هل تعلم لماذا نرى البرق في اشكال والوان مختلفة

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


يعتمد ظهور البرق على ظروف الغلاف الجوي
( غبار - رطوبة - ضباب - حرارة وغيرها)

وبسببه يمكن أن يظهر بألوان مختلفة
عند اصطدام شيء ما أو الأرض ، يكون البرق عادة أحمر أو برتقالي اللون
اللون الأكثر شيوعًا هو اللون الأبيض
ولكن يمكن أن تظهر صواعق البرق أيضًا باللون الأزرق والأصفر والبنفسجي وحتى الأخضر

يعتبر الغلاف الجوي عاملاً رئيسياً
في تحديد لون البرق
وكذلك البيئة ودرجة الحرارة


كلما ارتفعت درجة الحرارة (يمكن أن تصل إلى 50000 درجة فهرنهايت)
كلما اقتربت من نهاية طيف الألوان

قالت مارغريت وولف هانجرفورد:
“الجمال في عين الناظر”
وهذا ينطبق أيضاً على جمال البرق لأن المسافة بين البرق والمشاهد تغير تصور اللون

وذلك لأن أشعة البرق يمكن أن تنتشر أثناء السفر بسبب جزيئات الغبار في الهواء
وكذلك تكوين الهواء ، وتغيير كيفية ظهور الصواعق للمشاهد. توفر ألوان البرق المختلفة أيضاً معلومات حول العاصفة الرعدية والظروف الجوية
تعتبر جميع أنواع البرق خطرة
ولكن ليس بنفس الدرجة

على سبيل المثال ، اللون الأكثر شيوعاً هو اللون الأبيض
ولكنه أيضاً الأكثر سخونة
وهي تشير إلى تركيزات منخفضة من الرطوبة في الغلاف الجوي.


الصواعق الصفراء أقل شيوعاً
لكنها تميل إلى أن تكون أكثر برودة من البقية
وتشير إلى عاصفة رعدية جافة
وكميات عالية من الغبار


وغالباً ما يكون البرق الأرجواني والأزرق مصحوباً بالمطر والبرد
وغيرها من الترسبات


يوجد أيضاً برق أخضر
ولكن يصعب على الشخص رؤيته
لأنه مخفي داخل السحابة
الدليل الفوتوغرافي الوحيد لهذه الظاهرة حدث في تشيلي.


نظراً لأن البرق الأزرق يمكن أن ينتقل بسرعة ويضرب في أي وقت
فإنه يعتبر الأكثر خطورة.