مرحبا بكم في منتديات مكشات |
مركز تحميل الصور | رادارات المناطق | |||||
تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية |
ههههههههههههههههههههههه الله يسعدك
لاان شاءالله صوفه
عندك خلفية كم اسعار الصوفه
والعمود يتغير كامل ولاقطعه؟
لا لا اجل الموضوع بسيط جدا
بيننا اتصال بكرة ان شاء الله ارسلك على واحد
ان شاءالله
ع خير اخوي طلال
حيا الله أخونا الدعجية وجعلك سالم وما تشوف شر ان شاء الله
ترى هالسيارات تخلي الواحد يتحمس زيادة عاللزوم
واسأل الله انه يعوضك خير
اخونا العاصمي 1313 كفو والله وراعي الأوله
السلام عليكم وصبحكم الله بالخير جميعا,,بداية الحمد لله على سلامتك يابوعبدالعزيز والله يحفظ الجميع من كل مكروه,وثانيا ياليت ياشباب نعيد التفكير والنظر في موضوع التطعيس والتخريب لسياراتنا وارجو ان يجيب كل منا على هذه التساؤلات فيما بينه وبين نفسه:1)هل هذا من شكر نعمة الله.2)هل يحب الله هذا العمل.3)هل سيكون هذا العمل حجة لنا يوم القيامة وهل سنجده في ميزان حسناتنا.4)هل قمت بجميع ماهو مطلوب منك شرعا من بر الوالدين وصلة الأرحام وتفقد حال اقاربك وجيرانك وزيارة المريض واصلاح ذات البين,,,,,,,علما بأن الكثير جدا مقصر والحجة مشغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغول.5)كيف انت مع صلاة الجماعة وشوف كيف حساب صلاة الجماعة..هل انت مهتم بها وتخاف من فواتها عليك ولوفرض واحد وتخاف يسألك ربك عنها صلاة صلاة,,,,,ام انت من اللي بأخذالأمور بالتساهيل..تقول لك نفسك ياااااشيخ ربك رحيم,ارقد ولاقمت خير,,,,6)الكلام يكثر في هذا الموضوع لكن اكثرنا راح يقول ياأخي ودنا نتفسح ونوسع صدورنا ,,,,,وانا اقولها ولا أحد ينكرها ترى نفوسنا ان اعطيناها هواها والله والله ماتقنع ومثل ماقالوا من حفرة لدحديرة حتى نصبح من الغافلين اللاهين اللي ماترتاح نفوسهم الا باللهو واللعب,,ولو دخلنا المساجدة ولو وقفنا بالصف الأول ونحن على هذه الطريقة والله لا نتلذذ بالصلاة ولانتأثر بالقرآن ونتمنا متى يسلم الإمام لأجل ان نخرج من أفضل وأطهر وأشرف بقعة اختارها الله لعباده المؤمنين.وختاما ارجو ان يجلس كل منا مع نفسه وينظر في حاله وكلنا صاحب قصور ولايكمل منا أحد,أسأل الله ان يهدينا جميعا الى سواء السبيل,,أخوكم المحب لكم والذي لايريد منكم الا الدعاء الصالح,,,ابوعلي
السلام عليكم,ارجو ان تقبلوا مني هذه المشاركة,,علما انها خطبة منقولة من النت عن فضائل وخصائص وأحكام يوم الجمعة وهي كالتالي:
1ـ أنه من أفضل الأيام ولا تقوم الساعة إلا فيه، قال صلى الله عليه وسلم: (خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا، وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ)(رواه مسلم).
2ـ أنه اليوم الذي ادخره الله لهذه الأمة وأضل عنه أهل الكتاب قبلهم، فعن النبي صلى الله عليه وسلم قالمَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ وَلَا غَرَبَتْ عَلَى يَوْمٍ خَيْرٍ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ، هَدَانَا اللَّهُ لَهُ، وَضَلَّ النَّاسُ عَنْهُ، فَالنَّاسُ لَنَا فِيهِ تَبَعٌ، هُوَ لَنَا، وَلِلْيَهُودِ يَوْمُ السَّبْتِ وَلِلنَّصَارَى يَوْمُ الْأَحَدِ)(رواه أحمد).
3ـ أن الله يغفر للعبد ما ارتكبه من آثام وخطايا ما بين الجمعتين إذا اجتَنب الكبائر، قال صلى الله عليه وسلمالصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن، إذا اجتنبت الكبائر)(رواه مسلم).
4ـ أن أي مسلم يموت فيه أو في ليلته إذا كان من أهل الخير والصلاح يقيه الله شر فتنة القبر وعذابه، قال صلى الله عليه وسلم: (ما من مسلم يموت يوم الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر)(رواه أحمد).
5ـ أن للماشي إلى الجمعة بكل خطوة أجر سنة صيامها وقيامها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلممَنْ غَسَّلَ وَاغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَدَنَا مِنَ الْإِمَامِ فَأَنْصَتَ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا صِيَامُ سَنَةٍ وَقِيَامُهَا وَذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ) (رواه أحمد).
6ـ أنه يوم تكفير السيئات، قال رسول الله صلى الله عليه وسلملَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ، إِلا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى)(رواه أحمد).
7ـ أن فيه ساعة الإجابة، وهي الساعة التي لا يسأل الله عبد مسلم فيها شيئا إلا أعطاه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فِيهِ سَاعَةٌ، لاَ يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ، وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي، يَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى شَيْئًا،إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ) وَأَشَارَ بِيَدِهِ يُقَلِّلُهَا(رواه البخاري)
8ـ أن فيه الخطبة التي يقصد بها الثناءُ على الله وتمجيدهُ، والشهادةُ له بالوحدانية ولرسوله صلى الله عليه وسلم بالرسالة، وتذكيرُ العباد بأيامه، وتحذيرُهم من بأسه ونقمته، ووصيتُهم بما يقربهم إليه وإلى جنانه، ونهيِهُم عما يقربهم من سخطه وناره.
9ـ أن من تعجل الذهاب فيه إلى المسجد كتب له أجر تقريب قربان، فعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قالمَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ غُسْلَ الجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الخَامِسَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ حَضَرَتِ المَلاَئِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ)(رواه البخاري).
ومن الأمور المستحبة في هذا اليوم العظيم ما يلي:
1ـ أن يقرأ الإمام في صلاة الفجر يوم الجمعة سورتي السجدة، والإنسان كاملتين، كما كان يفعل ذلك النبي صلى الله عليه وسلم.
2ـ الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيه وفي ليلته، لقوله صلى الله عليه وسلم (إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ قُبِضَ، وَفِيهِ النَّفْخَةُ، وَفِيهِ الصَّعْقَةُ، فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِيهِ، فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ» قَالَ:قَالُوا:يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَكَيْفَ تُعْرَضُ صَلَاتُنَا عَلَيْكَ وَقَدْ أَرِمْتَ ــ يَقُولُونَ: بَلِيتَ ــ؟فَقَالَ: «إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ عَلَى الْأَرْضِ أَجْسَادَ الْأَنْبِيَاءِ)(رواه أبو داود، والنسائي).
3ـالاغتسال والتطيب، ولبس أحسن الثياب، قال صلى الله عليه وسلم (إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمُ الجُمُعَةَ، فَلْيَغْتَسِلْ)(رواه البخاري)، وقال صلى الله عليه وسلم (مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَلَبِسَ مِنْ أَحْسَنِ ثِيَابِهِ، وَمَسَّ مِنْ طِيبٍ إِنْ كَانَ عِنْدَهُ، ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلَمْ يَتَخَطَّ أَعْنَاقَ النَّاسِ، ثُمَّ صَلَّى مَا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ، ثُمَّ أَنْصَتَ إِذَا خَرَجَ إِمَامُهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ صَلَاتِهِ كَانَتْ كَفَّارَةً لِمَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ جُمُعَتِهِ الَّتِي قَبْلَهَا)(رواه أبو داود، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود).
4ـ قراءة سورة الكهف في يومها، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم (مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ)(رواه أبو داود، والبيهقي، وصححه الألباني في صحيح الجامع).
4ـ التبكير للصلاة، والاشتغال بها وبالذكر وقراءة القرآن حتى يخرج الإمام.
ومن التنبيهات الهامة حول يوم الجمعة ما يلي:
1ـ بعض الناس يتركون صلاة الجمعة تكاسلاً وتهاوناً، وهؤلاء على خطر عظيم لقول الرسول صلى الله عليه وسلم (لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الْجُمُعَاتِ، أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ، ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الْغَافِلِينَ)(رواه مسلم).
2ـ يجب على من حضر الجمعة أن ينصت للخطبة وأن يهتم بما يقال فيها، لقوله صلى الله عليه وسلم: (إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ يَوْمَ الجُمُعَةِ: أَنْصِتْ، وَالإِمَامُ يَخْطُبُ، فَقَدْ لَغَوْتَ)(رواه البخاري).
3ـ بعض الناس هداهم الله يتأخرون عن الحضور إلى الجمعة، فربما دخلوا والإمام في نهاية الخطبة الأولى، أو أثناء الخطبة الثانية، أو أثناء الدعاء، أو أثناء الصلاة، وهذا خلاف السنة، فيفوت عليهم فضل عظيم من استماع للخطبة والاستفادة منها، وقد شرعت لنفع الناس وإفادتهم، فلنحرص على الخير، ولنبادر إليه، ولندافع الشيطان، والنفس الأمارة بالسوء قدر المستطاع.
4ـ يُكره إفراد يوم الجمعة بصيام، وقيام، لقوله صلى الله عليه وسلم (لَا تَخْتَصُّوا لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ بِقِيَامٍ مِنْ بَيْنِ اللَّيَالِي، وَلَا تَخُصُّوا يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِصِيَامٍ مِنْ بَيْنِ الْأَيَّامِ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ فِي صَوْمٍ يَصُومُهُ أَحَدُكُمْ)(رواه مسلم)، ومن أراد صومه فعليه أن يصوم يوماً قبله أو يوماً بعده.
5ـ إذا دخل الرجل المسجد والإمام يخطب فلا يجوز له أن يجلس حتى يصلي ركعتين خفيفتين لقوله صلى الله عليه وسلمإِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ أَوْ قَدْ خَرَجَ، فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ)(متفق عليه)، وزاد مسلموليوجز فيهما).
6ـ لا يجوز السفر يوم الجمعة إذا دخل وقتها بزوال الشمس بعد النداء الثاني، لمن يلزمه أداؤها، ويكره السفر قبل الزوال إلا أن كان سيؤديها في طريقه في جامع آخر.
7ـيكره لمن أتى متأخراً أن يتخطى رقاب الناس، فقد رأى صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر رجلاً يتخطى رقاب الناس فقال لهاجْلِسْ فَقَدْ آذَيْتَ، وَآنَيْتَ)(رواه أبو داود، وأحمد).
8ـ لا توجد راتبة قبلية لصلاة الجمعة، بل يتنفل المسلم بما شاء من الصلاة، حتى يحضر الإمام، أما السنة البعدية فإما أن يصلي أربعاً في المسجد أو ستاً، أو ركعتين في البيت.
9ـ المأموم إذا أدرك من صلاة الجمعة ركعة أتمها جمعة، أما إذا جاء وقد رفع الإمام رأسه من ركوع الركعة الثانية فإنه يدخل معه ولكنه يتمها ظهرًا أي: أربع ركعات، وذلك لقوله صلى الله عليه وسلممن أدرك من الصلاة ركعة فقد أدرك الصلاة)(رواه البخاري ومسلم).
10ـ الأولى عدم القنوت في صلاة الجمعة في حال قنوت النوازل، والاكتفاء بالدعاء في آخر الخطبة الثانية.\\
جزاك الله خير يابوعلي ونفع بك
ووفقنا لما فيه رضاه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)