السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لغيز متواضع وزن الريشة
قدم اللازم وفزع وماقصر ***يمكن كرم زايد والاغباوه
المهم اصبح مقطع ومكسر *** وبعض الفزعات فيها شقاوه
هات المطلوب وتبصر***ولاتلين مع اللي بقلبه عداوه
مرحبا بكم في منتديات مكشات |
مركز تحميل الصور | رادارات المناطق | |||||
تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لغيز متواضع وزن الريشة
قدم اللازم وفزع وماقصر ***يمكن كرم زايد والاغباوه
المهم اصبح مقطع ومكسر *** وبعض الفزعات فيها شقاوه
هات المطلوب وتبصر***ولاتلين مع اللي بقلبه عداوه
صح لسانك مبدعنا ابومعاذ
محاوله مضلعه
قصه معشي الذيب / واختلفت فيها الرويات وتعددت
معشي الذيب /// هو مكازي بن دغيم بن عبدالله بن سعيد والسعيد من العليان والعليان احد فخوذ الدغيرات من عبده من شمر واخواله من البلاز من عنزه
نشاء مكازي بن سعيد في بيت والده دغيم وتربى على الكرم والشجاعه وكان دغيم زعيم عشيرة الدغيرات رجلاً مشهور بالكرم والشجاعه حتى ضرب به المثل في كل مكان:
كان مكازي بن سعيد قاطناً على الشعبه المنطقه المعروفه شمال السعوديه//وفي ليلة من احدى اليالي سمع عواء ذئب جائع( يقنب) يعوي عواء الاستنجاد لعجزه عن الحصول على فريسه حيث كانت الكلاب تصده عن الهجوم على قطيع الغنم.. فسأل مكازي خادمه لماذا لا يغير الذئب على الغنم؟ فقال خادمه انه كبير بالسن والكلاب تتصدى له.
فقال مكازي للخادم خذ له خروفاً واربطه له فقانم وفعل ذلك وربط الخروف للذئب ثم انصرف الخادم مع مكازي تاركين الذئب مع وليمته في ضيافه نادره، وهجم الذئب على الخروف وأكله.
فلما انبلج نور الصباح جاءت بنتا مكازي وسألتا الخادم أين الحبل؟ فقال امرني عمي مكازي ان اربط خروفاً للذئب فقالتا اذهب بنا الى مكان الخروف الذي ربطته فذهبتا وشاهدتا ماحدث فأنتشرت القصه ولقب مكازي منذ ذلك اليوم باللقب الشهير( معشي الذيب) وبنتاه اللتان ذهبتا احدهما اسمها (جوزاء والاخر وضحى ) لأن الحبل الذي سألتا عنه هو الحبل الذي يجلبن فيه الحطب وكان مكازي لايريد ان يعلم احد.. ولكن البنات عندما سألنا عن احبل ابلغهم الخادم وانتشرت القصه الى ان وصلت الى محمد العبدالله الرشيد أمير حائل وسأل مكازي عن القصه فاخبره انها حدثت فعلاً وانه لم يكن يتوقع ان تصل الحكايه الى مسامع الامير محمد بن رشيد فقال ابن رشيد : انك يامكازي اطيب حيث بلغ بك الكرم ان تقدم الخروف الى الذئاب وقد انتشرت القصه عند قبيلة شمر وغيرها من القبائل ولقب بعد ذلك بـ(معشي الذيب)
وتمضي الايام ويتذكر ابنه شباط ابن مكازي الحادثه بعد ان شاهد ذئباً فيقول:
ياذيب مانستاهله منك ياذيب
افعالنا ياذيب نبي الجزابه
ابوي عشا أبوك بالوقت ياذيب
في ليلة غدرا مظل السحابه
يوم العفون مطولين المشاعيب
وكل يصيح ويستديرن كلابه
طيب مبدعنا
اتق شر من احسنت اليه
بينما اعرابي يرعى بغنمه في احد البوادي عثر على جرو صغير فأخذه
ليربيه ظنـًا منه بأنه جرو كلب قام هذا الراعي بالاعتناء بالجرو افضل عناية
وخصص افضل نعاجه ليطعمه من حليبها حتى اصبحت تلك النعجة
بمثابة الام الحنون لذلك الجرو مرت الشهور والجرو يلقى افضل انواع
العناية والاهتمام بلغ هذا الجرو عدة شهور من عمره حتى اصبح قوي البنيه
وفي ذات صباح ,, قام الراعي كعادته ليرعى غنمه فانصدم من هول
ما شاهده في حضيرة الاغنام وجد ذلك الجرو وقد قام بذبح تلك النعجة
التي هي بمثابة امه حيث قام بقطع راسها والنهش من لحمها
عندها عرف الراعي بأن ذلك الجرو انما هو جرو ذئب وليس كلب
ماهي من عادتي ارمع باللغز اكثر من ثلاث رمعات لكي أتيح الفرصه للغير
ولكن اللغز شايق ويطلب حرش ههههه
وشرايك بقصة الاعربي والضبع وكان يسمى عند العرب بام عامر
و هي أن قوماً خرجوا إلى الصيد ، و بينما هم في عرض الصحراء إذ خرجت عليهم ضبع ، فطاردوها فهربت منهم حتى دخلت إلى خباء أعرابي
فخرج إليهم الأعرابي وقال: ما شأنكم؟ فقالوا: صيدنا وطريدتنا ، فقال: كلا والذي نفسي بيده لا تصلون اليها ما ثبت سيفي بيدي ، ومن أخلاق العرب أنهم إذا استجار بهم أحد لا يخذلونه ، فرجع الصيادون وتركوه
فقام الأعرابي الى شاة عنده فحلبها و قربه إلى الضبع و قرب إليها إناء ماء فأقبلت تشرب مرة من هذا ومرة من ذاك حتى ارتوت واستراحت وعادت لها الحياة و نامت
فبينما الأعرابي نائم في جوف الليل إذ وثبت عليه فبقرت بطنه وشربت دمه واكلت لحمه ثم تركته
فجاء ابن عم له يزوره في الصباح و إذ به مجندل وقد بُقر بطنه و أُكِل قلبه فالتفت إلى موضع الضبع فلم يرها فقال: هي التي أجارها بالأمس ، فأخذ قوسه وكنانته وتبعها
فلم يزل يبحث عنها حتى أدركها فقتلها ثم بكى على ابن عمه عند جثتها وانشأ يقول:
ومن يصنع المعروف في غير أهله....................يلاقي ما لاقى مجير أم عامر
مركز تحميل الصور[/URL]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)