تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الغبار وما يفعل بالناس



بيضا القاع
20/06/2008, 01:30 PM
شهدت البلاد أمس تصاعداً في موجة الغبار المصحوب بتدني الرؤية الأفقية والرياح الشديدة. وقد تسبب سوء الطقس في افساد اجازة نهاية الاسبوع، حيث التزم المواطنون والمقيمون بيوتهم، واختفي رواد الكورنيش والمتنزهات من الزوار، لتجنب سوء حالة الطقس. ومن جانبهم حذر الأطباء من تزايد حالات حساسية الصدر والأنف والعين نتيجة عدم استقرار الطقس، وتأثير الغبار علي الصحة العامة، مطالبين المواطنين بعدم التعرض للرياح المحملة بالغبار، خاصة مرض التهابات الجهاز التنفسي، والاشخاص الذين يعانون حساسية في العين عند التعرض للأتربة. وفي سياق متصل انتعشت مبيعات محلات الكمامات نتيجة لزيادة الطلب، وكذلك انتعشت محلات غسل السيارات بسبب اقبال اصحاب السيارات علي غسل سياراتهم من آثار موجة الغبار. وقد أكدت مصادر بالارصاد انتهاء موجة الأتربة مع بداية الأسبوع المقبل


http://www.mekshat.com/pix/upload02/images73/mk73212_jkff_640x480.jpg

وان شاء الله اكون افدتكم

بخار الماء
20/06/2008, 02:08 PM
شدة وزالت والحمد لله مشكووووور

أبوعمر السليطي
20/06/2008, 06:54 PM
بارك الله فيك والف شكر لك ..والله يرحمنا برحمته

* الــــفــر قــــد *
20/06/2008, 08:15 PM
الأخ ذيب النقيان

مشكور على التقرير عن حالة الطقس في دولة قطر وإن شاء الله الغبار
يزول غداً وتتحسن حالة الطقس والله المستعان

الطش و الرش
20/06/2008, 10:42 PM
الله يبشرك بالخير اجل معدهنا غبار هذا تاليه ان شاء الله

أبوسرحان
20/06/2008, 10:45 PM
الله المستعان
تقبل تحياتي

الطبشي
20/06/2008, 11:54 PM
الله يعطيك العافيه

الغدير
20/06/2008, 11:57 PM
الايام الجاية افضل بأذن الله تعالى
وان شاء الله اني ناوي ازيد البيت فلاتر للغبار بسبب كثرة فتح الابواب (من العيال) واستخدام شفاطات الهواء باستمرار مع كثرة تحذيري لهم من ذلك
والي يبغي ياخذ له فلاتر فمن المهم ان يكون فيه خاصية الايونات السالبة (لانها تركد الغبار) وفلتر الفحم هو الافضل وهذا عن تجربة سابقة
ونوجد في الاسواق فلاتر تعتمد على التصاق الغبار باسطوانة معدنية داخل الفلتر وذلك بسبب شحن الاسطوانه مغناطيسيا للغبار (مثل لو انك حكيت راسك بقلم ومن ثم تقدر ترفع بطرفه ورقة صغيرة)

بيضا القاع
21/06/2008, 03:26 PM
مشكورين وما قصرتوا والحمدالله اليوم الجواء تعدلت وان شاء الله دوم على هل الحال