عاشوراء يوم الجمعة القادم 18/1/2008

[صائد الفوائد]

جاءتني رسالة من جوال زاد التابع للشيخ محمد بن صالح المنجد هذا نصها:
( بناء على رؤية هلال ذي الحجة مساء الثلاثاء يكون يوم أمس الأربعاء هو الأول من محرم ، وقد تراءى بعض المسلمين هلال محرم مساء الثلاثاء فرآه ثلاثة على الأقل في الغاط والوشم وهذا مما يرد على من شكك في صحة دخول ذي الحجة وبناء على ما تقدم فإن تاسوعا يوم الخميس وعاشوراء يوم الجمعة من الأسبوع المقبل ).

يوم تاسوعا : يوم الخميس 17/1/2008
يوم عاشورا: يوم الجمعة 18/1/2008

وأحث نفسي وإياكم باستثمار واغتنام مواسم الخير وصيام عاشوراء
محبكم أبو محمد - الرياض

[البعد البؤري]

للأسف صرنا مضحكة للعالم جميع الجرائد هذا اليوم الخميس وضعته غرة محرم

والأدهى من ذلك والأمر أن موقع العربية عرض تاريخ أمس 31 ذي الحجة

[رسلان]

لم نصر مضحكة بل هم كذلك فديننا واضح المعالم وأوراقهم التي طبعت منذ أشهر وربما سنوات هي الأضحوكة !!

[البعد البؤري]

لم نصر مضحكة بل هم كذلك فديننا واضح المعالم وأوراقهم التي طبعت منذ أشهر وربما سنوات هي الأضحوكة !!

شكرا لك أخي رسلان وحقيقة أنا من المعجبين جدا بفنك التصويري فصورك جدا رائغة

ثم إن الدين الإسلامي لا يختلف مع العلم بل العلم يؤيدة ووهو يؤيد العلم بل ويصنع أهله العجائب التي تبهر العالم فنحتاج أخي لفهم سليم للدين وتطبيقه الصحيح

أما ما يتخذ هنا من نبذ العلم والاستهتاربهم .

والدليل على ذلك أي على الفهم السقيم يأتيك شخص عندما يرى الفن الإبداعي لديك في التصوير ويقول لك هذا حرام وأنت مرتكب لكبيرة من الكبائر والسبب هو فهمه الأعوج

وكلامي هذا ينطبق تماما قبل عدة سنوات حيث احتسب بعض الناس على مسح الصور من على علب التموينات في البقالات التجارية

تقبل شكري وتقديري

[الصلبوخي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير اخي الكريم ابومحمد

نسأل الله ان يتقبل منا ومنكم

وان يوفقنا واياكم لكل خير

دمت في حفظ الباري يالغالي

[رسلان]

بارك الله فيكم أخي قوس الرحمة وأنا معك تماماً ولكني أتعجب من اعتمادهم الكامل على العلم مع قصوره الحالي والأخطاء والنظريات التي تفند ويظهر غيرها كل فترة ومع هذا فإنهم يرون العصمة في الحسابات الحالية ويلغون أو يتانسون حقيقة المشاهدة والنعمة التي من الله علينا وهي البصر لاسيما وقد دعمت بشرع وبأدلة صحيحة صريحة ثم لايترددون في التشكيك أو التهوين لهذه الحقيقة !!
ديننا قائم على المحجة البيضاء وعلى الرأي الذي لايحتمل قولان ... صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته ...
فكيف إن رأوه عشرة أشخاص مثل ما حدث آنفاً ؟!!