أنها الربوعة بلاد آل تليد وتقع جنوب عسير
و بما حباها الله من غطاء نباتي وارف و أشجار معمرة لا تكاد تنمو إلا بشرق أسيا و التي يكثر فيها برك المياه النقيه و العيون التي ? تنقطع طوال السنه
فبذالك كله يكثر بها المصطافين و نحن يا آهالي الربوعة نرحب بضيوفنا و لكن ..
الصورة تعبر عما أقول
وهنا قمنا بتنظيفه
بالرغم من وجود حاويات النظافه
و الأمر الثاني
النار يشبونها ثم يذهبون و? يبالون بما سوف يحصل
اتمنى ان الصورة واضح " فالعود يدخن وشكلهم كانوا متواجدين ليلة البارح "
وهذه
من يشوف النار نقطة حمراء
لمن لم يراها
نزلت عندها وصورتها
ومنهم من يوقد النار تحت الشجر
.
.
.
اتمنى عبر منتدى مكشات ان يصل هذا التقرير لمن له ضمير و مسولية تجاه بيئته و وطنه
واخيرا ? انسى صورة الكزز