برق جده
15/12/2007, 11:29 PM
الأسباب التي أدت إلى استقرار الأجواء على السعودية بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى تعود إلى سيطرة منطقة من الضغط المرتفع أو ما يسمى المرتفع الجوي بلغت إلى حد ما (1016) على معظم مناطق السعودية ما تسبب في عدم تعمق منخفض البحر الأحمر أو ما يعرف بمنخفض السودان نواحي الأجزاء الغربية والجنوبية الغربية من السعودية وأيضا انحراف منخفضات البحر المتوسط نواحي الشمال والشمال الشرقي والسبب أيضا يعود بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى إلى منطقة ضغط مرتفع سيطرت على مصر والأجزاء الشمالية والشمالية الغربية من مصر.
سيطرة المرتفعات الجوية حول الجزيرة العربية شرقا وغربا وشمالا صاحبتها قلة في الرطوبة في طبقات الجو 850 مليبارا, 700 مليبار, و500 مليبار مع سيطرة الرياح الشمالية والشمالية الغربية والشمالية الشرقية على الرياح الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية المغذية للجزيرة العربية بالرطوبه
مرتفع قوي 1036
تمركز مرتفع جوي بلغت قيم الضغط فيه نحو (1036) وقد تصل إلى (1040) شمال شرق منطقة الشرق الأوسط وتحديدا في سيبيريا هذا المرتفع بعد مشيئة الله سبحانه ساعد على هبوب رياح شمالية وشماليه شرقية باردة وصل تأثيرها للسعودية باستقرار تام على جميع المناطق خلال الأيام الماضية نظرا لوجود مرتفعات أخرى مساعده على ذلك أهمها منطقة الضغط المرتفع على مصر التي حولت مسارات منخفضات البحر المتوسط عن السعودية لتتجه شمالا وشمال شرق.
وتشير آخر التقارير والمتابعات اليومية للمرتفع الجوي إلى أن المرتفع السيبيري سيكون مداه طويلا خلال الفترة المقبلة من حيث برودة الأجواء شمالا نواحي تركيا وشمال غرب إيران أما عن تأثيره في السعودية خلال الشتاء المقبل فلا يزال الوقت مبكرا لكثرة العوامل المحيطة بكل منطقة من مناطق العالم.
سيطرة المرتفعات الجوية حول الجزيرة العربية شرقا وغربا وشمالا صاحبتها قلة في الرطوبة في طبقات الجو 850 مليبارا, 700 مليبار, و500 مليبار مع سيطرة الرياح الشمالية والشمالية الغربية والشمالية الشرقية على الرياح الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية المغذية للجزيرة العربية بالرطوبه
مرتفع قوي 1036
تمركز مرتفع جوي بلغت قيم الضغط فيه نحو (1036) وقد تصل إلى (1040) شمال شرق منطقة الشرق الأوسط وتحديدا في سيبيريا هذا المرتفع بعد مشيئة الله سبحانه ساعد على هبوب رياح شمالية وشماليه شرقية باردة وصل تأثيرها للسعودية باستقرار تام على جميع المناطق خلال الأيام الماضية نظرا لوجود مرتفعات أخرى مساعده على ذلك أهمها منطقة الضغط المرتفع على مصر التي حولت مسارات منخفضات البحر المتوسط عن السعودية لتتجه شمالا وشمال شرق.
وتشير آخر التقارير والمتابعات اليومية للمرتفع الجوي إلى أن المرتفع السيبيري سيكون مداه طويلا خلال الفترة المقبلة من حيث برودة الأجواء شمالا نواحي تركيا وشمال غرب إيران أما عن تأثيره في السعودية خلال الشتاء المقبل فلا يزال الوقت مبكرا لكثرة العوامل المحيطة بكل منطقة من مناطق العالم.