ابن الصحراء
19/09/2003, 07:58 PM
من قصيدة طويلة في وصف المجاهيم اخترنا ما يلي :
للشاعر محسن حمود العتيبي .
يقولون يا عاشق تكلم عن المعشوق = ومنهي سعيدة حظ ودك تصادقها
وأنا ما عشقت من الأوادم ولا مخلوق = ولا همّني شوف البلاد وفنادقها
أنا أحب شوف البر ومولّعٍ فالنُوق = وأنا شف بالي فالمجاهيم واعشقها
أنا عاشقٍ للنُوق ماهو لزاهي الطوق= عسى لايمي كبده على الجمر يحرقها
ليا حوّلت في فيضةٍ حفّها الرقروق = تكاسر على المقهور محدٍ يصافقها
فياضٍ عذية عشبها تله الزملوق= بعيد المشارب والغنم ما ترافقها
ثمانين كيلو كان فيها وعَر وعروق= قياسٍ لشدّتها وعشرين لحقها
مجاهيم فيها وحده كنها الغرنوق= رباعٍ ردوم محيوله ما نسوّقها
بنات الفحل ومسلسله مالحقهن عوق = من الفاطر اللي قلت سبحان خالقها
ليا ناحرت لي كن بيت الشعر مفتوق= وسيعٍ نحرها والقلايد تعلّقها
سناد الغوارب والشحم شالته مفهوق= طويله بقامتها طويلٍ معنقها
حداد الوجيه اللي عليها الأذاني فوق = عليها من أبو غدران وصفة تناسقها
ليا جيت فايمنها تشوف العلامة ذوق = عليها ثلاثة من الشهر معء مطارقها
زمانٍ مضى يوم ان عود القنا زاروق = رعينا بها الأقفار محدٍ يضايقها
رعينا بها مع ضف قطعان برقا وروق = نبات الحيا من حيث ما لاح بارقها
للشاعر محسن حمود العتيبي .
يقولون يا عاشق تكلم عن المعشوق = ومنهي سعيدة حظ ودك تصادقها
وأنا ما عشقت من الأوادم ولا مخلوق = ولا همّني شوف البلاد وفنادقها
أنا أحب شوف البر ومولّعٍ فالنُوق = وأنا شف بالي فالمجاهيم واعشقها
أنا عاشقٍ للنُوق ماهو لزاهي الطوق= عسى لايمي كبده على الجمر يحرقها
ليا حوّلت في فيضةٍ حفّها الرقروق = تكاسر على المقهور محدٍ يصافقها
فياضٍ عذية عشبها تله الزملوق= بعيد المشارب والغنم ما ترافقها
ثمانين كيلو كان فيها وعَر وعروق= قياسٍ لشدّتها وعشرين لحقها
مجاهيم فيها وحده كنها الغرنوق= رباعٍ ردوم محيوله ما نسوّقها
بنات الفحل ومسلسله مالحقهن عوق = من الفاطر اللي قلت سبحان خالقها
ليا ناحرت لي كن بيت الشعر مفتوق= وسيعٍ نحرها والقلايد تعلّقها
سناد الغوارب والشحم شالته مفهوق= طويله بقامتها طويلٍ معنقها
حداد الوجيه اللي عليها الأذاني فوق = عليها من أبو غدران وصفة تناسقها
ليا جيت فايمنها تشوف العلامة ذوق = عليها ثلاثة من الشهر معء مطارقها
زمانٍ مضى يوم ان عود القنا زاروق = رعينا بها الأقفار محدٍ يضايقها
رعينا بها مع ضف قطعان برقا وروق = نبات الحيا من حيث ما لاح بارقها