والله إن قصص مويمتى الله يزود بعمرها إنها تحش العمر حش
تقول عشنا بسكاكا الجوف أيام زمان أول وبيوتنا منول طين ولاشوارعن مرصوفه ولاليتاتن تضوى وسهود ومهود والله إن حياتنا حياة الوزاء مير ماشيه أمورنا ومتسلكتن أحوالنا وبزارين أنا ووخيي داجتن فينا خيل الشمال تقول أمويمتى إن أمها متوفيه وهى بزر بالست سنوات وتقول كان أبوى مولع بالصيد يظهر للمقناص لخدانن بعيده ويرجع بالحبارى والغزلان والصيد الوفير ويخلينا فى بويتنا أنا وأخوى أدون منى بسنه وماعندنا والى ولايوصى علينا أحد
وسبحان الله تقول اللى يحفظه الله ماعليه خلاف والله إن الله ناشرن علينا أمانه وطمانه ومسخرن لنا عجيزن حضريه رملا مالها والى تقوم على خدمتنا ورعايتنا ياسبحان الله تقول لها ولدن واحد إسمه نخيلان وحادرن للرياض يدور رزق الله وأبطى عليها ويقولون أنه مات
تقول وأم نخيلان مغير تحاضينى أنا وأخوى وتقول منول الحياه أمان موزى هالحين تقول أليامنها جت حزة الصفره جت تهكش تنادينا دوبهاا تمشى مسيكينه عجيزن قاضيه مير تبى الأجر بهاليتمان تقول لاسمعنا صوتها رحنا نتراكض مستانسين عليها ياعيشتن قشراا
وتقول لين معها غضارتن شايلتها فيه حليبة من حليب معيزاها مفورتها وحويره ومعها خبيزتن لافتها بشويلتها وجينا وجلسنا عندها وتقوم وتقسم الخبيزه بينى وبين أوخيي والله إنها تخلى القسمه الكبيره لى من الخبيزه تقول هقوتنها تدرى إنى ماأشبع وإنى أكل أكثر من أخوى وثمن صبتلى حليبه وقامت تصبلنا ليييين نرتوى
وماتخلينا لين ناكل الخبيزه كلها تقول الخبيزه منول يسمونها القرص وتجيبه والله أنه قرصن كبير يكفينا ويزود
وإذا خلصنا
قامت وأخذت جلمود الحطب
على قولت أمويمتى رزمة حطب كبيره وراحت للمجتوى وحطت غمرى الحطب فيه وشالت مثل الدرام فوقيه مخرم وحطته على الحطب عشان الدخنه تحتكر وتروح فوق عنا
ثم جت على حافة المجتوى وسحبت مثل الحبيييل عشان تفتح الصفيحه اللى تسكر المجتوى من فوق وثمن يتسرب الدخنه عنا
وقالت يالله ياعيالى يا حبايبى نامو
وأنا أبروح أحلب معيزاى واعلفهن وأرجعلكم مانى مطوله عانونى أبحر فيكم من بعيد لحدن يطلع تجيكم البساااره تاكلكم
وتقول علينا بردن يمصع الضلوع ووالله إنا ننام طول الليل مانحس به من الحطيب اللى شابته عندنا يدفينا
وتقول تجيبنى وتجيب وخيي بزارينن ضعوف وتسدحنا وتطبق ظهيرى على ظهير وخيي وتقول يالله ناموا وأنا أبروح وأجيكم أنوم عندكم وتقول سبحان الله يغشانا النوم ونرقد
تقول والله إنى أتوعى عليها على مواذين الصبح تفتح علينا الباب معها غويريها مفوحتن الحليبه وجايبتن القرص داهنته بزبيدة من زبد غنمهااثمن صحينا فيها يوم دخلت وتروح تعلى على السراج مخليته مقصرن بطرف المجلس تقول أول ننام بمجلس أبوى كبيييرلاأنه بطرف البيت
وتقول إذا قعدنا لين أخوى مغرقن نفسه من البيلان أمحق حياه فصخت ثويبه وقعدت تلوفحبه على النار لين ينشف ثم لبستهياه وتفطرنا وعينا من الله خير
قالت يالله قم وأنا جدتك أخذ الكراس وأنحر مدرستك وعطته نعيلاته طرفها منقطع وثويبه مسون به البول خرايط وشوارع وتلبسه عليه كوت وتضبه عليه عشان يدفا منول الحياه بسيطه قبل 64 سنه وإذا طلع لمدرسته قالت إمشى معى يانويره وتقول تاخذنى بيدها ونروح بيتها تحلب المعيزا وتحش البرسيم وأنا أحورف عندها بزرن مدرى عن شى
وعلى ذا الحال مع أم نخيلان الله يتغمدها بواسع رحمته وتقول إذا جاء وقت الغداء تقول مامن عيشتن تسوا الحياه مصلحه مير ربى مباركن بكل شى وكل شين له نسقه يعنى ( طعم ) تجينا ببويديه تقول والله ماأنساها فيها قطع لحيمات تذرى عليها أليامشت بشويلتها أنا أتخيلها وأنتم بعد تخيلوها وعيشوا الحدث معيه
وتقول تجلسنى أنا وأخويي وتناولنى وتناوله مرتن أنا قطيعه ومرتن أخوي قطيعه وتقول لاأخوى شبعت يقول إيه ياجديده ماأريد ثمن نشدتنى شبعتى تقول أقولها لا
قالت والله ياوليدى لو أذبحلس معيزاى كلهن ماتشبعين وتقول فى يدها قطيعة لحيمه وأكلتهااا ههههههه
وعلى ذا الحاال مع أم نخيلان الرملا اللى مالها والى
والله إنه مامر يوم عليه الان إلا أدعيلها وخواتى كذلك وأخوانى ونتصدق عنها وامى كذلك ونحنا مانعرفهاا سبحان الله اللى جندنا لها ونحنا ماعايشنااهاا ولكن لانها ربت مويمتنا بفتره من الزمن مانسينااهااااا
15 نوفمبر 2015 - 16:514 نوفمبر 2015 - 21:27
 |
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحاب نجد راعي شقراء
