خالد الوقيت
28/11/2007, 07:15 AM
يا بوحمود النايفات الطويلات .
مدهال من مثلي ومثلك معنى
مدهال راعين القلوب الشقيات
اللي مع الذكرى القديمه تحنّا
ناسٍ لهم غربي مداخيل سجّات
فيها اقطفوا من كل ميناس فنّا
والى اذكروها هلّت العين عبرات
والقلب من بين المعالي قونّا
هيهات ترجع ياابيض الوجه هيهات
دونه لواميع السراب تثنّى
طرفي لذكراها قضى الليل مابات
يسهر يناجي طيفهاويتمنى
سهر يناجي طيف هاك الخيالات
اللي اذبحنّا بالهوىواسحرنّا
ايامنا فيهن تقافنْ عجلات
مثل الخيول مكاظمات الأعنّا
غرب المعظّم ..يم هاك القرارات
والأريل الكشاف ..للغرب عنّا
مع رفقةٍ ن كاسبين الجمالات
عرفٍ وبخصٍ ..ثم هيلٍ وبِنّا
واليوم تاخذني من الهم زوغات
وتاتيني الأفكار ..منّاومنّا
جالس واقلّب من عنا الوقت صفحات
مع كل صفحه اشتكي واتعنّى
شفت الليالي كيف صارن عجيبات
واوّل يدورنْ بس ...مايزملنّا
اوّل نحسب انّه سحايبْ خفيفات
نرجي مطرهنْ وانْ هفنْ ماازعلنّا
واليوم خطّنْ في سمانا علامات
والظاهر المقصود فيهنْ حنّا
من لاقرا غرّ المعاني والآيات
تقول في دنياه صعب ايتهنّى
وقفت اطالعهنْ ..دقايق وساعات
لما تبيّنْ غيبهنْ وانجلنّا
واثر الحقايق واضحاتٍ جليّات
ادنى نظر ينبيك عن غيبهنّا
سفينة الدنيا تجوز المحيطات
وحنّا بوسطه نحسبنّه وطنّا
لو شنّت الدنيا على الشيخ غارات
ماغرته ..لو فوقه الصوت غنّا
حيثه عرف موّالها بالبدايات
واليو ساكن خافقه مطمئنّا
لو كان لعقول التجارب اعارات
ولاّ الفتى ينظر بعين المسنّا
اظن ماناطى على الجمر مرّات
ولا نعطي التقدير للي غبنّا
والطِّفّي اللي يعتبرنا محطات
نصدف عنه لو قال فيناوثنّى
وراع الوفا نجزيه ودّه مودّات
ونعوّضه ..يوم الوجيه اخدعنّا
وان كان في قلبه ملامه وشرهات
ناتيه بالأعذار لو هو تجنّا
مادام له بالقلب سابق معزّات
نسأل عنه ونجيه لو غاب عنّا
شنهي حلاة العمر دون الرفاقات
خطرٍ على اللي يعتزلهم يجنّا
خصٍ رفيقٍ عاش وياي فترات
ووقف معي يوم النوايب عصنّا
هذاك قلبي له حدايق وجنّات
مهما يسوّي بالحشا مستكنّا
هذي سوالف سقتها بالعبارات
لولاك ماغنيت موالهنّا
واسلم عدد برقٍ سرى فيه ومضات
لاشافها المولع سواتك تهنّا
مدهال من مثلي ومثلك معنى
مدهال راعين القلوب الشقيات
اللي مع الذكرى القديمه تحنّا
ناسٍ لهم غربي مداخيل سجّات
فيها اقطفوا من كل ميناس فنّا
والى اذكروها هلّت العين عبرات
والقلب من بين المعالي قونّا
هيهات ترجع ياابيض الوجه هيهات
دونه لواميع السراب تثنّى
طرفي لذكراها قضى الليل مابات
يسهر يناجي طيفهاويتمنى
سهر يناجي طيف هاك الخيالات
اللي اذبحنّا بالهوىواسحرنّا
ايامنا فيهن تقافنْ عجلات
مثل الخيول مكاظمات الأعنّا
غرب المعظّم ..يم هاك القرارات
والأريل الكشاف ..للغرب عنّا
مع رفقةٍ ن كاسبين الجمالات
عرفٍ وبخصٍ ..ثم هيلٍ وبِنّا
واليوم تاخذني من الهم زوغات
وتاتيني الأفكار ..منّاومنّا
جالس واقلّب من عنا الوقت صفحات
مع كل صفحه اشتكي واتعنّى
شفت الليالي كيف صارن عجيبات
واوّل يدورنْ بس ...مايزملنّا
اوّل نحسب انّه سحايبْ خفيفات
نرجي مطرهنْ وانْ هفنْ ماازعلنّا
واليوم خطّنْ في سمانا علامات
والظاهر المقصود فيهنْ حنّا
من لاقرا غرّ المعاني والآيات
تقول في دنياه صعب ايتهنّى
وقفت اطالعهنْ ..دقايق وساعات
لما تبيّنْ غيبهنْ وانجلنّا
واثر الحقايق واضحاتٍ جليّات
ادنى نظر ينبيك عن غيبهنّا
سفينة الدنيا تجوز المحيطات
وحنّا بوسطه نحسبنّه وطنّا
لو شنّت الدنيا على الشيخ غارات
ماغرته ..لو فوقه الصوت غنّا
حيثه عرف موّالها بالبدايات
واليو ساكن خافقه مطمئنّا
لو كان لعقول التجارب اعارات
ولاّ الفتى ينظر بعين المسنّا
اظن ماناطى على الجمر مرّات
ولا نعطي التقدير للي غبنّا
والطِّفّي اللي يعتبرنا محطات
نصدف عنه لو قال فيناوثنّى
وراع الوفا نجزيه ودّه مودّات
ونعوّضه ..يوم الوجيه اخدعنّا
وان كان في قلبه ملامه وشرهات
ناتيه بالأعذار لو هو تجنّا
مادام له بالقلب سابق معزّات
نسأل عنه ونجيه لو غاب عنّا
شنهي حلاة العمر دون الرفاقات
خطرٍ على اللي يعتزلهم يجنّا
خصٍ رفيقٍ عاش وياي فترات
ووقف معي يوم النوايب عصنّا
هذاك قلبي له حدايق وجنّات
مهما يسوّي بالحشا مستكنّا
هذي سوالف سقتها بالعبارات
لولاك ماغنيت موالهنّا
واسلم عدد برقٍ سرى فيه ومضات
لاشافها المولع سواتك تهنّا