مكشاتي سابق
18/08/2008, 01:45 PM
*لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه*
موضوعي أحبتي في الله هو (( الإيثار ))
وبما أننا في خيمة الطيور والمقانيص بهالمنتدى
راح أتكلم في حدود هذا النطاق
عايشت وشفت بعض الصقاقير تكرم الحواتكم عنهم اللي إليا حول على راس
الحبارى بالصدفه وشافها تدرج قدامه نسى نفسه
ونسى ربعه واختلفت أموره
وبدل ما يعشق للخلف تلقاه يمشي قدام
وتلقى رجله أعزكم الله تنتفظ وهو داعس على كلش الموتر
ولا تدري إلاّ وهو تال طيره وهاد عليها وعقب ما يصيدها طيره
وراحت السكره وجات الفكرة درى إن معه ربع
وبدى يقلب سواطره يدور له عذر يطلع به بياض الوجه على فعله الردي قدام ربعه
إما يقول يالربع كان طيري مفرع واطلع وهديته ويوم جيته ولا هو صايدها
ولا يقول يا الربع جاتني معرضه وطلع طيري مع الدريشه ما دريت عنه
يقول الشاعر / بندر بن سرور (رحمة الله عليه وأموات المسلمين)
النفس طير والخطايا محابيل ... والناس روّاي الحديث تحكي به
أقول لهذه الفئة من الصقاقير
بعض مما قاله الشاعر بركات الشريف (يرحمه الله)
اجعل دروب المرجله من معانيك .... واحذر تميل عن درجها بمرقاك
واحذر تضيع كل من هو ذخر فيك .... معروفه لا تنساه وأوفه بعرفاك
وأوف الرجال حقوقها قبل تاتيك .... لا توفيه بالقول والحق يقفاك
سنة من السنين قنصت مع ربع لي شرواكم وحنا بأول الوقت
وكنا أربعه ، وفق الله واحد منا ولقى له حبارى ويوم تجمعنا ويحلف إنه ما يهد إلاّ
آخر واحد إن الله ما كتبها لطيورنا
نبي فيه نبي فيه وحنا وياه حلوف وتلوف
لكن الرجال صامل
هد الأول منا ويطلع طيره لها ويوم كوبرت وهو يميح عنها
هد الثاني ويجيها يبي يدبسها ويترب وتخالفه طيار
لحقها شوي ثم ميح
لحقنا الحبارى وسبرناها إلين وقعت واخمرت
جاها الثالث وبعد ما فقعناها من مخمرها وهو يهد عليها
لكن الحباره هالمرة عازم ... ارتكزت سماء
لحق طيره يبي فيها ... لكنها راحت عليه سبق بإرتفاع
صاح خوينا الرابع اللي هو لاقي الحبارى
لراعي الطير إنه ينزل طيره
ويجيب الله الحبارى في أرض سهل وحنا نسوق وراها
وبعد ما نزل راعي الطير طيره
قام خوينا الرابع ويهد عليها
ما شاء الله تبارك الله عان الله طيره عليها ويلحقها وعلقها على وجه
سبحان مقسم الأرزاق صادها اللي لقاها يوم الله كاتبها له
كسّبه الله الثنتين : بياض الوجه / والنوماس
أليس هذا الإيثار بعينه وعلمه
شوفوا الفرق بين فعل هالقرم وفعل اللي تراعدت مفاصله ونسى ربعه
ذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
موضوعي أحبتي في الله هو (( الإيثار ))
وبما أننا في خيمة الطيور والمقانيص بهالمنتدى
راح أتكلم في حدود هذا النطاق
عايشت وشفت بعض الصقاقير تكرم الحواتكم عنهم اللي إليا حول على راس
الحبارى بالصدفه وشافها تدرج قدامه نسى نفسه
ونسى ربعه واختلفت أموره
وبدل ما يعشق للخلف تلقاه يمشي قدام
وتلقى رجله أعزكم الله تنتفظ وهو داعس على كلش الموتر
ولا تدري إلاّ وهو تال طيره وهاد عليها وعقب ما يصيدها طيره
وراحت السكره وجات الفكرة درى إن معه ربع
وبدى يقلب سواطره يدور له عذر يطلع به بياض الوجه على فعله الردي قدام ربعه
إما يقول يالربع كان طيري مفرع واطلع وهديته ويوم جيته ولا هو صايدها
ولا يقول يا الربع جاتني معرضه وطلع طيري مع الدريشه ما دريت عنه
يقول الشاعر / بندر بن سرور (رحمة الله عليه وأموات المسلمين)
النفس طير والخطايا محابيل ... والناس روّاي الحديث تحكي به
أقول لهذه الفئة من الصقاقير
بعض مما قاله الشاعر بركات الشريف (يرحمه الله)
اجعل دروب المرجله من معانيك .... واحذر تميل عن درجها بمرقاك
واحذر تضيع كل من هو ذخر فيك .... معروفه لا تنساه وأوفه بعرفاك
وأوف الرجال حقوقها قبل تاتيك .... لا توفيه بالقول والحق يقفاك
سنة من السنين قنصت مع ربع لي شرواكم وحنا بأول الوقت
وكنا أربعه ، وفق الله واحد منا ولقى له حبارى ويوم تجمعنا ويحلف إنه ما يهد إلاّ
آخر واحد إن الله ما كتبها لطيورنا
نبي فيه نبي فيه وحنا وياه حلوف وتلوف
لكن الرجال صامل
هد الأول منا ويطلع طيره لها ويوم كوبرت وهو يميح عنها
هد الثاني ويجيها يبي يدبسها ويترب وتخالفه طيار
لحقها شوي ثم ميح
لحقنا الحبارى وسبرناها إلين وقعت واخمرت
جاها الثالث وبعد ما فقعناها من مخمرها وهو يهد عليها
لكن الحباره هالمرة عازم ... ارتكزت سماء
لحق طيره يبي فيها ... لكنها راحت عليه سبق بإرتفاع
صاح خوينا الرابع اللي هو لاقي الحبارى
لراعي الطير إنه ينزل طيره
ويجيب الله الحبارى في أرض سهل وحنا نسوق وراها
وبعد ما نزل راعي الطير طيره
قام خوينا الرابع ويهد عليها
ما شاء الله تبارك الله عان الله طيره عليها ويلحقها وعلقها على وجه
سبحان مقسم الأرزاق صادها اللي لقاها يوم الله كاتبها له
كسّبه الله الثنتين : بياض الوجه / والنوماس
أليس هذا الإيثار بعينه وعلمه
شوفوا الفرق بين فعل هالقرم وفعل اللي تراعدت مفاصله ونسى ربعه
ذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين