خالد الوقيت
04/10/2007, 06:08 AM
احبابي اعضاء منتدى مكشات تحية ملؤها التقدير والأحترام ..
يطيب لي أن أسجل أول مشاركة شعرية باسمي الصريح والتي آمل أن تنال على إعجابكم .
وسبب القصيدة أني خرجت من الدوام قبل عامين يوم الأربعاء وكان الجو ماطراً وكنت مشغولا في الخميس والجمعة فرأيت أمامي جيب شاص ومعه الطير والفرش بالحوض فتبعتهم حتى خرجوا من الديرة ورجعت وبنفسي المقناص فكتبت هالقصيدة :
انا اليا من شفت طرادة الصيد
على الجيوب محمّلين العفوشي
أجرّ من بين الحنايا تناهيد
وأحسّ راسي بالهواجس يدوشي
ودي بخوتهم ولو راحوا ابعيد
انا غرامي في مخاوى الطروشي
لو لامني بعض الرجال المقاريد
أهل النميم مثلّمين العروشي
ناسٍ تبدّي في قفا الناس ... وتعيد
تدور من كثر الهذاريم بوشي
وانا احمد الله ماعليّه مناقيد
الجيب جيبي والدراهم قروشي
ولا عِلْتْ بالدنيا على زيد وعبيد
مغنيني الله عن خطاة الدحوشي
عذروبي اللي اعترف به هوى البيد
هذا الذي لاطراف جاشي ينوشي
لا هام غيري بالبني المناهيد
هيف الخصاير ضافيات الرموشي
فانا هيامي وسط هاك الجراهيد
من حرة عويرض الى ام الحنوشي
مداهلٍ لو هي وعور وتناكيد
ناطى بها سود الحصا والفروشي
إلاّ انْ حبـــّه داخل القلب ويزيد
حيثه مساريح الظبا والوحوشي
اسلى بها لاجيتها باوّل العيد
مع رفقةٍ للصيد مثلي عطوشي
اهل المودّه ... صادقين المواعيد
ما فيهم اللي لاختلفنا يهوشي
لو جيت أحسّبها سنينٍ سراميد
وانا عليها آسوق غرّ الجيوشي
ناخذ عليها بالخرامس تراديد
ونرمي بها فوق القفوش القفوشي
آثارنا في خدّها والمطاريد
مثل الوشوم الثابته ... والنقوشي
واختامها ياجِعْلها للرواعيد
وعسى عليها ما تكف الرشوشي
يطيب لي أن أسجل أول مشاركة شعرية باسمي الصريح والتي آمل أن تنال على إعجابكم .
وسبب القصيدة أني خرجت من الدوام قبل عامين يوم الأربعاء وكان الجو ماطراً وكنت مشغولا في الخميس والجمعة فرأيت أمامي جيب شاص ومعه الطير والفرش بالحوض فتبعتهم حتى خرجوا من الديرة ورجعت وبنفسي المقناص فكتبت هالقصيدة :
انا اليا من شفت طرادة الصيد
على الجيوب محمّلين العفوشي
أجرّ من بين الحنايا تناهيد
وأحسّ راسي بالهواجس يدوشي
ودي بخوتهم ولو راحوا ابعيد
انا غرامي في مخاوى الطروشي
لو لامني بعض الرجال المقاريد
أهل النميم مثلّمين العروشي
ناسٍ تبدّي في قفا الناس ... وتعيد
تدور من كثر الهذاريم بوشي
وانا احمد الله ماعليّه مناقيد
الجيب جيبي والدراهم قروشي
ولا عِلْتْ بالدنيا على زيد وعبيد
مغنيني الله عن خطاة الدحوشي
عذروبي اللي اعترف به هوى البيد
هذا الذي لاطراف جاشي ينوشي
لا هام غيري بالبني المناهيد
هيف الخصاير ضافيات الرموشي
فانا هيامي وسط هاك الجراهيد
من حرة عويرض الى ام الحنوشي
مداهلٍ لو هي وعور وتناكيد
ناطى بها سود الحصا والفروشي
إلاّ انْ حبـــّه داخل القلب ويزيد
حيثه مساريح الظبا والوحوشي
اسلى بها لاجيتها باوّل العيد
مع رفقةٍ للصيد مثلي عطوشي
اهل المودّه ... صادقين المواعيد
ما فيهم اللي لاختلفنا يهوشي
لو جيت أحسّبها سنينٍ سراميد
وانا عليها آسوق غرّ الجيوشي
ناخذ عليها بالخرامس تراديد
ونرمي بها فوق القفوش القفوشي
آثارنا في خدّها والمطاريد
مثل الوشوم الثابته ... والنقوشي
واختامها ياجِعْلها للرواعيد
وعسى عليها ما تكف الرشوشي