15 نوفمبر 2015 - 16:514 نوفمبر 2015 - 21:27
 |
| مرحبا بكم في منتديات مكشات |
| مركز تحميل الصور | رادارات المناطق | |||||
| تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية | ||||||
حينما تكون النفوس كبارا ، وحينما يكون العطاء من الكرماء
فإن الكلمات تعجز عن التعابير ، والالفاظ تختفي عند الوصف .
ولا نقدر حينها بمجارات عطائك ، ،
ولكن نقدر ان ندعوا لك بالخير الوفير والصحة الدائمة ،
فلا نقول الا جزاك الله خيراً واجزل اليك المثوبة ، وبارك الله في اعمالك .
وتقبل تحيات محبك شقردي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الحبيب ذوالرمة
المجهود الذى بذلته يأبوعبدالعزيز وفزعة الحبيب أبومروان محب البر
يستحق كل الدعوات التى حصلتم عليها من الأخوة الأعضاء المتلهفين
لهذا العمل الجليل
تابع مسيرتك النيرة وعطاءك العلمى الى الأمام
جزاك الله كل الخير وجعله فى ميزان حسناتك
أحلى تحية وتقدير
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعاً
أخواني وأحبائي الأعزاء مشرفي وأعضاء وزوار هذا المنتدى المبارك شكراً لكم جميعاً على هذا الإطراء والشعور الطيب الذي لايصدر إلا من أُناس طيبين ولولا فضل الله ومنه علي ثم دعمكم المستمر لما تمكنت من إظهار هذا العمل فأنتم كذلك لكم الشكر بعد الله على إنجاز هذا الكتيب. ولقد سررت كثيراً عندما تيقنت أن كثيراً منكم إستفاد من هذا الكتاب. فالحمد لله على توفيقه وأمتنانه.
أخواني الكرام
أبــوريـــان شكراً لك وجزاك الله كل خير.
جبل مشرف شكراً لمرورك وبارك الله فيك.
كشات شكراً لمرورك وبارك الله فيك.
راع الكحيلة شكراً لك على هذا الإطراء والشعور الجميل وجزاك الله عنا خير الجزاء، وما مشاركتي بهذا الكتاب إلا رغبة مني بأن أشارك الجيع بما أعرف. وفقني الله وأياك والجميع لما يحب ويرضى.
صقر آمين واياكم وشكراً على هذا الشعور الطيب والحمد لله أنك وجدت ضالتك وما تريد في هذا الكتاب ، بارك الله فيك.
نفل جزاك الله كل خير وشكراً لك على هذا الشعور الطيب وهذا الثناء الجميل
ومن يصنع المعروف في غير أهله ************* يكن حمده ذماً عليه ويندمِ
فالحمد لله بأن هذا الجهد لم يذهب سـدى ، شكراً لك مرة أخرى.
abosoliman-1 شكراً لمرورك وبارك الله فيك ، وإن شاء الله تستفيد من هذا الكتاب ونحن هنا لتقديم مانعرف للجميع.
شقردي آمين وأياكم وجميع الأخوة الكرام وجزاك الله خير الدارين ، فأنت والأخوة الكرام بشعوركم هذا رددتم علي تحيتي بأحسن منها ، بأرجو من الله سبحانه أن يقبل أعمالنا وأن يستجيب لدعواتنا.......آمين.
ريع الدياب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وشكراً لك وعسى ربي أن يقبل منا ومنكم صالح الأعمال. أما بالنسبة لأبي مروان فمهما قلت فلن أوفيه حقه من الثناء ، فهو صاحب الفكرة المباركة بجمع هذه الأعمال في هذا الكتاب.
أخوكم أبو عبد العزيز
رائع هذا العمل والابداع
تم تحميله
جزيت الجنة
مكشاتي متواصل
اخوي ذو الرمه لو سمحت وشو عنوان الكتاب وين يوجد ....واشكرك على ما انتجت,,,,
مكشاتي نشيط
الأخ الحبيب / أبو عبد العزيز
عليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
لقد تشرفت بلقائك مرة واحدة ولكن من خلال ذلك اللقاء المبارك أحسست كأني أعرفك من سنين!
لقد تفضلت فيما سبق وقدمت الكثير من الدروس في شرح التعامل مع الكميرا والتصوير وأفضل الزوايا واللقطات ... وهأنت اليوم تقدم درساً أخر في العطاء والبذل دون أن تنتظرالمقابل .... لأن من بمثل أخلاقك وحسك الفني جبل على العطاء والعطاء بسخاء.
رغم طبيعة عملك الصعبة تتحفنا بين وقت وأخر بالمفيد . لك كل الشكر وجزاك الله خير الجزاء.
جزاك الله يا أبا عبد العزيز عن إخوانك في هذا المنتدى خير الجزاء وأوفاه
وجعل ما تقدم هنا في موازين أعمالك يوم تلقاه
فإن تيسير العلم من أفضل القربات
فأنت بهذا العمل يسرت علينا
أشياء كثيرة كانت
من الأمور العويصة
كل الشكر لشخصك الكريم .
مكشاتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي العزيز ابوعبدالعزيز - ذو الرمة
شكرا علي مجهودك الرائع .... وسملت يداك......
أهداء بسيط عسى ان ينال اعجابك!!
أَمِنْ دِمْنَة ٍ بَيْنَ الْقِلاَتِ وَشَارِعٍ تصابيتَ حتَّى ظلَّتِ العينُ تدمعُ
نعمْ عبرة ً ظلَّتْ إذا ما وزعتُها بحلمي أبتْ منها عواصٍ تترَّعُ
تصابيتَ واهتاجتْ لها منكَ حاجة ٌ ولوعٌ أبتْ أقرانُها ما تُقطَّعُ
إذَا حَانَ مِنْهَا دُونَ مَيٍّ تَعَرُّضٌ لنا حنَّ قلبٌ بالصَّبابة ِ مولعُ
وَمَا يَرْجِعُ الْوَجْدُ الزَّمَانَ الذِي مَضَى وما للفتى في دمنة ِ الدارِ مجزعُ
عشيَّة َ ما لي حيلة ٌ غيرَ أنَّني بِلَقْطِ الْحَصى وَالخَطِّ فِي التُّرْبِ مُولَعُ
أَخُطُّ وأمْحُو الْخَطَّ ثُمَّ أُعِيدُهُ بِكَفَّيَّ وَالْغِرْبَانُ فِي الدَّارِ وُقَّعُ
كأنَّ سناناً فارسيّاً أصابني على كبدي بلْ لوعة ُ الحبِّ أوجعُ
ألا ليتَ أيامَ القلاتِ وشارعٍ رجعنَ لنا ثمَّ انقضى العيشُ أجمعُ
لَيَالِي لاَ مَيٌّ بَعِيدٌ مَزَارُهَا ولا قلبهُ شتَّى الهوى متشيَّعُ
وَلاَ نَحْنُ مَشْؤُومٌ لَنَا طَآئِرُ النَّوَى وما ذلَّ بالبينِ الفؤادُ المُروَّعُ
وَتَبْسِمُ عَنْ عَذْبٍ كَأَنَّ غُرُوبَهُ أقاحي تردَّاها منَ الرَّملِ أجرعُ
جَرَى الإِسْحِلُ الأَحْوَى بِطَفْلٍ مُطَرَّفٍ على الزُّهرِ منْ أنيابِها فهي نصَّعُ
كَأَنَّ السُّلاَفَ الْمَحْضَ مِنْهُنَّ طَعْمُهُ إذا جعلتْ أيدي الكواكبِ تضجعُ
على خصراتِ المستقى بعدَ هجعة ٍ بِأَمْثَالِهَا تَرْوَى الصَّوَادِي فَتَنْقَعُ
وَأَسْحَمَ مَيَّالٍ كَأَنَّ قُرُونَهُ أساودُ واراهنَّ ضالٌ وخروَعُ
أرى ناقتي عندَ المُحصَّبِ شاقها رواحُ اليماني والهديلُ المُرجَّعُ
فقلتُ لها : قرِّي فإنَّ ركابنا وَرُكْبَانَهَا مِنَ حَيْثُ تَهْوَيْنَ نُزَّعُ
وهنَّ لدى الأكوارِ يُعكسنَ بالبُرى على غرضٍ منّا ومنهنَّ وُقَّعُ
فَلَمَّا مَضَتْ بَعْدَ الْمُثَنِّيْنَ لَيْلَة ٌ وَزَادَتْ عَلَى عَشْرٍ مِنَ الشَّهْرِ أَرْبَعُ
سرتْ منْ منى ً جنحَ الظَّلامِ فأصبحتْ ببسيانَ أيديها معَ الفجرِ تملَعُ
وَهَاجِرَة ٍ شَهْبَاءَ ذَاتِ وَدِيقَة ٍ يكادُ الحصى من حَميها يتصدَّعُ
نصبتُ لها وجهي وأطلالَ بعدما أزى الظِّلُّ واكتنَّ اللَّياحُ المُولَّعُ
إِذَا هَاجَ نَحْسٌ ذُو عَثَانِينَ وَالْتَقَتْ سَبَارِيتُ أَشْبَاهٌ بِهَا الآل يَمْصَعُ
عسفتُ اعتسافَ الصَّدعِ كلَّ مهيبة ٍ تظلُّ بها الآجالُ عنّي تصوَّعُ
وَخَرْقٍ إِذَا الآلُ اسْتَحَارَتْ نِهَآؤُهُ بِهِ لَمْ يَكَدْ فِي جَوْزِهِ السَّيْرُ يَنْجَعُ
قَطَعْتُ وَرَقْرَاقُ السَّرَابِ كَأَنَّهُ سَبَائِبُ فِي أَرْجَآئِهِ تَتَرَيَّعُ
وَقَدْ أَلْبَسَ الآلُ الأَيَادِيمَ وَارْتَقَى على كلِّ نشزٍ منْ حوافيهِ مقنعُ
بِمُخْطَفَة ِ الأَرْجاءِ أَزْرَى بِنَيِّهَا جذابُ السُّرى بالقومِ والطَّيرُ هجَّعُ
إذا انجابتِ الظَّلماءُ أضحتْ رؤوسهم عليهنَّ من طولِ الكرى وهيَ ظلَّعُ
يُقيمونها بالجهدِ حالاً وتنتحي بها نشوة ُ الإدلاجِ أخرى فتركعُ
تَرَى كُلَّ مَغْلُوبٍ يَميدُ كَأَنَّهُ بِحَبْلَيْنِ فِي مَشْطُونَة ٍ يَتَبَوَّعُ
أَخِي قَفَراتٍ دَبَّبَت فِي عِظَامِهِ شُفَافَاتُ أَعْجَازِ الْكَرَى وَهْوَ أَخْضَعُ
عَلَى مُسْلَهِمَّاتٍ شَغَامِيمَ شَفَّهَا غريباتُ حاجاتٍ ويهماءُ بلقعُ
بَدَأْنَا بِهَا مِنْ أَهْلِنَا وَهْيَ بُدَّنٌ فَقَدْ جَعَلَتْ فِي آخِرِ اللَّيلِ تَضْرَعُ
وَمَا قِلْنَ إلاَّ سَاعَة ً فِي مُغْوَّرٍ وَمَا بِتْنَ إلاَّ تِلْكَ وَالصُّبْحُ أَدْرَعُ
وهامٍ تزلُّ الشَّمسُ عنْ أمَّهاتهِ صِلاَبٍ وَأَلْحٍ فِي الْمَثَانِي تَقَعْقَعُ
تَرَامَتْ وَرَاقَ الطَّيْرَ فِي مُسْتَرَادِهَا دمٌ في حوافيها وسخلٌ موضَّعُ
عَلَي مُستَوٍ نَازٍ إذَا رَقَصتْ بِهِ دياميمُهُ طارَ النَّعيلُ المُرقَّعُ
سمامٌ نجتْ منهُ المهارى وغُودرتْ أَراحِيبُهَا والْمَاطِلِيُّ الْهَملَّعُ
قَلآئِصُ مَا يُصْبِحْنَ إلاَّ رَوَافِعاً بِنَا سِيرة ً أَعْنَاقُهُنَّ تَزَعْزَعُ
يخدنَ إذا بارينَ حرفاً كأنَّها أحمُّ الشَّوى عاري الظَّنابيبِ أقرعُ
جُمَالِيَّة ٌ شَدْفَاءُ يَمْطُو جَدِيلَهَا نهوضٌ إذا ما اجتابتِ الخرقَ أتلَعُ
عَلَى مِثْلِهَا يَدْنُو الْبَعِيدُ وَيَبْعُدُ الْـ قريبُ ويُطوى النّازحُ المتنعنعُ
إذَا أَبْطَأَتْ أَيْدِي امْرِى ِء الْقَيْسِ بِالْقِرَى عَنِ الرَّكْبِ جَآءَتْ حَاسِرَاً لا تُقَنَّعُ
من السُّودِ طلساءُ الثّيابِ يقودُها إلى الرَّكبِ في الظَّلماءِ قلبٌ مشيَّعُ
أَبَى اللّهُ إلاَّ أَنْ عَارَ بَنَاتِكُمْ بِكُلِّ مَكَانٍ يَاامْرأَ الْقَيْسِ أَشْسَعُ
كَأَنَّ مُنَاخَ الرَّاكِبِ الْمُبْتغِي القِرَى إذَا لَمْ يَجِدْ إلاّ امْرَأَ الْقَيْسِ بَلْقَعُ
مكشاتي متواصل
مشكورررررررررررررر
مكشاتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخي ابو عبد العزيز ... ذو الرمة
جزاك الله خيرا عن الاستفادة من كتابك الجميل وجعلها الله في ميزان حسناتك ان شالله.
مع تحياتي .. اخوك ابو مصطفى
مكشاتي برونزي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخونا الفاضل ناصر السكران / ابو عبدالعزيز
بعد الاطلاع على ردود هالعدد الكبير من المشرفين لم انتظر حتى اشكركم على هذا الجهد اقول لم انتظر حتى اطلع عليه لان التحميل جار بل احببت ان اسرع لشكركم على هديتكم لنا ولكل من له هواية بالتصوير
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الاعزاء
واثق شكراً لمرورك وجزيت خيرا.
المنتفش شكراً لمرورك ، أما الكتاب لم يطبع بعد ورابطه موجود اعلى المشاركة.
الهلالي شكراً لك على هذا الإطراء الجميل وزادك الله شرفاً ورفعة وجزاك الله خير الدارين.
المسفهل جزاك الله خير الجزاء على ماكتبت ، وأحسن الله إليك وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
أبو نار شكراً لمرورك الميمون وجزاك الله عنا خير الجزاء ، وشكراً على هذه القصيدة الجميلة لذي الرمه وكم أتمنى لو كنت في المنزل لأرد بقصيدة من قصائد هذا الشاعر الكبير.
صنوقة شكراً لمرورك وبارك الله فيك.
مجدي سليمان آمين وجزاك الله خير الجزاء وشكراً لمرورك.
الأخ الفاضل أبو فراس شكراً لهذا المرور المبارك الذي زاد الموضوع وقاراً وحكمة ، بارك الله فيك
أخوكم أبو عبد العزيز
مكشاتي
ذو الرمه
أشكرك يا الغالي على هذا الموضوع والكتاب بس عندي مشكلة الا وهي
أنه أذا فتحت الكتاب ينفتح لي عن طريق الفوتو شوب وبا الخاصة عن طريق الامج ردي و يطلب مني الباسوورد فما هو الحل
أو هناك شي أخر يمكنني من استعراض الكتاب
أرجو أن ترد عليه بأسرع وقت ممكن
وتقبل تحيات أخوك العكلاوي
مكشاتي متواصل
الأخ العزيز ذو الرمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تم تحميل الكتاب والاطلاع عليه
عمل رائع وجهد يستحق كل الثناء والتقدير
أخوك الــــراصد
أخي ذو الرمة
الله يكثر خيرك وعز الله إني انتفعت كثيرا منكم بدخول العالم الرقمي بعد أن كنت أسير التصوير الفوتوجرافي القديم .
فأكرر شكري لك ولجميع الأخوة الكرام ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس