أما الشعبان التي تقطع الطريق بعد الطوقي وتمشي بقوة فأكثر من أربعة ، وهذا إحداها ، وقد أحزنني صاحب الداتسون ، لاأدري أين عقله وهو يقطع هذا الماء ( المشكلة أن في صحن الداتسون عنزا ضاقت بها السبل فلا سبيل للغوص والسباحة فآثرت الجلوس غصبا )
وهنا بحار بالقرب من دوار الحفنة ، وعلى امتداد الطريق إلى الرمحية
وبالمناسبة فالطيري وما حوله أقل مطرا من سابقه ، والشعيب في وقت استراحة
وهنا شعيب الرمحية ، ويبدو لي أنه في ازدياد
عدت عن طريق البويبات - الرمحية ، وكانت الشعبان تهدر وتضرب ، لا يقف في وجهها شيء سوى الجبال
وقبيل الغروب لقطتان لبعض الشعبان
أسأل الله تعالى أن يبارك فيها وان يجعلها بلاغا للحاضر والباد
نحمدك ربنا حمدا يليق بجلالك وعظمتك
لك الحمد تقدست أسماؤك وصفاتك
لك الحمد فأنت أهل للثناء والحمد
لك الحمد لك الحمد لك الحمد
لاتنسوا ( استغفروا ربكم إنه كان غفارا ، يرسل السماء عليكم مدرارا )
أرجو أن أكون وفقت في هذا السرد وهذا العرض ، وأدخلت السرور للقلوب
والسلام عليكم
محبكم
واثق ..