....................
طاح الجدار
تمر سنين ويطيح جدار بيت الطين
وضاعت معه ذكريات وحنين
وتبدء رحلة جدار الأسمنت جفاف وأحساس ميت بالحياة ما يحس بحرارة صيف ولا برد شتاء..
جدار بجدار وغربة ديار ،،فلل تزهو من الخارج جمال،، ومن الداخل الله أعلم بالأحوال..
ماذا وماذا يازمان هُدت البنيان
تاريخ وماضي إنسان
بكاه من بكاه
والباقي غرد بذكراه
والان لا أحد هُناك
أصبح ملتقى قلم وورقه
مجرد خيال
كلمات وحروف
كان هناك جدار بيت الطين
..قوافي..