يعطيك العافيه اخوي وحيد الصحراء
ياليت تشاركوننا ياخوان
مرحبا بكم في منتديات مكشات |
مركز تحميل الصور | رادارات المناطق | |||||
تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية |
يعطيك العافيه اخوي وحيد الصحراء
ياليت تشاركوننا ياخوان
Up
لرفع
ونريد المزيد من هذه القصص الرااائعة
Up
لرفع
ونريد المزيد من هذه القصص الرااائعة
صراحة قصص جدا رهيبة وجميلة
انا تحصل معاي مرات كثيرة اني في الليل طبعا بالبر أسمع اصوات اغاني وطقطقة اخر مرة تقريبا قبل اسبوعين كنت مخيم بين الحفنة والرمحية يوم جت الساعه 2 بلليل والا نسمع ذيك الاغاني بصوت مرتفع ابي اركز اسمع وش هي الاغنية لكن ماقدرت مو واضحة وكل شوي يقول ميدي واحد من الشباب تسمع شي اقووول لااا مافي شي ماودي الخوف يدب فيهم ويوم اصبحنا االا على مد البصر ماتشوف احد لامخيم ولاغيرة.
فعلا ضروري جدا قراءة آية الكرسي والمعوذات وكثرة التسمية في البر وايضا قول اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق وانشالله ربي يحميـك من كل شي
الجهات أربع وانا عاشق شمال ** كـن قلبي بوصلة تشر علية
انا قصتي شبه عاديه
هذا يوم من الايام قبل اسبوعين تقريبا طلعنا طلعه ليليه انا واثنين من زملائي جلسه ليليه بالنفود للسمر
يوم تفنجلنا والي منا قلت للشباب انا ابوصل الديره ابشري عشا واجيكم قالو خلاص
وانا نازل من السيف وبعدت عن خويانا 300متر تقريبا والقا ضو نار شابه يميني واركز ابناضر السيارات الي حوله حب استطلاع يمكن احد من الديره او شي
والله اناظر يمين الضو ويساراه ولابه ولاسياراه واناظر الضو واشوفه يمكن ثانيتين وتختفي
تركته واناظر طريقي والا واحس بنار يميني شايبه واضحه والتفت وشوووي وتختفى
بنفس الوقت اقول بنفسي يستهبل الجني ذا
عاد الحمد لله انا من النوع الي ماتضررت منهم ابد ولااخافهم منهم لانك لاخفت عطيته فرصه يهبلبك
ويوم رجعت لخوياي قلت شفتو شي تحت فيه ناس فيه شي قالو الخلا بس نزل عشاك ولايكثر
هذا الي صار يالربع
موضووووووووووع قديييم بس شيق لا ومتجدد بعد
على طاري الكشتات هذا واحد من الربع وفي كشتت شباب المهم الشباب جالسين عند
الضو وكل سوالفهم عن الحيايا والعقارب ويوم جا وقت النوم واخونا ابو الشباب اللي عليه القصه
نام بوسط الخيمه في فراش وسط الفراش سحاب مثل الثوب
الرجال نام وسكر السحاب ويوم جا تالي الليل الا والرجال يحس بحركه في رجيله .. استغرب وخاف
كيف ان الرجال داخل الفراش ومسكره بالسحاب وهالحركه الموجوده المهم من الخوف اخونا طرى
عليه العقارب او الديبان قام من الخوف يناقز بفراشه وما فك السحاب وقام يدعس بطون اللي حواليه
خايف من عقرب او داب ويوم فتحوا النور وفكوا السحاب الا وطلع
جربوع
ضحكوا عليه وبصراحه مايلام لو يجلس واحد جمبك ويسولف عن العقارب وفي غفله يحرش رجيلك
الا وتنقز .. ردة فعل .. سبحان الله .
وسلامتكم .
وهاذي قصتي يعلم الله اني صادق فيما ذكرت والله انك ذيب يا وحيد الصحراء قصة مميزة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموقف الذذي حصل هو كالتالي
كنت في الصمان وكان الوقت اذان المغرب وكنت على اتصال بربع لي ممرحين وابي اعرف مكانهم فقلوا ارتفع علي اعلى نقطه على شان نشوفك فاتجهة الى هاك الضليع ويوم اقبلت عليه كش شعر جلدي لاكن تجبرت بالله وارتفعة وخلصت ونزلت والا فيه زول يباريني على اليسار قلت ياولد خلني انور عليه واشوف ويوم بداء النور يتجه له والا هوا كلب اشهب مقعي كملت الدوران عليه وارشاش موجهه عليه لكن المفاجاه انه يوم اكتمل النر تحول الى سراب لاشيىء فتعوذة من الشيطان وقريت الورد وسريت لخوياي وسلامتكم
الدرعاوي
مشكور اخوي ناصح على الموضوع وننتظر الجدبيد من الاعضاء
عزيزي الأخ / ناصـــح ........... نائب المشرف
حدث لي قصة وأنا في البر ..... وقمت بصياغتها باسلوب قصصي مطول شوي
مدري طال عمرك و اعمار الأخوان على العمل الصالح ..... اجيبها في ذا الموضوع
وإلإ ....اخذ لي جبنة واسكت !!!
( وبعدين قصصكم كلها تخــرع .... ماتصلح نقراها في الليل )
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله يا فتى الخبر ضحكت لين انقطع قلبي صراحة ودي أني عايشت معكم هذا الموقف
كأني أشوفه يطامر بالخيمة بس بشرو عساكم ظبطتو الكبيسة على الجريبيع
ما ألوم والله خويكم مسيكين طريتوله سوالف العقارب والديبان في هالليل
وذكرتني بسالفه واحد من الربع يقول طالعين بالبر والمكان صراحة غير آمن قد حصل فيه كم جريمه المهم جالسن على الضو وسوالف المهم وقص عليهم واحد سالفه تخوووف
الزبدة انهم راحو يرقدون في الخيمة وواحد من الشباب علق ثوبه وسط الخيمة عشان ينام ويوم طفو الأنوار وكلن في فراشة ويفكرون في سالفة خويهم المرعبة وشوي ويطيح الثوب من الخيمه والله ويتناقزون الربع يحسبونه أحد طاب عليهم بالخيمه
صراحة موقف مضحك
:bounce: في سنة من السنين عام 1426 هـ خرجت الى خارج المدينة كعادتي عندما أرغب في استنشاق الهواء الصافي بعيدا ً عن حماقات المدن ..... وكان خروجي قبل وقت صلاة العصر حيث صليت العصر في المكان المراد ،
وبعد تجوالي بين الكثبان و استمتاعي بالنظر إلى ما لا نهاية ........... ! ، كونه من النادر تواجد الناس أو الكشاتة في ذلك البر لعدة اسباب من ضمنها أن تلك المنطقة يخترقها خط مزفلت وضع في مدخلة لوحة كتب عليها ( خط خاص ( استخدم الخط تحت مسؤوليتك )
مما منع الناس من التوغل بعدتلك اللوحة الإ لمن يعرف المنطقة او سبق له الدخول عبر ذلك الخط ،،،
وبعد انتهاء التجوال ....... مع المغربية أنزلت العزبة من السيارة في طعس يبهج الصدور ويطرد الهموم0
وقربت ( كنت وحدي ) المعاميل و اشعلت دويفير ٍ معي أزيرق ... وفي تلك الفترة كانت اخبار الأمطار تتناقلها المنتديات و النشرات و خيمة الأمطار في مكشات ، دقائق و انتهيت من عملي ... وتقهويت.... والصمت يخيم على كل شئ حولي ولا يقطعة سوى هزيم الرعد و سطوع البروق ... وبداء ت السماء تمطر برش خفيف ، بينما كنت أرى الغيوم الممطره جنوب وغرب عن مكاني ... عندها قررت الرحيل تحسبا لما سيكون ، فجمعت أغراضي وغادرت متوجها الى الخط المزفلت ،، و بداء المطر في الغزر وكانت المسافة حتى أقرب منطقة مأهولة 20 كيلو تقريبا ، وبعد قطع 10 كيلو من الطريق ووصولي إلى جزء من الخط يقطع سبخة بطول 9 كيلو ( يعني يتعذر أن يقاطعك أي سيارة وخاصة ونحن في موسم الأمطار و في هذى الساعة ) وإذا بي أرى سيارة واقفه على يمين الخط وخلفها شخص يلوح لي لتوقف ...
شكل السيارة و هيئة الرجل فيها شئ من الغرابه ... لم أفهم ماهو الغريب في تلك اللحظة ولكنني احسست بأن في الأمر ما يبعث الريبة و التوجس ....،
المهم الرجل بداء يقفز امامي على الخط ويلوح بشدة لاستيقافي .... ترددت في الوقوف .... فخطر على بالي أن داخل تلك السيارة عائلة وهم بحاجة إلى المساعدة وهذا الرجل الذي يتقافز امامي بشكل غريب هو والدهم وهم ليسوا سعوديين ... فتوكلت على الله ووقفت ... وكان المطر شديدا ً
والظلام دامس والبرق في أوج نشاطه ...مما كان يضيف شئ من الرهبة على المنظر .... عندها فتحت الزجاج الأيمن لمخاطبة ذلك الشبح الذي يرتدي بدلة وبنطلون قامته اقرب الى القصر من الطول .. وكأنني لمحت بعض الثقوب والتمزق على ملابسه ... وبمجرد وقوفي ادخل راسه داخل السيارة من خلال فتحة الزجاج ليبعده عن انهمار المطر .. وبادرني بوجه لا ملامح له ... !!! قبل أن يتكلم (عندها ادركت اني قد ارتكبت خطأ جسيم بالوقوف ... وتغير الوضع النفسي عند محدثكم !! )
قلت له : سلامات ؟
قال : سيارتي تعطلت ( خلص البنزين) وتكفى ركبني معاك 00
ومثل ما ذكرت لكم الرجّال لابس أفرنجي و غلب على ظني أنه باكستاني أو شامي لأن بشرته بيضاء وتميل للحمرة ووجهه أزرق وأحيانا أصفر ،،،
ولكن عندما تكلم لم يكن هناك أي تطابق بين الشكل و اللهجة 0
وهم بالركوب معي في السيارة 0
فقلت له (من باب قطع الشك بالقين ) : ابشر ولكن اهلك و السيارة من يجلس عندهم 0
فرد على قائلا ً : ما معي عائلة 0
قلت طيب رح قفل السيارة وتعال أوديك أقرب محطة بنزين أو أوصلك بيتك 0
فذهب و هممت بالهروب من موقع الحدث ( ولكن استحيت من نفسي )
ونزلت من سيارتي متجها اليه و هو يقوم بأقفال السيارة
بعد أن وضعت في جيب سكين (مقلمة) وهي في وضع الاستعداد ... محاولا ً اقناع نفسي بأن هذا الشبح إنسان ويحتاج المساعدة ... ،،
وبوصولي عند سيارته المرسيدس بنز موديل قديم ، وكانت شنطتها مفتوحه وبها جهاز ايضا َ غريب الشكل ..
قلت : سلام عليكم ... وش جابك من ذا الخط ( ممازحا ً) ؟
فمد يده مصافحا ً... فصافحته وإذا بى المس يد لزجة بها شئ من الصمغ و من الصعوبة القبض عليها بشدة لانها تزلق كأنها مدهونه بزيت ( صمغ و زيت ... والله الورطة )
وفي تلك اللحظة لمع البرق فشاهدت و جه بدون حواجب
وفم بلا شفايف (براطم ) ... وينبعث من يده رائحة غريبة لصقت بيدي ( فقلت في نفسي هذا رجل اصيب بحروق قبل قليل ....فتشوهه وجه .....مسكين )
ولكن عندما لمع البرق للمرة الثانية بداء لي وجة غير الذي شاهدت قبل ثواني ... احد خديه أزرق و العين التي في الخد الأخر خضراء ... وشعره واقف و لا هوب واقف ... وكان وجه يبرق مع كل بارق .... ؟!
فقلت في نفسي : هذا جني ... ولكن كيف معه سيارة بنز وثياب جميلة ملونة ... !!!!
زبدة الهرج ...أن هناك تناقض بين لبسه ولهجته و عندما يتكلم بالرجاء والمساعدة تعابير وجهه لا تتوافق مع عبارات الاستعطاف..... ( قراءت آية الكرسي ) استمر في الكلام لا إدري ماذا قال ولكني كنت أراقب يده وفتحة فمه ،،،فمنهما
توقعت الخطر ...فامسكت بكل ما أوتيت من قوة بمقبض السكين ...كي في حالة هجومه علي سوف أغرسها في صدره ...أستبعدت طعنه في الوجه لان وجهه مائي ولن تؤثر فيه ...
و بداء الشك يتسرب الى داخلي ، بأن هذا المخلوق الذي يقف امامي ليس سوى جني وفي ابشع صورة ... ولكن كيف استدرجني ... وماذا يجب أن أقوم به ....أهرب .... لا لالا 0
- أقراء قرآن بصوت عالي ،،،
- أساله مباشرة هل هو أنسي ام جني ؟
كانت حركاته عفوية .... وربما خاف من نظراتي ... وطولي الذي بالنسبه له عملاق !!!
وأنا في دوامة الأفكار و التخطيط .... قال يايلا مشينا ، وسبقني الى سيارتي بالركوب ( ابو الشباب يمون )
لحقت به وركبت السيارة متثاقلا ً ،، ولا زلت افكر في أمر هذا الشخص الغريب ( وأحسست بان امامي مغامرة غريبة ولا ادري كيف نهايتها ولكن يجب ان اشوف النهاية ومثل ما تجي تجي ) ..... من أجل الذهاب الى اقرب محطة لنأخذ جركل بنزين، إسعاف لسيارته ،
نعم ركبت سيارتي و يا ركوب الشر ... رائحته لا تطاق والنظر الى وجهه المحروق (البشع ) من السبع المستحيلات ، لذلك كنت أنظر الى الأمام فقط مع سرق النظر الى أياديه ...لصد أي هجوم بالسكين التى وضعتها في يدي اليسرى من جهة باب السواق (بابي ) ، ومما زاد طين بلة أن المطر شديد و جميع الزجاج مغلق ، وأنا بالأصل أعاني من حساسية في الجيوب الأنفية ...
،،،
من نبرة صوته وطريقة طرحه للأسئلة .... تأكدت بأنه ليس من الجن ،، وانه إنسان ولكن كيف انحرق ؟ ومتى ؟ وكيف يتحمل كل هذي الحروق ؟ وهو يسولف وينكت !!!!
وإن كانت تلك الحروق قديمة كيف ووشلون يمشي بذلك الوجة المخيف و المفزع بين الناس ؟
فأجاءني بسؤال لم أكن أتوقعه ... وتقدر تقول لم أكن منتبها له لأنني كنت أفكر في ذلك الوجه الدميم الذي يحمله ،،
قال وين تشتغل ؟
- قلت مدرس ( عاد دورها مدرس )
- قال وين في أي مدرسة ؟
فتذكرت المدرسة التي درست بها الإبتدائية
- فقلت مدرسة فلـ..... الابتدائية 0
عندها استدار تسعين درجة نحوي !!!
وقال : و أنا أقول وين قد شفتك ؟ّ!
قلت جاك الموت يا ترك الصلاة ... والله البلشة اللي مالها مخرج !!!!!!!!!
فقلت له من باب دفع البلاء .... بس أنا ما قد شفتك
وأول مرة أتشرف ( بشوفة هذي الفرة)
قال : غريبة .... بيتنا قدام باب المدرسة مباشرة
قلت في نفسي .... بس الرجّال ناويني !
(اتعشاه قبل يأخذني سحور )
وفي تلك اللحظة وصلنا الى الخط العام الرئيسي و قابلتنا أوائل السيارات .... وشاهدة محطة البنزين لا تبعد سوى قليلا ً 0
عندها .... نظرت إلى وجه أول مرة وبكل شجاعة وصرامة .... وقلت ايش سالفتك أنت مع وجهك هذا ؟
وليتني ما نظرت ... عاودتني رعدة ممزوجه بالشفقة على ذلك الوجه المشوهه المحرق !!!
قال .... يا معود أنا أشتغل مهرج في الحفلات ... وكنت في حفلة على البحر ... وفجأة هبت الرياح وضرب المطر و الأعاصير المخيم ...فسقطت الأعمدة وهرب الناس مغادرين مكان الاحتفال وكلا يطلب النجاة
وكنت من ضمنهم ....ففقدت محفظتي وبعض حاجياتي
وركبت سيارتي وحملت سيكل الاستعراض في شنطة السيارة ... وجيتك ناطح الخط ... ومثل ما أنت شايف خلص البنزين و(تعطلت )وقفت السيارة ، ولي مـدة على الطريق وأنت الوحيد الذي وقف لي مدري قال الذي مـر من هذا الخط ،، و وماتراه على وجهي من ألوان وملامح مصطنعه هي من مكاييج مهرجي السيرك ،،
عندها ...تنفست الصعداء و عادت إلى اجزاء من شجاعتي التي كدت افقدها على يد هذا المخبول ( الله يهديه )
وبوصولنا للمحطة طلبت منه الذهاب لغسل وجه أولا ً ...غسيل يبري الذمة ويكشف الغُمة ....
وأنا قمت بملء جركل بنزين لذلك (الجني )
ثم عدت به الى سيارته و أنا ميت ضحك على نفسي من ذلك الكابوس الذي تحول من جني الى مهرج 0
والعذر منكم في الإطالة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)