السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هـذي قصيده للشاعر والفارس المعروف بداح العنقري
واعذروني لأني ماجبت قصتها لانها طويله
لاكن زبده السالفه انه حبله وحده وراح لعبرهم ويوم خطبها قالت هذا
حضري وزين تصفيح ( معنا كلامها انه ماهوب ذاك الفروسيه )
وقالها قولي يالله انه يجي ذاك اليوم الي اوريك فيه فعلي
وجا ذاك اليوم وطلبو فزعته وقال مفزع لين تنخاني فلانه ثلاثين نخوه
وجته وقالت له العنقري يا رجالي انخاك عشر ويتبع العشر عشرين وذولي ثلاثين
وفزع معهم وماقصر وطلع شجاعته وفروسيه وذبح اكثر الفرسان وقال هالقصيده
والقصه اختصرتها وهي اطول من كذا بوااجد
وراك تزهد ياريش العين فينا
وتقول خيال القري زين تصفيح
والله لحد ياما غزينا جينا
وياما ركبناهن عصير مراويح
وياما غزيناهم وياماغزينا
وياما تقاسمنا حلال المصاليح
ويوم الفضول بحلتك شارعينا
والخيل باخوانك سواة الزنانيح
اذا انكسر رمحي جذبت السنينا
وخليت عنك الخيل صم مدابيح
وترا الظفر ماهوب للظاعنينا
مجسم بين الوجيه المفاليح
البدو والي بالقري ساكنينا
كلن عطاه الله من هبة الريح
والصدق عندك مير هيا عطينا
هيا عطينا الصدق يازينة الريح
هيا عطينا الصدق هيا عطينا
وان ماعطيتينيه والله لاصيح
والله لاصيح صيحه من غداله جنينا
والا خلوج ضيعوها السراريح
ولي صاحب...كما طلع تينا
عنهن جديد الثوب غادي تشاليح
صخف بلطف باعتدال بلينا
ولا مش مش البصره ولاهن تفافيح
ياعود ريحانا بجال البطينا
من وين ماهب الهوى بان له ريح