السلام عليكم
تخيل انك رايح للبل ولا رايح تحطب وتلقى قرد بالنفود
أخليكم مع الاخبار
الجوف : السلطة الرابعة :
عثر المواطن نواف باني, وهو من سكان الجوف، أثناء ذهابه شمال طعيس الفحام بالنفود, على قرود عدة صغيرة الحجم. وقال نواف إنه بعد أن لاحظ وجود آثار لأقدام وكأنها آثار لطفل صغير قرر أن يتبعها؛ فوجد قرداً وحيداً. وتابع خلف بقية الأثر لمدة تقترب من نصف ساعة ففوجئ بوجود خمسة قرود أخرى دفعة واحدة؛ فأمسك بها جميعاً، ووضعها في مزرعته.
وبيّن نواف أنه مستعد لعرضها على أي من حدائق الحيوان بالمنطقة أو أي شخص له اهتمام بمثل هذه الحيوانات، وأن عنوانه وأرقامه موجودة لدى المحرر.
الجدير بالذكر أنه لأول مرة توجد قرود بوسط صحراء النفود, ويُعتبر وجودها من الحالات النادرة، ولا يُعلم مصدرها حتى الآن!
رابط الخبر بصحيفة السلطه الرابعة الالكترونية
------------------------------
أما في موقع جريدة الجزيرة
الجوف - تصوير: أحمد بن حجاج السرحاني
عثر المواطن نواف باني, وهو من سكان الجوف، أثناء ذهابه شمال طعيس الفحام بالنفود, على قرود عدة صغيرة الحجم. وقال نواف ل(الجزيرة) إنه بعد أن لاحظ وجود آثار لأقدام وكأنها آثار لطفل صغير قرر أن يتبعها؛ فوجد قرداً وحيداً. وتابع خلف بقية الأثر لمدة تقترب من نصف ساعة ففوجئ بوجود خمسة قرود أخرى دفعة واحدة؛ فأمسك بها جميعاً، ووضعها في مزرعته.
وبيّن نواف أنه مستعد لعرضها على أي من حدائق الحيوان بالمنطقة أو أي شخص له اهتمام بمثل هذه الحيوانات، وأن عنوانه وأرقامه موجودة لدى المحرر.
الجدير بالذكر أنه لأول مرة توجد قرود بوسط صحراء النفود, ويُعتبر وجودها من الحالات النادرة، ولا يُعلم مصدرها حتى الآن!
رابط الخبر بجريدة الجزيرة
------------------------------
متابعات - صحيفة الساحة
عثر المواطن نواف باني, وهو من سكان الجوف، أثناء ذهابه شمال طعيس الفحام بالنفود, على قرود عدة صغيرة الحجم. وقال نواف ل(الجزيرة) إنه بعد أن لاحظ وجود آثار لأقدام وكأنها آثار لطفل صغير قرر أن يتبعها؛ فوجد قرداً وحيداً. وتابع خلف بقية الأثر لمدة تقترب من نصف ساعة ففوجئ بوجود خمسة قرود أخرى دفعة واحدة؛ فأمسك بها جميعاً، ووضعها في مزرعته.
وبيّن نواف أنه مستعد لعرضها على أي من حدائق الحيوان بالمنطقة أو أي شخص له اهتمام بمثل هذه الحيوانات، وأن عنوانه وأرقامه موجودة لدى المحرر.
الجدير بالذكر أنه لأول مرة توجد قرود بوسط صحراء النفود, ويُعتبر وجودها من الحالات النادرة، ولا يُعلم مصدرها حتى الآن!
ياربي دخلك...