::::


مرحبا بكم في منتديات مكشات

::::::: تطبيق مكشات للأجهزة الذكية :::::::


تفعيل العضوية

إرسال كود التفعيل

مركز تحميل الصور

باحث قوقل لمكشات

الرصد الجوي

رادارات المناطق

إستعادة كلمة المرور

تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: حافة العالم ....وينها ؟

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    472

    حافة العالم ....وينها ؟

    السلام عليكم

    سمعت عن مكان يدعى حافة العالم قريب من الرياض

    كيف اصل له ؟

    من يعطيني الوصف بالضبط تكفون ؟

    شفت صور جميله بالنت لاجنبي مصور هناك

    ومشكورين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    الدولة
    الدوادمي والشعراء
    المشاركات
    1,469

    رد: حافة العالم ....وينها ؟

    اخي الكريم مايسمى بحافة العلم القريب من الرياض هوجال وادي الحيسية المطل غربا على البره وقد سماه الاجانب الغربيون بهذا الاسم لانه جال عميق اما الوصول له فهو عن طريق الحيسية من جهة الجبيلة الى ان تصل الى الحافة وهي ممتده وطويله وتطل غربا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    472

    رد: حافة العالم ....وينها ؟

    تسلم يالحبيب

    يعني ادخل مدينة الجبيله من طريق صلبوخ وبعدها كيف اصل ؟
    وهل يلزمني سياره دفع رباعي ؟

    مشكور

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    الدولة
    الدوادمي والشعراء
    المشاركات
    1,469

    رد: حافة العالم ....وينها ؟

    نعم يلزمك سياه دفع رباعي او اي سياره مرتفعه مثل داتسون او هايلوكس وانصحك تااتيها من عند العيينة وهي عنها غرب بمسافه 40كم اغلبها صحراء وتقع على هذا الاحداثي
    24.56.300
    45.59.600

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    الزلــــــــــــــفي
    المشاركات
    2,619

    رد: حافة العالم ....وينها ؟

    بتاريخ : الجمعة 26 يونيه 2009 11:36:00 م
    عدد القراء : 38

    الرياض: يوسف الحمادي
    لطالما ضجت مجالس الدبلوماسيين والجاليات الأجنبية في السعودية، بقصص كثيرة ومتنوعة، تدور أغلبها حول منطقة جبلية صحراوية، تعارفوا عليها باسم «إيدج أوف ذا وورلد» EDGE OF THE WORLD، الذي يقابله بالعربية «
    نهايةالعالم»، وهي المنطقة التي تشهد حضورا سياحيا كبيرا من قبل المقيمين والزوار الأجانب القادمين للسعودية.
    وتأتي هذه المنطقة لتشكل امتدادا لجبال طويق (شمال الرياض) التي تكونت بين 135 ـ 180 مليون سنة مضت وتمتد لأكثر من 1000 كيلومتر، وتندفن جبالها شمالا في شمال الزلفي وجنوبا عند المندفن جنوب شرقي وادي الدواسر (جنوب الرياض).
    المنطقة كانت مغمورة بالمياه في فترة زمنية تمتد لنحو 130 مليون سنة وتحتوي على أنواع كثيرة من الأحافير. وما أن يستمع أحد من أفراد الجاليات الأجنبية لذكر مصطلح «إيدج أوف ذا وورلد» على ألسن بعض الأصدقاء وما يصاحب المصطلح من قصص ومغامرات، حتى يدفعه الفضول للاستماع أكثر وأكثر عن تفاصيل المنطقة والرحلات التي تنظم إليها، ليصل به الأمر في نهاية المطاف إلى زيارتها والوقوف على مرتفعاتها الشاهقة.
    ويحرص زوار موقع «نهايةالعالم»، منذ لحظة وصولهم، على نصب خيامهم بين جبال وأشجار تحيط بها رمال الصحراء مع كل جانب، حيث إن المشهد الذي لم يعتد عليه أفراد الجاليات الأجنبية في بلادهم هو أكثر ما يشدهم للمنطقة، التي طالما فضلوا قضاء يومي عطلة الأسبوع فيها، ليتمتعوا بتسلق جبالها في النهار، وتجربة حياة البادية فيها مساء بإيقاد النار والتجمع حولها وسط أجواء هادئة. منطقة «إيدج أوف ذا وورلد» كما هو متعارف عليها لدى معجبيها، تقع في وسط السعودية، وتحديدا في منطقة صحراوية جبلية بالقرب من شعيب الحيسية (شمال الرياض)، ويقطعها أشهر واد في البلاد وهو وادي حنيفة، ويعرف الموقع، وهو مطل على ارتفاع شاهق، في أوساط السعوديين القريبين من المنطقة بـ«المطل».
    عبد الله الثمالي مشرف مادة علم الأرض في الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الرياض، أوضح لـ«الشرق الأوسط» أن المنطقة التي تحتضن «نهايةالعالم» تبدأ من طريق صلبوخ شمالا وتبعد عن مدينة الرياض نحو 100 كيلومتر.
    وقال الثمالي إن شعيب (وادي) الحيسية الذي تطل عليه جبال «نهايةالعالم» يتميز بالوعورة، وتكثر به أشجار الطلح، ولا توجد فيه أخطار تذكر سوى الحذر من بطن الوادي بسبب وجود الحصباء (الحجارة الرملية) التي يسهل انغراز السيارات فيه، لافتا إلى أن المكان يزدان روعة وجمالا بعد سقوط الأمطار عليه وجريان الماء بمجاري شعيب الحيسية.
    المنطقة حاضرة بقوة في موائد كثير من الدبلوماسيين العاملين في السعودية، فسفيرا فرنسا، والأروغواي، وآخرون من سفراء بعض الدول الأوروبية ودول أخرى، تعج مجالسهم بالأحاديث عن وصف جمال وطبيعة منطقة «نهايةالعالم»، التي وصفها أحدهم بحاضنة ألوان الطبيعة، التي ترمز للصحراء والتدرج التاريخي للمنطقة عبر السنين، وما شهدته من متغيرات. ويقصد الموقع كثير من السياح الأجانب بمختلف جنسياتهم وأعمارهم خلال عطلة الأسبوع، على الرغم من إبداء كثير منهم سعادته بالمنطقة وهدوئها، فإنهم اتفقوا على أنه موقع سياحي لم يستثمر بالشكل السليم، خاصة مع افتقاده للعلامات التحذيرية، وحواجز منع الاقتراب في بعض مرتفعاته العالية، إضافة إلى وعورة الطريق، الذي لم تتم سفلتته حتى الآن على الرغم من زيادة أعداد زواره. وبحسب تقصٍّ أجرته «الشرق الأوسط» عن سبب تسمية الموقع باسم «نهايةالعالم»، أجمع كثيرون على أن التسمية تعود لأحد أفراد الجالية الأوروبية، الذي ترجم أول شعور يراود من يقف على المرتفعات الجبلية هناك، حيث إن جميع ما يحيط بالمكان من جبال تعتليها أطراف متهدمة، وتتحدرها مساحات شاسعة، تأخذ أشكال قيعان بحار جافة خالية، تفتقر لمقومات الحياة، وهو ما يدفع للقول، بأنها نهاية حياة، إلا أن الاسم المتعارف عليه قبل ذلك عند السعوديين هو «المطل». بول بونيه أحد أفراد الجالية الفرنسية، يقول إن علاقته مع منطقة «نهايةالعالم» في السعودية، بدأت خلال حديث عابر مع مجموعة من أصدقائه الذين سبق لهم أن زاروها، وأبرزوا طبيعة أرض ذاك الموقع، وما يضم من مرتفعات جبلية، وهو ما دفعه لزيارة المنطقة، التي اعتبرها مكانا هادئا، يستدعي التفكير في زيارته، والإبحار بعيدا عن ضوضاء المدن.
    بول أكد في حديثه لـ« الشرق الأوسط» حرصه على زيارة المنطقة من وقت لآخر بصحبة أصدقائه وعائلته، للتمتع بالمناظر التي رأى عدم وجودها في أي موقع على سطح الأرض، وهو المكان الذي يتكون من مرتفعات جبلية متفاوتة العلو، تعطي إيحاء بوجود آثار اصطدام الأمواج بها، وتطل على قيعان جافة، تكشف لزائرها، أن المنطقة في أصلها منطقة بحرية.
    الألماني أليكسي فاندست أكد أن هدوء المنطقة، من أبرز العوامل التي تقود إلى زيارتها بين الفينة والأخرى، معتبرا أن طبيعتها الخلابة والهادئة تجعل منها أجمل المناطق السياحية في السعودية، حيث يتسنى هناك الجمع بين السياحة وتجربة حياة البادية القديمة التي تمتاز بالبساطة والهدوء. وزاد أليكسي أن الموقع الذي يشهد جموعا كبيرة من الزوار والمتنزهين من جنسيات مختلفة، يعد متنفسا سياحيا يلبي ما يتطلع إليه المتنزهون، مثل التخييم وممارسة هوايات تسلق الجبال، وهو الأمر الذي يحتاج وجود وسائل سلامة معينة، وأن يخضع الموقع لعملية تطوير سياحي، واستثمار سياحي تجاري من جانب آخر.
    وتعتبر جبال «نهايةالعالم» جزءا من جبال طويق أو العارض أحد المعالم الجغرافية في منطقة نجد، وهي عبارة عن هضبة ضيقة من الحجر الجيري تمتد لما يقارب 800 كيلومتر من حدود القصيم الجنوبية شمالا وحتى مشارف وادي الدواسر والربع الخالي جنوبا على شكل قوس «طوق بلهجة أهل نجد» يتجه طرفاه نحو الغرب. وهنا عاد عبد الله الثمالي ليذكر أن ارتفاع طويق عن المنطقة المحيطة به بين 100 و250 كيلومترا، ويتراوح عرضه بين 20 كيلومترا في قسمه الأوسط و10 كيلومترات عند أطرافه الشمالية والجنوبية، لافتا إلى أن السفوح الشرقية له تنحدر بشكل تدريجي بعكس الجانب الغربي الذي ينقطع بشكل مفاجئ، وتنحدر على جانبه الشرقي عدة أودية أشهرها وادي حنيفة الذي تقع بجانبه مدينة الرياض. وتركزت معظم حواضر منطقة نجد تاريخيا حول جبال طويق وعلى الأودية التي على جوانبه منذ العصر الجاهلي، ويسمى الجبل تاريخيا بجبل العارض أو عارضية اليمامة، وظل هذا الاسم معروفا في العصور الحديثة، وعليه سميت منطقة العارض التي تشمل الرياض والدرعية والعيينة وغيرها لوقوعها عليه. الثمالي بين أن جبال طويق عبارة عن صخور جيرية فتاتية في الأسفل وصلبة في الأعلى يعود عمرها إلى دهر الحياة المتوسطة «الجوراسي المتأخر» ويبلغ سمكه في مقطعه النموذجي نحو 203 أمتار، وأشهر الأحافير التي توجد به أحافير الأمونيتات. وبين الثمالي أن معظم أجزاء الجزيرة العربية كانت مغطاة بالمياه خلال فترة زمنية معينة وخلال تلك الفترة ترسبت الصخور الجيرية التي تشتهر بها المنطقتان الوسطى والشرقية، ثم حصلت عملية الرفع وظهرت تلك الصخور على سطح الأرض.
    وأرجع الثمالي صمود تلك الجبال خلال ملايين السنين السابقة على الرغم من تعرضها لعوامل التعرية باستمرار، إلى ما يسمي بنظرية توازن أجزاء قشرة الأرض التي تبين أن التعرية تؤثر على الأجزاء العلوية للجبال فتفتتها أو تفتت أجزاء منها وبالتالي يخف وزن تلك الجبال فترتفع جذور الجبال وتندفع إليها مواد خفيفة من الصهارة، تركيبها من معادن الكوارتز والفلسبار، وبالتالي تملأ الفراغ الناتج عن ارتفاع جذور الجبال وتستمر هذه العلمية تباعا، ومن خلال ذلك تنتج لدينا عمليتان أساسيتان هما إنتاج الرسوبيات وانتقال الصهارة.
    وأضاف أن عملية التعرية لتلك الصخور ستستمر، نظرا لأن الجزيرة العربية تعتبر منطقة معراة، أي خالية من الغطاء النباتي، مثل الغابات التي تحد من عملية التعرية. وتعتبر الجزيرة العربية من أفضل المناطق بالعالم لدراسة أنواع الصخور المختلفة



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •