لكل من بطيبة وسمو اخلاقة جعل قليل مايأتى بة اخيهم كالكثير وامتدحوا ماصغتة للأبداع بة ولكنها الأنفس الابية السامية التى تأبى الا تفضلا على المقل بمدحا يرفعة الى عنان السماء
فهذة قصة اكتبها اللحظة لكم انتم اخوانى الكرام ولتعذرونى ان قصر معناها وقل فحواها عن مانصبوا الية وهو التحصل على قليلا من رضاكم ولكم مطلق الحرية فى اختيار كلماتها سواء الاكمال باللغة العامية او الفصحى
=======================
قصة قرأتها او سمعتها تخوننى الذاكرة فى مصدرها ولكنها ومن قوة معناها حفرت احداثها على جدار الذاكرة نقوشا تسلى النفس حين تبرمها وتجلى هموم قلب ادماة تضجرة وتبعث الهمة بروحا اثخنتها جراحا غدر قريبا تخلص لة
القصة
بيت شعر . قطيع غنم, رجال تغدو وتروح كلا لما يشغلة , وبذلك البيت رجلآ يجلس بصدرة وعلية قسمات الهيبة والوقار تنبئ الناظر الية بمكانتة بقومة وقوة مركزة وانة شيخ هذة القبيلة المترامية الاطراف وأمامة صانع القهوة يحرك الصاج ليحمر القهوة ويجعلها صالحة للطحن والغلى فى دلة القهوة التى اخذ الماء يخرج بخارة منها معلنا قرب فورانة
وان هى الا لحظات واذا بالمتقاطرين على مجلسة يتوافدون تباعا وهو بدماثتة وطيبتة يرحب بهذا ويسأل عن حال ذاك والتفت الى خادمة وقال لة : ادر القهوة على الرجال
ينهض الرجل وبيدة الدلة ويمثل لأمرة
وبعد ان شرب الرجال قهوتهم وهموا ان يستأذنوا الشيخ فى قضاء شئونهم قال لهم انتظروا قليلا فانا اريدكم فى امر فامتثل الرجال وجلسوا وهم يقولون نحن تحت امر الشيخ
يتبع
وانا لازلت على كلمتى تبونها بالعامية ولاا اكمل بالفصحى تامرون