الف شكر للجميع
وخذ راحتك اخوي سليمان
ولا اعرف احداثياتها ولكن الرابط السابق يفيد اكثر
الف شكر للجميع
مرحبا بكم في منتديات مكشات |
مركز تحميل الصور | رادارات المناطق | |||||
تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية |
الف شكر للجميع
وخذ راحتك اخوي سليمان
ولا اعرف احداثياتها ولكن الرابط السابق يفيد اكثر
الف شكر للجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع هذا شيق جدا
وانا لدي اكثر من سالفه
لكن باعطيكم اغرب وحده فيهم
انه في احد الايام كنت طالع انا وواحد من الشباب شرواكم وكان الغرض من الطلعه الصيد مع طلوع الشمس
المهم وقفنا بهاك القاع اللي ما عندك احسن منه وحطينا فرشنا ونمنا
المهم اني توعيت من النوم وكان الوقت ما زال ليل وكنت نايم على ظهري حاولت اقوم من مكاني بغرض
قضاء الحاجه بس المشكله اني ماقدرت اخذ وضع الجلوس واحاول اجلس واحاول ولكن بدون فائده احس اني لا ازال منسدح على ظهري
والله اني من شدة المحاوله للجلوس احس ان عضلات بطني تتقطع بديت احس اني مشلول
طبعا الدنيا ظلام ما تشوف يديك ومن التعب من محاولة الجلوس صرت احس انه بيغمى علي
الا فجائه ما حسيت الا بيد خويي على كتفي الايمين ويسمي علي ويقولي قم وقف وشفيك
قلت له ماقدر اجلسك
سمى علي ثانيه وقام واسمع صوته يمشي يم السياره وشغلها ولف الموتر يمي
المفاجئه ان وجه السياره صار بوجهي و اطالع بروحي الا انا جالس بس ما حسيت بنفسي
نزل علي وقالي وشفيك قلت احس اني ما اقدر ارفع نفسي من على الفراش بس انا جالس اللحين
سبحان الله قالي طيب وقف وامش
على طول وقفت ومشيت بس تعبان من محاولة الجلوس
سبحان الله انا بصراحه خفت ان هالحاله تتكرر او تكون مرض عصبي
راجعت دكتور قال لي ان هذي طبيعيه ولا فيني شي ولله الحمد
ومن هذاك اليوم ما رجعت لي ولله الحمد
يعطيك العافيه اخوي موتي
ممكن انك متعمق في النوم وقمت وعضلاتك مرتخيه
الحمدالله على السلامه
قصص جيدة شكلم تبونا ننوم ههههههههههههههههههههههههههه
أخوي الغالي هذي 100% من الجن والمكان الي كانو فيه كان فيه جن...
وأنا مره من المرات نمت بمكان كنت متأكد أن فيه جن وأتوقع الجميع يعرف المكان هذا...
المهم نمت وقت الضهر ثمن حسيت بصوت مأقدر أوصفه...صوت ضخم بأذني...
المهم حاولت أقوم وكأني بحلم وأحاول وأحاول والمحاوله الثالثه قدرت...
ثمن قمت أتمشا شوي أنا والرفاق الي معنا...
والصراحه أنا أستانست على الي صارلي وأجي أنام مره ثانيه وأنا أقول غديه يتكرر الي صارلي مره ثانيه والله الي لا إلاه إلا هو أنه تكرر الي صارلي مره ثانيه وهالمره كنت متعني أني مأقوم بسرعه لهاذا قعت شوي ثمن قمت ولا كأن شي حصل...
تحياتي لكم .. محبكم :برق برقان...
هذه قصة حصلت لي عندما من الله تعالى على بالالتزام
اذكرها ليستفيد منها الاخرون وليعلموا أن هناك اعداء حريصون عن صدهم عن الخير ويسؤهم الرجوع الى الله تعالى
كنت نائم مع الوالدة رحمها الله تعالى بالقوع ( حوش مسمت ) وبين اليقظة والنوم خرج على من باب العمارة المؤدي الى الخوش رجل معه سكين يريد طعني فقرأت اية الكرسي الهاماً من الله تعالى فرجع يسر الى الخلف من حيث اتى
ثم خرجت علي امرأة تحمل سكينا تريد طعني فقرأت خواتيم سورة البقرة فخرجت من السيب المتصل بالحوش والمؤدي الى باب الشارع وكان عنده برادة ماء ولم وصلتها اصبح شكلها كهييئة الكشاف اذا ولعته بالظلام وحركته بيدك بسرعة ثم اختفت
قمت وانا في خوف شديد واخذت اتلوالقران
كذلك احيانا يمتحن العبد عند بداية الالتزام ليعلم الصدق
في أول التزامي تسلطت علي الشهوة حتى أن كنت اخشى على نفسي أن يصيبني شيء ولم يمر علي هذا الشيء من قبل فلجئت الى الله تعالى فكلها ايام قليلة تعد على اصابع اليد ورجعت الى طبيعتي
ولله الحمد والمنه
وهذه ذكرتها ليستفيد منها الاخرون
يا اخوان انا حصل لي موقف مضحك مت عليه من الضحك
هذا وانا جاي من الشرقيه انا وخوي لي قلت خل نوقف نصلي ( شكلها العصر ) لانها قديمه المهم توضيت وسبقت خويي في المسجد واذا برجل اسيوي يصلي وكان راكع حاولت الحق الركوع وما امداني عليه وكبرت معه المهم الرجال حن علي وركع مره ثانيه علشاني . جزاه الله خير ورفع فعقبها تدورني ماتلقاني ما بغيت اقطع الصلاة كملتها معه وبعدين عدتها مع خويي لانه شكله جاهل ما يعرف شي
بسم الله
موقفي هذا قبل 10 سنوات يعني كان عمري تقريبا 15 سنة .. وهو أني ذهبت للحلال "الغنم" قبل صلاة المغرب بدقائق وكنت لوحدي ولم أتوقف لآداء الصلاة من أجل "أتماكن الشفق" وأحاول الوصول قبل حلوك الظلام خشية إضاعة الطريق (لا جوال ولا قارمن) ، ومكان الحلال كان يزيد على الــــ 35 كيلو في جوف الصحراء ، وكانت الأرض "ريــــف" عجيب من بعد ربيع سنة 1418هـ ..
المهم .. وصلت بعد حلوك الظلام وصليت بعدما توضأت من الوايت وقد مررت على الراعي وهو في طريق العودة هو وقطيع الغنم إلى الوايت لكي "يوردها ويسقيها ماء" وكان على بعد 2-3 كيلو من الوايت وكان دون أبراج كهرباء الضغط العالي.
وبعد فراغي من الصلاة .. وبدلاً من أنتظر حتى يأتي قررت الذهاب إليه مشياً على الأقدام وكان"الحميس" وفيراً.
وبينما أنا في طريقي إليه وكان الظلام دامساً إذ بحجر قريب من حجم البطاطا المتوسطة يسقط بجانبي آتياً من الخلف ويتدحرج أمامي!! وسط ذهول من هذا الحجر من أين أتى!!
لم أكترث به كثيراً (قلبي حجر) وبينما أنا أمشي وأفكر بهذا الحجر إذ بالآخر يسقط أمامي على طريقة الأول .. لم ألتفت نهائياً خشية رؤية منظر يعلق بالذهن! ولكن ركضت باتجاه الراعي والغنم وركضت وركضت حتى وصلت أبراج الضغط العالي ولم أجد الغنم ولا الراعي وتيقنت بأني أضعت الطريق .. ومن ثم توقفت وسكنت لأنصت لأصوات الغنم وأجراس "المراييع" .. وبالفعل سمعتها ولكن على مسافة تحتاج مني العودة ولكن إلى اليسار ..وبالفعل ذهبت مشياً لا ركضاً على أصواتها حتى وصلتها .. ولم أبدي للراعي أي شيء ، وأخذنا بالمسير باتجاه الوايت وأحادثه ويحادثني وكان هندي الجنسية ، وبينما نحن نسير طلب مني أن أشتري له "راديو" من أجل "قر قر قر قر" فقلت له "أنت مافي معلوم كلام راديو" فقال وزاد من ذهولي "يبي راديو عشان أنا خوف كثير هنا".
فيبدو أنه متوحش أيضاً في هذا المكان!
وطبعاً لم أحدث بالحجارة أحد خشية عدم التصديق أو الإتهام بالجبن والوهم .. إلا بعد فترة طويلة!
هذا ما لدي ..
دمتم بود وعافية
بسمـ الله الرحمن الرحيمـ
اخواني قصتي هاذي مو عن البر ..!
بس ابقولها لكمـ واعذرني ياصاحب الموضوع ..
القصه هاذي صارت لي قبل 7 سنوات انا وثنين من عيال خالي كنا جالسين جواء البيت بالزلفي طبعاُ البيت كان جواء مزرعه والمزرعه على شعيب وورى الشعيب جبل ومقبرتين كنا جالسين لحالنا فيه باب يطلع على المزرعه والباب الثاني يطلع على الحوش المهم البابين كلها مقفله كنت قاعد اكل ايس كريم انا والعيال وكان وجهي قدام الباب انا وولد خالي الكبر المهم فجاه يد الباب نزلت بسرعه وقتها انا ماكنت خايف زي عيال خالي كان عمري يمكن 14سنه المهم عيال خالي اكبر مني بسنه والثاني اصغر مني بسنه المهم ولد خالي دق على السواق ويجي لمنا طبعاُ فتحنا الباب الي يطلع على المزرعه كان فيه دورة مياه بعد الباب على طول طلعت من الباب واسمع صوت جوال يدق من جواء الحمام وروح افتح باب الحمام بسرعه ومالقى احد المهم جاء السواق وراح هو وولد خالي يدورون بالمزرعه المهم كان فيه كوره قدامي جيت ابشوتها واسمع واحد ينادي على اسمي من جنب العشه حقت الحمام عاد ماتشوفون الا قوة ركض وروح واتعلق على السواق هههههـ
هاذي القصه والله صارت لي انا شخصياً والله على ماكتبه شهيد
قصص خياليه شيقه. هل من مزيد
ليتك يوم انك وصلت للمكان اللي تبي تجدد وضوئك فيه قلت اعوذ بالله
من الخبث والخبائث الرجس النجس الشيطان الرجيم
دمت بحفظ الله ورعايته
ما شاء قصص رائعة
وياليت الإخوة الكرام يستمر التقيد بشروط هذا الموضوع وهو ذكر قصص واقعية حصلت لهم شخصيا وتكون لها علاقة بالبر والكشتات
وياليت عدم الاستخفاف أو التكذيب لأي قصة
فالثقة موجودة ولن يؤلف أحد من بنات أفكاره أو خياله
إنما هي قصص ومواقف حصلت بالفعل ..
بارك الله في الجميع
يا جماعه اني قصتي مختلفه شوي وكانت احداثها ايام حرب الخليج كنا في منطفة تبعد عن النعيرية بمسافة 40 كيلو متر شمال وكنا مجموعه من الزملاء طبعا ما كانت كشته او رحله صيد كنا مرابطين على الجبهة وكان عددنا سبعه افراد في خيمه وطبيعه عملنا في الاتصالات الاسلكية وقت حرب الخليج وكان اقرب موقع لنا يبعد حوالي 15 كيلو وفيه مجموعه ثانيه من الزملاء المهم بحكم اني شاعر جلست القي بعض القصائد بعد تناول العشاء ونتسامر على الضوية وكان وقتها بدايه دخول وقت الشتاء قال واحد من الشباب فيه مراح بدو يبعد مسافه كيلو تقريبا عن موقعنا ومهجور وعنده تانكي وايت بدون راس نبي نعمل تحدي واللي يروح للموقع ياخذ علبه السكر ويحطها فوق التانكي المهم انا بحكم اني راعي مغامرات قلت انا بروح بس بشرط باخذ معي الرشاش ومخزنين وكشاف لان الظلام كان دامس ولا تشوف يدك من شده الظلام وطبعا اعرف الاتجاه للمراح المهم اخذت السلاح والدربيل وتوكلت على الله ومشيت لدرجه اني معد شفت خيمه اخوياي لانها في مكان منخفض جدا وشبه مموهه لكي لا تكشف تكتيك عسكري بعد ما مشيت لمده خمس دقايق تقريبا قطعت نصف المسافه وباقي النصف الاخر للمراح بديت اسمع صوت طفل يبكي وصوت امرأة تهيجن له وتطق على ظهرة والصوت قريب مني جدا حاولت اني ما التفت وجلست اقراء ايه الكرسي واتعوذ من الشيطان والصوت لازال خلفي الى ان وصلت مكان التانكي لكي اضع عليه علبه السكر وفعلا نجحت في الوصول بوقت قياسي وحينها قد ازاد الصوت الى ان تطور وسمعت صوت النجر وهو يدق انا الان في وسط المراح بيني وبين التانكي تقريبا 50 متر استعجلت لكي اصل بسرعة واتفاجاء بوجود ناقه واقفه بجانب التانكي وكانت على الجهه اليمنى من نظري الحقيقة ذهلت من المنظر لان شكلها غريب ومختلف بكبر الحجم وطول الرقبه حاولت اني اسلط الضوء عليها ولكن لم استطيع فتختفي عند مشاهده النور واصلت خطواتي ولازال الصوت الطفل والمرأة خلفي الى ان وضعت علبه السكر على سطح التانكي والناقه تنظر لي وبلحظة اختفى كل شي صوت الطفل وصوت النجر وبدأت الناقه في المسير وضعت العلبه على عجل وحاولت ان الحق بالناقه حيث كانت تسير بأتجاة موقعنا وكانت المسافه بيني وبينها ما يقارب ال100 متر وبعد فتره بسيطه اختفى كل شي من امامي وكأن شي لم يحدث ورجعت الى نفس الموقع المخيم وانا كلي فخر واعتزاز اني قدرت احط علبه السكر على نفس التانكي لدرجه ان الشباب ذيك الليله انحرموا من الشاهي خوف من القصه التي رويتها لهم واكتفوا بقول ايه لاحقين عليها الصبح نجيبها
وهاذي قصتي يعلم الله اني صادق فيما ذكرت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)