مخيل
17/04/2008, 12:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين... نحمدكربي ونستهديك ونستغفرك .. من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له والصلاةوالسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه وسلم.
أهلاً بكم.. الحق أنه في ظل هذه الأحداث و المحنة التي تمر بها الأمة نحتاج أن نتكلم.. إن الأمة في محنة وكذلك النفوس... نحتاج إلى دواء... إلى هدهدة... ... نحتاج أن يكون لنا دور تجاه المحيطين بنا في كل مكان. إن هذا البرنامج رسالة أمل... ليس تحليلاً سياسياً ولا متابعة لسير الأحداث... وهو ليس تحقيقاً صحفياً.. بل هو رسالة من القلب... من العقل والوجدان.
الألم والمعاناة تحيط بالجميع... وصلنا إلى حيرة الحليم... وتيه صاحب العقل... فماذا نقول للأمة في هذه المحنة. ووجدنا أن أحسن شعار وعنوان للحديث هو:
حتى يغيروا ما بأنفسهم
هو شعار حديثنا يومياً.. لماذا؟ لأنه الطريق الوحيد لتنفيذ قانون الله هذا هو أملنا الوحيد... لا ترضوا باليأس ولا تستسلموا للإحباط ولا تنفضوا أيديكم من العمل لأنه لم يعد هناك أمل.
لا يمكن التعامل مع الحياة بمنأى من القوانين الربانية... مثال بسيط.. قانون الجاذبيةقانون رباني... حين فكر الناس في الطيران وصعدوا إلى الجبال وقفزوا تكسروا وتحطموا لأنهم لم يتعاملوا مع القانون بقواعده ولكن حين صنعوا الطائرات طاروا. والحياة الاجتماعية أيضاً لها قوانين... دعونا لا نقفز لنطير... دعونا لا نقف ننظر حولنا ونتساءل أين المعجزات؟ أين معونة الله؟ بل تعالوا نصنع الطائرة... تعالوا نتعامل مع القوانين... والقانون الذي نحتاج إليه هذه الأيام هو قانون الله المتمثل في هذه الآية:
{إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
أهلاً بكم.. الحق أنه في ظل هذه الأحداث و المحنة التي تمر بها الأمة نحتاج أن نتكلم.. إن الأمة في محنة وكذلك النفوس... نحتاج إلى دواء... إلى هدهدة... ... نحتاج أن يكون لنا دور تجاه المحيطين بنا في كل مكان. إن هذا البرنامج رسالة أمل... ليس تحليلاً سياسياً ولا متابعة لسير الأحداث... وهو ليس تحقيقاً صحفياً.. بل هو رسالة من القلب... من العقل والوجدان.
الألم والمعاناة تحيط بالجميع... وصلنا إلى حيرة الحليم... وتيه صاحب العقل... فماذا نقول للأمة في هذه المحنة. ووجدنا أن أحسن شعار وعنوان للحديث هو:
حتى يغيروا ما بأنفسهم
هو شعار حديثنا يومياً.. لماذا؟ لأنه الطريق الوحيد لتنفيذ قانون الله هذا هو أملنا الوحيد... لا ترضوا باليأس ولا تستسلموا للإحباط ولا تنفضوا أيديكم من العمل لأنه لم يعد هناك أمل.
لا يمكن التعامل مع الحياة بمنأى من القوانين الربانية... مثال بسيط.. قانون الجاذبيةقانون رباني... حين فكر الناس في الطيران وصعدوا إلى الجبال وقفزوا تكسروا وتحطموا لأنهم لم يتعاملوا مع القانون بقواعده ولكن حين صنعوا الطائرات طاروا. والحياة الاجتماعية أيضاً لها قوانين... دعونا لا نقفز لنطير... دعونا لا نقف ننظر حولنا ونتساءل أين المعجزات؟ أين معونة الله؟ بل تعالوا نصنع الطائرة... تعالوا نتعامل مع القوانين... والقانون الذي نحتاج إليه هذه الأيام هو قانون الله المتمثل في هذه الآية:
{إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم