المجنوني
31/08/2008, 10:44 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا اهنيكم بالشهر الكريم وشكرا لتواضعك الجميل منكم ومن الادارة اولا .نسأل الله ان يوفقنا ي صيام هذا الشهر الكريم وقبوله منا ونحن من جوار البيت العتيق اخواني بالامس وانا اتصفح في كتاب للشيخ محمود المصري (ابو عمار)بموضوع خارج عن الصيد ولكن قصة جدا جميلة وسف اذكرها باختصار كان في زمن بعيد يذكر ان تاجرا من اهل العرق يتجه مع مجموعة الى مكان ما عبر قارب لنقل الركاب والبضائع في نهر لفرات وكانوامتجهين من الجنوب الى الشمال يريدون بلدا للتجارة فيه ويروي الراوي انه وهم في القارب وفي جو جميل جدا الى درجةان قبطان القارببدأ في الغناء وفجأة وفي هدوء الجو ناموا جميعاً ماعدا الراوي للقصة وإذا بسمكة كبيرة تقفز في القارب فأمسك بها الراوي وايقظ رفاقه وقال لصاحب القارب دعنا ننزل على الشاطي لكي نشوي هذه السمكة , فاستجاب الجميع الى هذه الفكرة وقرروا النزول الى الشاطيء ,وبعد نزولهم الى الشاطيء سمعوا صوتاً , وبالبحث باتجاه الصوتوجدوا الشيء الغريب؟رجل مغطى فمه ومكتوف الايدي وبجانبه رجل مقتول وينزف دمه مع شريان رقبته... العجيب ان هذا الجل مكتف الايدي وبجانبه رجل مقتول ولا يوجد احد غيرهما في المنطقة المعزولة ....وبعد ذلك قام الراوي ومعه مجموعته الذين نسوا ماكانوا سوف يفعلوه عندما يريدون ان يشووا السمكة .....وبعد انقاذ الرجل المكتوف وسؤاله عن هذا اللغز اجاب مستنكرا مالذي اتى بهم الى المكان المعزول هذا...فأجابوه انهم اتووا الى هنا من اجل ان يشووا هذه السمكة وعندما رأوه نسواا...وقال لهم اذاً فاسمعوا قصتي
اتيت مع مجموعة من المسفرين ومعي مالاٍ كثيرا ولم احد يعم مالدي من مال الا ذلك الجل الذي وجتموه مقتولا..وعندما خلدنا الى النوم كنت متعباً ولم ادري من شدة التعب ..
فأيقظني ذلكم الرجل من بعد ما رحل القارب ليخبرني انه لا يوجد احد سوانا وانه وجد معي الليمال الكثير, فطرحني ارضاً وكان جسمه كبيراً جداً لا اقد على حمله؟؟؟وقالي ان تركتك فضحتني وقلت عني لصاً ولكن سوف اقتلك وآخذ ما حوزتك...فدوعت الله ان ينجيني من هذا الغادر حتىجاءت اللحظات الاخيرة ونا ادعوا الله وبالحاح ..واخذ يخرج سكينته من حزامة ولكنها علقت به فاراد ان يخرجها بالقوة حتى لا يدع لي فرصة للمقاومة .... وفجأة سل سكينته بالقوة فخرجت بقوة متجه الى رقبته وقطعت شريانه فسقط بجاني ونا مكتوف الايدي وهذا قد فارق الحياة ولا ادي ما الحل الا ان دعوت الله مرة اخرى حتى اتيتم الي ..فقالوا والله لم نكن نعرف حتى سقطت هذه السمكة في القا رب وكأن الله ارسلها لتبلغنا عن مكانك وننقذك فسبحان الله وقال الراوي فنسين السمكة وركبنا القارب مندهشين من هذه القصة والسمكة كما هي فأخذناها الى القارب وبعد انطلاقنا في عرض النهر واذا بالسمكة تقفز متجة الى النهر فكبر الجميع وهللوا واصبحت قصة تروى بين الناس......
الرجاء من الجميع بعد قراة القصة ان يرجع الى كتاب ساعة وساعة نوادر وعجائب للشيخ محمود المصري (ابو عمار)
لا تحرمونا من ملاحظاتكم وانا اتقبلها بصدر رحب عملاً بقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه (((رحم الله امرءً أهدى الى عمر عيوبه))
اولا اهنيكم بالشهر الكريم وشكرا لتواضعك الجميل منكم ومن الادارة اولا .نسأل الله ان يوفقنا ي صيام هذا الشهر الكريم وقبوله منا ونحن من جوار البيت العتيق اخواني بالامس وانا اتصفح في كتاب للشيخ محمود المصري (ابو عمار)بموضوع خارج عن الصيد ولكن قصة جدا جميلة وسف اذكرها باختصار كان في زمن بعيد يذكر ان تاجرا من اهل العرق يتجه مع مجموعة الى مكان ما عبر قارب لنقل الركاب والبضائع في نهر لفرات وكانوامتجهين من الجنوب الى الشمال يريدون بلدا للتجارة فيه ويروي الراوي انه وهم في القارب وفي جو جميل جدا الى درجةان قبطان القارببدأ في الغناء وفجأة وفي هدوء الجو ناموا جميعاً ماعدا الراوي للقصة وإذا بسمكة كبيرة تقفز في القارب فأمسك بها الراوي وايقظ رفاقه وقال لصاحب القارب دعنا ننزل على الشاطي لكي نشوي هذه السمكة , فاستجاب الجميع الى هذه الفكرة وقرروا النزول الى الشاطيء ,وبعد نزولهم الى الشاطيء سمعوا صوتاً , وبالبحث باتجاه الصوتوجدوا الشيء الغريب؟رجل مغطى فمه ومكتوف الايدي وبجانبه رجل مقتول وينزف دمه مع شريان رقبته... العجيب ان هذا الجل مكتف الايدي وبجانبه رجل مقتول ولا يوجد احد غيرهما في المنطقة المعزولة ....وبعد ذلك قام الراوي ومعه مجموعته الذين نسوا ماكانوا سوف يفعلوه عندما يريدون ان يشووا السمكة .....وبعد انقاذ الرجل المكتوف وسؤاله عن هذا اللغز اجاب مستنكرا مالذي اتى بهم الى المكان المعزول هذا...فأجابوه انهم اتووا الى هنا من اجل ان يشووا هذه السمكة وعندما رأوه نسواا...وقال لهم اذاً فاسمعوا قصتي
اتيت مع مجموعة من المسفرين ومعي مالاٍ كثيرا ولم احد يعم مالدي من مال الا ذلك الجل الذي وجتموه مقتولا..وعندما خلدنا الى النوم كنت متعباً ولم ادري من شدة التعب ..
فأيقظني ذلكم الرجل من بعد ما رحل القارب ليخبرني انه لا يوجد احد سوانا وانه وجد معي الليمال الكثير, فطرحني ارضاً وكان جسمه كبيراً جداً لا اقد على حمله؟؟؟وقالي ان تركتك فضحتني وقلت عني لصاً ولكن سوف اقتلك وآخذ ما حوزتك...فدوعت الله ان ينجيني من هذا الغادر حتىجاءت اللحظات الاخيرة ونا ادعوا الله وبالحاح ..واخذ يخرج سكينته من حزامة ولكنها علقت به فاراد ان يخرجها بالقوة حتى لا يدع لي فرصة للمقاومة .... وفجأة سل سكينته بالقوة فخرجت بقوة متجه الى رقبته وقطعت شريانه فسقط بجاني ونا مكتوف الايدي وهذا قد فارق الحياة ولا ادي ما الحل الا ان دعوت الله مرة اخرى حتى اتيتم الي ..فقالوا والله لم نكن نعرف حتى سقطت هذه السمكة في القا رب وكأن الله ارسلها لتبلغنا عن مكانك وننقذك فسبحان الله وقال الراوي فنسين السمكة وركبنا القارب مندهشين من هذه القصة والسمكة كما هي فأخذناها الى القارب وبعد انطلاقنا في عرض النهر واذا بالسمكة تقفز متجة الى النهر فكبر الجميع وهللوا واصبحت قصة تروى بين الناس......
الرجاء من الجميع بعد قراة القصة ان يرجع الى كتاب ساعة وساعة نوادر وعجائب للشيخ محمود المصري (ابو عمار)
لا تحرمونا من ملاحظاتكم وانا اتقبلها بصدر رحب عملاً بقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه (((رحم الله امرءً أهدى الى عمر عيوبه))