ما شاء الله تقرير رائع وجميل
الله يسعدكم ويهنيكم
مرحبا بكم في منتديات مكشات |
مركز تحميل الصور | رادارات المناطق | |||||
تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية |
ما شاء الله تقرير رائع وجميل
الله يسعدكم ويهنيكم
ماشاء الله .. تقرير رائع مميز .. على أي خطوط سافرت ؟
وأخير منها ركعتين بالاسحار *** لا طاب نوم اللي حياته خسارة
.........بعد ذلك تم التوجه الى احد الملاحم لشراء بعض اللحم والدجاج ماسكه اليوم ان يكون الغداء شواء في حديقة الفندق.....صديقي التركي واللذي يعمل في هذا النزل ذو اريحية وخلق عالي اصر الا ان يقوم باشعال النار وتجهيز الموقد........حديقة الأوتيل.............صباح اليوم الثاني.......تظبيط القهوة.......بعد ذلك تم النزول الى الحديقة وتناول وجبة الفطور وبالأمكان تناولها في بلكونة الغرفة على طلبك........ببعد الفطور تم التجهز والخروج ليوم جديد واستكشاف أماكن جديدة ومنها الى معشوقية وهذا ما سوف اتحدث عنه في التقرير القادم......
اليوم السابع وبعد تناول وجبة الأفطار وارتشاف القهوة تم الذهاب الى منطقة معشوقية ورؤية الشلالات الرائعة والأستمتاع بالمناظر الخلابة..........,............................يلاحظ المطاعم منتشرة في منطقة الشلالات والجلسات على ضفاف النهر.....بعده تم التوجه الى كارتبيه ( الجبل الثلجي ) واخذ جولة سريعة ومشاهدة جميع معالمه..............المياه العذبة تنساب من كل مكان..............
.........من خلال هذه النافذه من احدى غرف الفندق تشاهد بحر مرمرة.....بعد ذلك تم النزول من الجبل والاستمتاع بالمناظر الخلابة والطبيعة الرائعة...........بعدها تم الرجوع الى الفندق واخذ قسط بسيط من الراحة ، ومن ثم الذهاب الى شاطئ بحيرة سبنجا والجلوس في احد الكفيهات وارتشاف الشاي والقهوة واخذ جولة بالمنطقة............من المواقف في سبنجا هي واثناء اخذ جولة في هذه المدينة الهادئة توقفت عند مجموعة من الأكراد لوجود مناسبة زواج وعند مشاهدتهم لي حضروا الى سيارتي واصروا الا ان انزل واشاركهم الفرح حينما علموا اني من مكة.....وهالشايب اصر علي الا البقاء فستأذنت منه ويالله سمح لي......وتوديع من هالطفل الصغير.....بعدها تم التوجه الى شاطئ البحيرة والاستمتاع بالغروب............ومن ثم تم التزود ببعض المؤن الغذائية والذهاب الى الفندق واليوم العشاء ماسكة على مظغوط في البلكونة ومن خلال الأطلالة الرائعة للبحيرة..........وبعد هذه العشوة وارتشاف الشاهي تم اختتام هذا اليوم الحافل للاستعداد ليوم جديد والى لقاء قريب...
في انتظارك يا البرق 4
ما شاء الله عليك أبدعت في سرد رحلتك الرائعة والتي عشنا
معك فيها بشرحك الواضح والصور الموثقة
الله يقوييك وأمتعتنا فعلا .
ماشاء الله على هذا التقرير
وبلاد العثمانيين تستأهل الزيارة
وأنا عن نفسي زرتها 3 مرات والجاية ان شاء الله شهر يونيو 2015
والله ونعم الشعب ونعم الأخلاق
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تقرير رائع جداالف شكر
اليوم الثامن وبعد الأستيقاظ من النوم وتناول وجبة الأفطار تم التوجه الى مدينة ازمت والجلوس على الشاطي الخاص ببحر مرمرة وكم كان جميلا كورنيش هذه المدينة والورود التي كانت تزينه ورائحتها الزكية ورؤية النحل وهي ترتشف من رحيق هذه الأزهار ...ما اجمل لحظات الإشراق بعد صلاة الفجر وانتظار الشمس حتى تطلع........قهوة الصباح..................تم التوجه الى مجمع ( ان سيتي ) لشحن شريحة البيانات وكذلك اخذ جولة سريعة بالمجمع..............ثم العودة الى الكورنيش والجلوس في احد المقاهي لأخذ كوب من الشاهي ............,..............
...............بعد ذلك تم الرجوع والتوجه الى معشوقية والتي تأسرك بالعودة اليها اكثر من مرة لقرب المسافة ولما تحويه من شلالات ومناظر طبيعية خلابة وتناول وجبة الغداء في احد المطاعم الموجودة بهذه المنطقة على ضفاف احد الأنهار...تم التوقف عند احد المحلات التجارية للتزود ببعض الفرافيش........شوفوا هالطير وين معشش فيه.....الجلوس بالقرب من احد انهار معشوقية للقهوة.......................شوفوا الأزهار وين نابته فيه...........
ومن ثم تم الرجوع الى سبنجة واخذ جولة في المنطقة وشراء بعض اللحم للعشاء وذلك من خلال الشواء في حديقة الفندقوأطلالتها الرائعة لنجاح التجربة الأولى بالشواء في حديقة الفندق وطعم اللحم اللذيذ .
.
.
.
.
.
.
.
.
.هالمزيونة مستغربة من هاللي يصورها
.
.
.
مهما اصف لكم شواطئ بحيرة سبنجا لن اوفيها حقها بالجمال والهدوء خصوصا في أوقات غروب الشمس
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
حقيقة كانت جولت هذا اليوم رائعة جدا وموفقة خصوصا ان المناطق التي زرتها كانت تتسم بالهدوء والراحة والاستقلاليةوتتعجب من بساطة وطيب اهل هذه المناطق ، بعد الانتهاء من تناول وجبة العشاء وشرب الشاهي تم الخلود الى النوم استعداد"ليوم جديد .استودعكم الله والى لقاء قريب...
الجزء الرابع..اليوم التاسع تم التوجه الى وادي سبنجا الرائع والذي يخترق الكثير من القرى الصغيرة والمنازل الريفية المترامية على اطرافه ويا لجمال تلك الحياة الريفية الرائعة وفرحة كل من يلتقيك ويفرح بأستضافتك وخصوصا اذا علم انك من مكة لتعلقهم الشديد بتلك الديار ومنياتهم لزيارة الديار المقدسة...........ما أروع الحياة الريفية...........وطيبة أهلها.....الطريق الموازي للنهر والمتعمق بالغابة........وما ادهشني هي تلك الجلسات التي على طول امتداد النهر والمصنوعة كراسيها وطاولاتها من اعواد الأشجار وبطريقة متقنة للغاية . حقيقة الوادي يستحق ان يجلس به جلسة طويلة وخصوصا لمن هم مجموعات والطبخ على ضفافه نظرا لطول مساره وتعمقه في داخل الغابات ............توقفت قليلا"ثم واصلت المسير باتجاه الغابة محذاة النهر.................المساجد منتشرة ولله الحمد في كل مكان......
وبعد هذه الجولة الرائعة وما تبعها من توقفات للقهوة والشاهي تم الرجوع الى مصب هذا الوادي وهي بحيرة سبنجا واخذ جولة بها ومن ثم التوجه الى مطعم منظرة واطلالته الساحرة على البحيرة من بعيد وتناول وجبة العشاء ثم العودة الى الفندق ......اطلالة من اعلى الجبل اثناء الذهاب لمطعم منظرة.................المنيوم الخاص بالمطعم الرائع....................لقطات من داخل المطعم.................بعد الانتهاء من تناول وجبة العشاء وشرب الشاهي تم التوجه للفندق للخلود للنوم والاستعداد ليوم جديد...
اليوم العاشر وبعد الاستيقاظ من النوم وتناول وجبة الإفطار تم تجهيز الشنط والأغراض للخروج من الفندق ومغادرة سبنجا والتوجه الى إسطنبول من خلال الطريق الدائري للقرن الذهبي والتوجه الى الفندق ( BC) والذي تم حجزه من خلال موقع بوكنق لمدة ثلاثة أيام وهو في الحقيقة فندق رائع وهو صغير وجديد وهو قريب من محطة عثمان بيك للمترو وخلف فندق رمادا ويعيبه عدم وجود مواقف تابعة للفندق مع العلم انه اثناء الحجز كان موجود اشعار بأنه يوجد مواقف في الفندق وبدون رسوم والشي الأخر وعند ذهابك للمترو الطريق يحتاج لبعض الجهد لارتفاعه وبمسافة حدود 250 متر وهذا ما يعيب إسطنبول لضيق الشوارع والمرتفعات والمنحدرات فيها ............الدخول الى إسطنبول عن طريق جسر البسفور.....الوصول الى الفندق قبل الظهر بينما الصورة تم التقاطها للفندق ليلا".....وكان في استقبالنا هؤلاء الموظفين حيث كانوا قمة في الأخلاق والتعامل الراقي و كانت إجراءات الدخول غاية في السهولة والسرعة عدا مشكلة موقف السيارة والتي الزمتهم ان يؤمنوه وتم اخذ قسط من الراحة ثم تم الاتصال بمكتب تأجير السيارة لتمديد فترة الاستئجار لمدة يومين إضافيين لتصبح عشرة أيام وكانت بيسر وسهولة من خلال الاتصال بهم من هاتف الفندق ......الغرفة من الداخل.......................طبعا الحجز كان بالفطور............ويقع الفندق خلف فندق رمادا.....وبالقرب من محطة المترو عثمان بيك......الأريحية ومد يد العون لموظفي الفندق عند الحاجة.....
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)