عشق الكتابة
21/06/2008, 04:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هذي قصيده قلتها بمناسبة قرب موعد المقناص وما يجول في خاطري من ولع بالصيد واُنس الحياة البسيطه وهذي اول مشاركه لي بالقصيد في هذا المنتدى الصرح الشامخ ولن تكون الأخيره بإذن الله ... ولا توجد لي اي مشاركه مثلها في اي موقع آخر وأتمنى ان تنال إعجابكم وإستحسان إستماعكم
لا احلل الي ينسبها لغير اهلها والله لا يسامحه
مسموح نشرها لكن بتوقيعي الموجود في آخر القصيده
مليت من جو المدينه والأنوار000 عزالله ان الجو عكر مزاجي
كلاً في شغلّه راح مفساح مقطار000حتى الدقايق ما صفت بالخراجي
قم يا خويي شغل الجيب فكس آر000اموقفه بالحوش وسط القراجي
مستوحش الديره يبي سجة القار000له نيتاً لأرضاً بها الصيد داجي
لجل السعه نطوي على الموتر ديار000نبغى نفاه البر طب او علاجي
ياروح روحي لستوت شبة النار000والقرص قمت اقلبه فوق صاجي
والدلّه اللي ريحها بن وبهار000ماها حلو ما طبها ماء هماجي
والقدر فوق مركبه يطبخ امرار000من لحم صيداً ماهو بلحم الدجاجي
اللي على الحرفه شقردي ومختار000شغل بدوي ما حط فالطبخ ماجي
يا ما حلا الجمعه مع رجالاً إخيار000أفعولهم بالطيب تطلق حجاجي
الشاعر ( بين الرجا واليأس )
وسلامتكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هذي قصيده قلتها بمناسبة قرب موعد المقناص وما يجول في خاطري من ولع بالصيد واُنس الحياة البسيطه وهذي اول مشاركه لي بالقصيد في هذا المنتدى الصرح الشامخ ولن تكون الأخيره بإذن الله ... ولا توجد لي اي مشاركه مثلها في اي موقع آخر وأتمنى ان تنال إعجابكم وإستحسان إستماعكم
لا احلل الي ينسبها لغير اهلها والله لا يسامحه
مسموح نشرها لكن بتوقيعي الموجود في آخر القصيده
مليت من جو المدينه والأنوار000 عزالله ان الجو عكر مزاجي
كلاً في شغلّه راح مفساح مقطار000حتى الدقايق ما صفت بالخراجي
قم يا خويي شغل الجيب فكس آر000اموقفه بالحوش وسط القراجي
مستوحش الديره يبي سجة القار000له نيتاً لأرضاً بها الصيد داجي
لجل السعه نطوي على الموتر ديار000نبغى نفاه البر طب او علاجي
ياروح روحي لستوت شبة النار000والقرص قمت اقلبه فوق صاجي
والدلّه اللي ريحها بن وبهار000ماها حلو ما طبها ماء هماجي
والقدر فوق مركبه يطبخ امرار000من لحم صيداً ماهو بلحم الدجاجي
اللي على الحرفه شقردي ومختار000شغل بدوي ما حط فالطبخ ماجي
يا ما حلا الجمعه مع رجالاً إخيار000أفعولهم بالطيب تطلق حجاجي
الشاعر ( بين الرجا واليأس )
وسلامتكم