(( خفا ))

[- طخ طيخ -]

مشكور ويعطيك اخوى وننتظر المزيد

تقبل تحياتى

هلا بك اخوي الجالس
ولاهنت على ردك وتسلم يدينك
وابشر بالخير
لك تحياتي

[- طخ طيخ -]

بالأمس كان خفا واليوم بان وظهر وتجلى للجميع

فشكرا لك أبا عيسى هذا التقرير الجميل

رَعَتْ من خُفافٍ حينَ بَقَّ عِيابَه ... وحَل الرَّوايا كُلُّ أَسْحَمَ هاطِلِ

نسأل الله أن يمن علينا وعليكم بمثل هذا الأسحم الهاطل عاجلا غير آجل .

( تم التقييم )

اهلا بك استاذي ابو فارس
ومرحباا
ولاهنت على اشادتك وكلماتك الجميله
والله يعافيك من كل شر استاذي وشكرا لتشجيعك

لك تحياتي

[- طخ طيخ -]

اهلا بك استاذي عبد الله المنصور ومرحباا

الاستدلال كان بدليل قوي وهي عباره الاصفهاني رحمه الله في بلاد العرب والتي توافق اكثر من مخطوط
واضافه الاستاذ سعد جميله جدا وفيها لبس قد يكون الاستاذ الكبير عبد الله وقع فيه وهي عباره وهو جرور انكد والتي فيها الضمير مبهم فهو اما على خفاف او انه يقصد به عمود الكود وبذلك يحل الاشكال ويكون هو ما نبحث عنه لانتفاء الوصف الغريب عنه
وانطباق البيت عليه

اما ما تفضلت به من خفاف وجفاف وايضا جفان واحتماليات تصحيف اللفظ
فخفاف وجفاف اسم قديم للثعلبية وما حولها واظنه التيسيه قديما

اما جفان هي مورد قد يرده الحجاج احيانا حسب ياقوت

اما بيت الراعي النميري فهو وصفا منطبق تماما بل ان البيت لصق بلساني من رؤيتي للمكان بعد نعمه الله عليه بالسيل وان كان ما ذكره من اماكن فيها القريب والبعيد ولا شك

والله يعافيك على هذه الاضافه الجميله والله يزيدك من واسع فضله
ولا هنت

لك تحياتي

كأني بجواب الرسالة التي تلقّاه الأستاذ سعد من الأستاذ الكبير عبد الله الشايع قبل عشرين عامًا عن ( خفاف ) لم يقع من الأخ سعد موقعًا ، انظر : نظرات في معاجم البدان : الكتاب الأول ص 199

فها هو يقول لنا الآن : ( وأنا أؤيد أن اسمه القديم خفاف ) كذا بلا تفصيل أو تبيين ، وأنا أظن أن الأستاذ سعدًا سريعُ النسيان ! إلا إن أراد بتلك الموافقة وذلك التأييد شيئًا من كلام أخينا ( طخ طيخ ) دون شيءٍ ، والحقّ أن الأستاذ عبد الله قد أجاد في الكلام عن ( خفاف ) ، و اقترب من المكان ، ولوّح بيده إلى ناحيته ، إلا أنّه لم يشر بأصبعه إليه ، ولم يحدده ، وهو ما عجبتُ منه ، فتحديدهم له في غاية من الوضوح ، ومع ذلك لم يتعرض إليه ، ويبدو أن الأستاذ كان اعتماده في تحقيق هذا الموضع على ما جاء في ياقوت وما أثبته المستشرق من فهارس كاشفة في آخر الكتاب ، وهو ما صده عن الوصول إلى الموضع ، ولو أنّه طلبه في غيره من الكتب لقد اهتدى إليه ولما أشكل ابتداءً على الأستاذ سعد ، وسببُ ذلك أن اسم ( خفاف) تعدد فيه التصحيف ، فقيل جفاف وحفاف وخفاف ، والموضع الذي ورد في بيت الراعي النميري إنما هو ( حفاف ) بالحاء المهملة ، ويقال له أيضًا ( حفاف الطير ) ، قال الزبيدي في تاج العروس : جُفَافُ الطَّيْرِ كُغَرابٍ : ع لأسَدٍ وحَنْظَلَةَ وَاسِعَةٌ فيها أَماكنُ كَثِيرَةُ الطَّيْرِ هكذا في سائرِ النُّسَخِ وصَوَابُه - بعدَ قولهِ مَوْضِع - : وأَرْضٌ لأسَدٍ إِلَى آخِرِه كما في العُبَابِ وغَيْرِهِ ونَصُّهُ : جُفَافُ الطَّيْرِ : مَوْضِعٌ وقال السُّكَّرِي : أَرْضٌ لأَسَدٍ وحَنْظَلَةَ فيها أَماكِنُ يكونُ فيها الطَّيْرُ وأَنشد السُّكَّرِي لجَرِيرٍ :

فَمَا أَبْصَرَ النَّارَ التي وضَحَتَ لَهْ ... وَرَاءَ جُفَافِ الطَّيْرِ إِلاَّ تَمَارِيَا

ويُقَال بالْحَاءِ المُهْمَلَةِ المَكْسُورَةِ قال الصَّاغَانِيُّ : وهكَذَا كان يَرْويهِ عُمَارَةُ بنُ عَقِيل بنِ بِلالِ بنِ جَرِيرٍ ويقول : هذه أَمَاكِنُ تُسَمَّى الأَجِفَّةَ فاخْتارَ منها مَكاناً فسَمّاه جُفَافاً
قلتُ : وقرأْتُ في مُخْتَصَر المُعْجَمِ : جُفَافٌ بضَمِّ الجِيمِ : صُقْعٌ مِن بِلادِ بني أَسَدٍ والثَّعْلَبِيَّةُ منه وماءٌ أَيضاً لبَنِي جَعْفَرِ ابن كِلابٍ في ديَارِهِم .

فهو إذن ( جفاف ) بالجيم المعجمة ، وليس بالخاء ، ويُروى بالحاء المهملة ، وهو ما أرجحه أنا ، لأن ( الحفاف ) في اللغة بمعنى منقطع الرمل ، كما قال الطرمّاح :

فوادي القرى فرمال خبت ** فأمواه الدنا فلوى جفاف

واللوى في اللغة هو مسقط الرمل ومنقَطَعه ، وهو معنى كلمة : حِفاف . وتكون رواية عُمارة بن عقيل ، بالحاء المهملة . أما عن مكانه فقد حدده تحديدًا واضحًا كما رأينا في قوله : حفاف : صُقْعٌ مِن بِلادِ بني أَسَدٍ ، والثَّعْلَبِيَّةُ منه . وهذا النص واضح ، فهو يقول : إن الثّعلبيّة جزءٌ منه ، ويقصد بالثعلبية التي لا تزال معروفةً على طريق الحج الكوفي ، ويدل على أنه يريد هذه لا غيرها قول ياقوت في رسم الزبيرتان : الزبيرتان ماءتان لطهية من أطراف مخارم خفاف ، حيث أفضى في الفرع وهو أرض مستوية ) ، والزبيرة هذه لا تزال معروفة أيضًا ، تقع إلى الجنوب الخربي من ( الثعلبية ) وعلى هذا يكون ما ورد في شعر الراعي فإنه واقعٌ في الشمال الشرقي من القصيم كما قال الأستاذ عبد الله الشايع ، والدليل على أنه أراد ذلك أنه قرنه بمواضع تقع في هذه الجهة كضئيدة وذي نبق وذي الأباتر ، وقد ذكر مواضع عديدة تقع في هذه الجهة كحقين التي أراها تصحيفًا لكلمة ( حقيل ) ، وهو مما ورد في شعره وقال ياقوت عن حقين : منهل ببطن الخال من أنوف مخارم جفاف لطهية . وهذه الأماكن أعني حفافًا والثعلبية والزبيرة واقعة قرب الدخول وحومل التي ذكرها امرؤ القيس في معلقته ، ولعلّ امرأ القيس حين قال في قوله في قصيدته الأخرى

[CENTER]ديارٌ لسلمى عافياتٌ بذي خال ** ألحّ عليه كلّ أسحم هطال
[/CENTER]

الخال هذا إن لم يكن تصحيفًا ل( الخل ) الذي قال عنه ياقوت : ( رمال الخل إلى الثعلبية وهو أن تعارض الطريق إلى الثعلبية ، ولينة أقرب إلى الثعلبية )

والله أعلم

[- طخ طيخ -]

مشكور معلومات قيمة

اهلا بك اخوي رياض ومرحباا
ولا هنت على ردك والله يعافيك

لك تحياتي

[القلم المميز]

بارك الله فيك
يعطيك العافيه
بانتظار جديدك

[- طخ طيخ -]

ماشاء الله عليك

توثيق جميل ومميز لماء خفاف، احد مياه بني عمرو ثم بني جعفر

تقبل مني اطيب التحايا

هلا بك استاذي راشد ومرحباا
منورني بردك يا بعدي ولا هنت على مرورك واشادتك
لك تحياتي

[- طخ طيخ -]

واخوي ياللي يوم الاخوان فلات***من خلقته ما قال:ذا لك وذالي



شكرا لك ياطخ طيخ على مادرجت

وشكرا لك عليم العطش على القصيده

هلا بك اخوي عبد الرحمن ومرحباا
منورني بردك وتسلم يدينك

لك تحياتي

[- طخ طيخ -]

تقرير رائع

الله يعطيك العافيه

تحياتي

هلا بك اختي ومرحباا
ولا هنتي على ردك واشادتك والله يعافيك
لك تحياتي

[- طخ طيخ -]

بارك الله فيك
يعطيك العافيه
بانتظار جديدك

هلا بك اخوي القلم المميز
ولا هنت على ردك اخي الكريم والله يعافيك
وتسلم يدينك

لك تحياتي

[الشريف سعود]

بارك الله بك أستاذنا البلداني الكبير أبا عيسى

جهود كبيرة وطرح راقي

زادك الله علماً وحكمة ووفقك لكل خير

تقبل مروري وتقديري

..

[- طخ طيخ -]

بارك الله بك أستاذنا البلداني الكبير أبا عيسى

جهود كبيرة وطرح راقي

زادك الله علماً وحكمة ووفقك لكل خير

تقبل مروري وتقديري

..

اهلا بك استاذي سعود ومرحبا
والله يعافيك على ردك واشادتك التي تعني لي الكثير
ولا هنت تسلم يدينك
لك تحياتي

[قمر بني تميم]

احسنت
وفقك الله
إلى الأمام