ألاقيك بأكثر اغنيه حبها قلبي , ألاقيك برضا الصبح
ألاقيك مني وفيني
مرحبا بكم في منتديات مكشات |
مركز تحميل الصور | رادارات المناطق | |||||
تنبيه : منتديات مكشات تمنع عرض أو طلب الأسلحة أو الذخائر بكافة أنواعها ، كما تمنع طرح مواضيع عن أي أسلحة عسكرية |
ألاقيك بأكثر اغنيه حبها قلبي , ألاقيك برضا الصبح
ألاقيك مني وفيني
تفرحًني غـــيمه
إبتسم فالعالم يحتاج إبتسامتك 💜
(( ولأن الله يديم نعم الحامدين .. الحمدلله من قاع الأرض حتى عرشه في السماء ))
أحب الكلمات العشوائية اللي مالها وقت مناسب كذا تنقال وننبسط من جمالها
( يستحق أن يستوطن أعماقي من يجعلني أشعر بأن خاطري فوق كل شيء )
* .. وأنا أقرأ لك أتخيلك وأنت تكتب , أرى وجهك , إبتسامتك, جلستك وحركه يديك ..
أكتب لي دوماً .. ولو قليلاً
لكن دوماً..
اللهم إنًا نسألك أن نكون أشخاصاً طيبين , مبادرين , ثابتين في كل خطوة نخطوها
ونسألك عُمق الأثر .
(قُلْ للمَليحَةِ في الخِمارِ الأسودِ -- ماذا فَعَلتِ بِزاهِدٍ مُتَعبِّدِ )
قائل هذه الأبيات هو مسكين الدرامي شاعر من القرن الثاني الهجري اشتهر بشعره في الغزل والهجاء وقيل اسمه ربيعة بن عامر ..
القصة هي أنه قدم تاجر من العراق يحمل خُمرا (ما يغطى به الوجه)فباع جميع الألوان ماعدا اللون الاسود فشكى الى صديقه الشاعر مسكين الدرامي فصاغ الدرامي ثلاثة أبيات وقال لصديقه ابحث عمن يغنيها وقيل غناها سريح وسنان
قل للمليحة في الخمار الاسود ماذا فعلت بناسك متعبد
قد كان شمر للصلاة ثيابه حتى وقفت له بباب المسجد
فسلبت منه دينه ويقينه وتركته في حيرة لا يهتدي
ردي عليه صلاته وصيامه لا تقتليه بحق دين محمد
شاع الخبر في المدينة بان الشاعر الدرامي رجع عن تنسكه وزهده وعشق صاحبة الخمار الاسود فلم تبقى مليحة الا اشترت من التاجر خمارا أسودا لها
يقال انه منذ ذلك التاريخ الى وقتنا الحاضر والنساء يرتدين أغطية الراس السوداء ولم يقتصر هذا على نساء المدينة وحده بل قلدهن النساء في العالمين العربي والإسلامي .
فإذا حضرت توحدت بك نظرتي
وإذا رحلت ففي الجِهات مُفرَقَه .
بعض الأشخاص يتمثلون بـــ (( برداً وسلاماً على قلبي ))
....ثم مشيت إليك عبر أغنيه لم تكن بيننا طُرقات أو شوارع
(( أجمل الرسائل تلك التي تُكتب ليلاً , وتُقرأ بنصف عين صباحاً ))
** وكم أُحب تلك الصدفه التي جمعتني بك .. **
لا تقف كثيراً على الأطلال خاصّة إذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها، وابحث عن صوت عصفورٍ يتسلّل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)