15 نوفمبر 2015 - 16:514 نوفمبر 2015 - 21:27 منتديات مكشات


::::::: تابعونا على تويتر مكشات :::::::


مرحبا بكم في منتديات مكشات

::::::: تطبيق مكشات للأجهزة الذكية :::::::


تفعيل العضوية

إرسال كود التفعيل

مركز تحميل الصور

باحث قوقل لمكشات

الرصد الجوي

رادارات المناطق

إستعادة كلمة المرور

تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: (4)الربّاح أو البابون ..سلسلة شركاؤنا في البيئة

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. (4)الربّاح أو البابون ..سلسلة شركاؤنا في البيئة

    سنتكلم اليوم عن الرباح

    ورد في كتاب الحيوان للجاحظ


    ويطلق عليه إلْقة و قِشَّة، ولا يقال إلْق وقِشّ، ويقال لولد القرد رُبَّاح والأُنثى إلقة، وقالَ الشَّاعِرُ:



    وإلْقَةُ تُرغِث رُبَّاحـهَـا=والسَّهْلُ والنَّوفَلُ والنَّضْرُ


    وقد كانت العرب تأنف من أكله

    هذا المخلوق يجب الاحتراس منه لأنه ذو طباع متقلبة خاصة بالنسبة للذكور الكبيرة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ناهيك عما يمكن أن يسببه من أمراض خطيرة للإنسان

    ولنعلم إخوتي الأعزاء أن هذا المخلوق قد انتشر بشكل كبير جدا في المناطق الجبلية الجنوبية للملكة مما ينبيء عن خطر قادم يجب التصدي له.

    وأن من أهم أسباب ازدياد أعداده بعد الله سبحانه هو عبث الإنسان ..فقد أخذ الانسان في استعراض قوته النارية بطريقة قضت تقريبا على كل أعداء هذا القرد وأهمها النمر العربي





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي








    البيئة الطبيعية:

    يفضل التلال الريفية الصخرية الجافة بشرط قربها من مصادر المياه الدائمة.
    الوضع: شائع إلى حد ما، وعلى العكس من ثدييات شبه الجزيرة العربية الأكبر حجماً فإنه يوسع نطاق تواجده في الطبيعة.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    السلوك: لقرود الرباح بنية اجتماعية معقدة جداً ويحتفظ الذكر الواحد بعائلة تتكون من أثنى واحدة إلى ثلاث إناث بالإضافة إلى صغارها المعتمدة عليها. وتنام هذه القرود ليلاً في الكهوف أو على الأسطح الصخرية أو حتى نائمة على الأشجار، و ربما يكون ذلك عائداً إلى أن الإنسان قضى على معظم الحيوانات البرية التي كانت تفترسها. تنهض قرود البابون عند الفجر بنداءات زاعقة، وبعد التدفؤ في الشمس تبدأ بالتنقل بحثاً عن الطعام. عند الاستراحة يقضي أعضاء الجماعة قدراً كبيراً من الوقت في تفلية بعضهم البعض. (المصدر)

    ***

    تقضي هذه القرود وقتها على الأرض ولكنها متسلقة جيدة للأشجار عند إحساسها بالخطر
    قرد الربّاح أو البابون من الممكن أن يصل طوله إلى 151 سنتميتر
    يعتبر الفهد من ألد أعداء هذا القرد
    تقضي الأنثى معظم وقتها في تفلية شعر الذكر

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    تتغذى هذه القرود على النباتات وبعض الحشرات كا الجراد وكذلك يمكنها أكل العقارب
    بل من الممكن أن تفترس الارانب البرية والظباء كذلك .


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    قرد الربّاح من الممكن أن يكون بني اللون أو أسود أو رمادي
    هي حيوانات إجتماعية من الممكن أن تعيش على هيئة قطعان يصل تعدادها إلى 50 أو أكثر

    ===============


    وإليكم ما نشر قديما من معلومات عن هذا النوع من القردة وخطورتها

    نشرت جريدة الرياض في عددها الصادر يوم الثلاثاء بتاريخ 13 شوال 1423

    مركز الأبحاث يحذر:الاقتراب أو ملامسة قردة البابون يسبب أمراضاً طفيلية
    كتب - فالح الشراخ:

    حذر المركز الوطني لابحاث الحياة الفطرية بالطائف المصطافين وزوار محافظة الطائف والأهالي مرتادي منتزهات الهدا وغيرها من الأماكن التي تتجمع فيها القرود من الاقتراب أو ملامسة قرود البابون وذلك لامكانية نقلها للامراض الطفيلية والوبائية للإنسان، وناشد المركز الجميع عدم تقديم أي نوع من أنواع الغذاء لها لما لذلك من دور فعال في تعودها وتطفلها على ما يقدم لها من غذاء عن طريق الإنسان مما يؤدي إلى زيادة اعداد القردة التي يتغير نمط سلوكها من البري إلى المستأنس.
    الجدير بالذكر ان ظاهرة تواجد قرودالبابون في بداية طريق الهدا بدأت في التزايد علاوة على مضايقة قائدي السيارات المستخدمين لطريق الهدا من قبل المتفرجين عليها حيث تتواجد سيارات المصطافين باعداد كبيرة على جانبي الطريق ونزول بعض الأطفال لرمي الأغذية إلى القردة مما يشكل خطورة عليهم من أثر السقوط في المنحدرات الجبلية.

    ***

    وكذلك في نفس الجريدة في عدد
    الاربعاء 29 رمضان 1423العدد 12584 السنة 38 الموافق لــ4 ديسمبر 2002..السعودية اليوم

    انتشار البابون وسلوكها يشكِّل خطراً في جبال السراة
    الباحة- ابراهيم الزهراني:

    لم يعد موضوع انتشار قردة البابون واستئناسها من المواضيع القابلة للاخذ والرد فقد اصبحت من الامور المألوفة المعايشة لحياة الانسان في جبال السراة بمنطقة الباحة بل اننا نطلع يومياً على خصوصياتها وخصوصاً الاطفال الذين يرونها في كل الاوقات ليشاهدوا سلوكاً ولا احد يستطيع حجب ما تشاهده الابصار ويجعل هذه الصور الحياتية لقرد البابون تحت طائلة الممنوعات ولم يعد احد قادر على منعها حتى من الحاق الضرر بالآخرين في مزارعهم او حتى الحاقها اشد الضرر بمواقع ومرامي النفايات المجاورة للمنازل ولم يكن الحل الوحيد لدى بعض الافراد سوى ابادتها ابادة جماعية بواسطة الكمين من الاسلاك المكهربة او وضع السموم لها في الاطعمة.
    ولكن المشاهد التراجيدية المؤلمة لقتلها تجعل ضمائر الآخرين في قلق وحيرة خصوصاً لمثل هذه الايام التي تحرص على اطعام صغيرها وفق ناموس الكون الذي وضعه الخالق في مخلوقاته لتسير المنظومة الحياتية بشكلها الطبيعي،
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فمن يدفع الثمن في هذه الحالة- الصيادون الذي ابادت بنادقهم المفترسات من الضباع والنمور والذئاب التي كانت تقتات على هذه الحيوانات في بيئتها الاصلية الامر الذي جعلها تتكاثر وتنتشر وتستأنس بالانسان؟ ام هو الانسان الذي ساهم في استئناسها واطعامها والشفقة عليها؟ لم نجد اجابة شافية لظاهرة انتشار قردة البابون وكثرتها ولم نتمكن من السيطرة عليها ودرء ما تنقله من امراض ناهيك عن المستقبل لزيادة نموها وتعدادها في الاعوام المقبلة وما يطرا على ذلك من امراض واضرار.

    ***
    وهذا الخبر الذي ذكر في جريدة البيان الإماراتية بتاريخ الثلاثاء 8 يناير 2002

    لجنة وطنية سعودية لحل مشكلة «قرود البابون»
    اوصت ندوة وطنية نظمت في السعودية بتشكيل لجنة وطنية لحل مشكلة تزايد عدد قرود البابون الذي يبلع 350 الفا في هذا البلد، وانشاء مركز علمي متخصص في المملكة لدراسة هذه المشاكل ومعالجتها.
    وذكرت وكالة الانباء السعودية ان الندوة التي نظمتها الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وانمائها تحت عنوان «الاعداد المتزايدة لقرود البابون في السعودية: المشكلة والحل» اوصت بتشكيل لجنة وطنية تضم ممثلين من مختلف القطاعات لحل هذه المشكلة.
    ويفترض ان يشارك في اللجنة ممثلون عن وزارات الداخلية والزراعة والاعلام والشئون البلدية والقروية والهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية. كما اوصت الندوة بانشاء مركز علمي متخصص لـ «دراسة ومعالجة مشكلة تزايد القرود في المملكة واستخدام برامج المعالجات المتكاملة والمشتملة على الحلول القصيرة والبعيدة المدى واعداد برامج للتوعية البيئية شاملة عن مشاكل القرود وسبل علاجها». وتفيد الصحف السعودية ان عدد قرود البابون في المملكة يبلغ اكثر من 350 الفا. ـ أ.ف.ب

    *****

    يبقى أن نعلم إخوتي الأفاضل أن هذه المخلوقات حالها كحال كثير من المخلوقات عندما يظهر عليها الجوع فإنها سوف تستشرس وتبدأ بمهاجمة الانسان خاصة الأطفال وقد حدثت أمور كثيرة من هذا القبيل سمعتها شخصيا من قبل بعض الاخوة الافاضل من مستوطني تلك المناطق

    وإليكم ما ذكرته وكالة رويترز قبل مدة ما يدل على شراسة هذه القردة عند حاجتها للطعام أو للماء

    قردة عطشى تهاجم فتيات من أجل الماء

    هاجمت مجموعة من قرود البابون العطشى أربع فتيات يحملن جرار ماء في منطقة في شمالي كينيا، تعاني من الجفاف منذ فترة طويلة.
    وقال مسؤول محلي أمس إن عائشة واكو (12 عاماً) أصيبت بجروح وكدمات في الوجه وهي تحاول إبعاد الحيوانات، بينما تمزقت ملابس مومينا جوليتشا بفعل مخالب القردة.
    وتعرضت واكو ورفيقاتها لهجوم نحو 30 من قرود البابون في طريق عودتهن الى قريتهن، بعد جلب مياه من بئر في منطقة ايزيولو الواقعة على بعد 320 كيلومتراً شمال العاصمة نيروبي.
    وأوضح رئيس مقاطعة ايزيولو ابراهيم هاليك فايو أن "هذه المشكلة لا تقتصر فقط على مكان وقوع الحادث، ولكنها تشمل معظم أجزاء المنطقة التي تعاني نقصاً حاداً في المياه والعشب، ما يهدد حياة السكان والحيوانات البرية على حد سواء".






    ليت الإنسان يترك الطبيعة على حالها فقد خلقها الله وأحسن موازينها




    بحث وجمع أخوكم وبتصرف مني
    والصور جلبتها من مواقع أجنبية متنوعة





    أضغط للدخول على الإصدارات السابقة للسلسلة

    1.((الشبث))

    2.((أم حبين))لأستاذنا المسفهل

    3.((ظرمبول))
    التعديل الأخير تم بواسطة راع الكحيلة ; 15/01/2005 الساعة 08:32 PM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •