جبل رباح ( معدن البرام ) .

[الشريف سعود]

أبا عاصم : فسر لي عبارتك ( الفريق المنحل )

محب الغيم : لا تخشى غاراتي فأنا مسالم جدا ولا أغير إلا في وضح النهار وإن قيل لي ارجع رجعت

الشريف سعود : صورة العنب تبعث الشهية فهنيئا مريئا لكم إن شاء الله

أهلاً ومرحباً بالشهم الكريم أبا فارس

ماطر الليل ومطره وممطره ومطر الليل

تراه يجول في المصطلحات فتارةً يقول الفريق الذي نهى المدير العام عن ذكر أسمه

وتارةً المنحل وربما قصد مجمع النحل لكثرة إنتاج التقارير في الفترة الأخيرة ولكن قد يكون كتب ماهو ظاهر وله معاني وأسرها
في نفسه ولم يبدها كما في قصة يوسف عليه وعلى يعقوب وأسحاق وابراهيم ونبينا الحبيب المصطفى أفضل الصلاة والسلام

...

محب الغيم ومحب السحب والأمطار أبا الحسن

فقد هجر الديار من جوار كبكب والمغمس وغار على أراضي تابعه لنا في الشميسي
وجعلها مرتعاً لحلاله وله نعاجاً كثيرة ولي نعجةً واحده
وأتفقنا أن تكون مع نعاجه وعزني في الخطاب

والديار ترحب أبي فارس الشهم الكريم

مشرعة الأبواب له ولصحبه الكرام

...
وأبا فهد محبكم وحليفكم ووكيلكم

يذكر بكثير من الشكر ماورده من مطر الليل مما تنبت الأرض بجوار جبل رباح فننتظر زيارتك كي يجبى إليك بأمر الله أجوده نوعاً وأطيبه طعماً