وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هلا ومليون هلا
هلا بالغاااااالي
مشتااااااقين
شرفتنا بقدومك
تبطي وتدخل دخول ملكي
كفوووووووو كفوووووووو كفوووووو
لله درك وصح لسانك ملايين
نعم
قمحه ولا شعيره
واليكم مابنيت عليه اللغز منقول
الأصل في هذه المقولة يعود إلى عهد الفراعنة، عندما كانت الطرق متواضعة في تحديد جنس المولود القادم. حيث كانت السيدة الحامل تعرف نوع جنينها من القمح والشعير. وذلك عبر أخذ شيء من بول الحامل كرمكم الله ووضعه في وعائين، بحيث يُزرع في وعاء قمح وفي الآخر شعير.
فإن نبت القمح أولًا فإن المولود القادم أنثى، أما إن نبت الشعير أولًا، فالمولود القادم ذكر! والغريب في الأمر أنه وبعد إجراء دراسات مختلفة على مدى فاعلية هذه الطريقة في تحديد جنس الجنين، تبيَّن أنها ناجحة بنسبة قاربت التمام!
ولعل الفراعنة كانوا يرغبون غالبًا في سماع إجابة: “شعيرة” عند طرح السؤال: “قمحة ولا شعيرة”، على عكس ما هو رائجٌ هذه الأيام من تفضيل أن تكون الإجابة: “قمحة”!
لعل سبب احتلاف المعايير بين الفراعنه والعرب
انهم كانوا يريدون المولود ذكر
اما العرب فاخذوه من زاوية ان القمح هوزاد للاوادم وفيه يتقوون اما الشعير فانه للحيوانات فيكون رمز للراداء